اقتصاد وأعمالمدارات
الدولار الأمريكي يهزم الجنيه السوداني بالضربة القاضية.. تعرف على سعر اليوم
إنخفض الجنيه السوداني لأدنى سعر صرف له مقابل الدولار الأمريكي بالسوق السوداء في أسواق المال بالعاصمة السودانية الخرطوم، يوم الإثنين 30 أكتوبر 2017 بحسب النشرة اليومية لأسعار العملات بموقع النيلين، حيث أصبح واحد دولار يعادل 22.20 جنيه سوداني، ويعتبر ذلك رقم قياسي وأعلى سعر في تاريخ السودان.
وسجل الدولار الأمريكي مقابل الجنيه السوداني في السوق السوداء يوم الأحد (26 أكتوبر 2017)، نحو 22.00 جنيه ليرتفع الدولار يوم الإثنين نحو 20 قروش عن السعر السابق ويصبح 22.20 جنيه سوداني .
وسجل الدولار الأمريكي مقابل الجنيه السوداني في السوق السوداء يوم الخميس (26 أكتوبر 2017)، نحو 21.80 جنيه.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
ههههههههههههاى.ولسه دى المناظر بس الفلم لسه مابداء.وسلام على رفع العقوبات(الشماعة) الخامين بيها الناس 20 سنه.
الافتصاد هو تبيع تجيب قروش تشيل الفائدة وتانى تبيع تجيب قروش وتانى تشيل الفائدة وهكذا الفائده تكبر وتنمو البلد وتمشيى لقدام.
اما البيحصل اليوم ده تبياع السلع وﻻ يرجع راس المال وﻻ الفائدة اى سلعة تطلع وتباع فى الاسواق العالمية مفقودة .حاجة تحير.
الله المستعان.
انسى الجنيه الي ان يكون الصادر اكتر من والوارد هذه معادلة اقتصاديه بسيطة بتاع جربنديه من غير لف ودوران علي الحكومة رفع الضرائب والجبيات من المتجين وبعدين كلمني
يوم واحد جيبوا خبير يحلل التردد العالي في سعر الدولار صعودا وهبوطا ويضع الحقائق للعامة، وهل من مخرج واقعي بدلا عن القروض والودائع والتخدير الإعلامي؟!..
ثانيا خلوا عندكم شوية وطنية وحنيّة على أخونا الجنيه السوداني واستخدموا عبارات أقل عدوانية وأقل إحباطا.. لماذا ضربة قاضية!!.. يعني نرجع لزمن المقايضة بالبضائع أحسن!..
ههههههه … حلوه القاضية دي …
هو اصلا من يومو مقضى عليه ….
– لن ينصلح حال الجنيه إلا بـ :
1- الإنتاج والتصدير ..
2- إيقاف إخوة الرئيس البشير وأقربائهم ومن حولهم من السرقة، خاصة المدعو/ عبدالله حسن أحمد البشير ..
*الجنيه المصري منذ مدة يساوي الجنية السوداني رغم أن مصر لم تعاني من عقوبات ..
مانزل بلاء الا بمعصية ولايرفع الا بالتوبة والاستغفار
مانزل بلاء الا بمعصية ولايرفع الا بالتوبة والاستغفار نسأل الله السلامة
شركات الاتصالات هي البجفف الدولار من السوق الاسود وكذلك المستثمرين . مفروض يكون في شراكة مع المستثمرين ومايقبل مستثمر الا يكون الاستثمار في الانتاج والتصدير مش يتركوا اي مستثمر على كيفو يلقط العملة السودانية من المستهلكين ويحولها الي دولار من السوق الاسود ويسفرها الي بلدوا .
هل تعتقد حقا ان الدولار الامريكي سوف ينزل اما الجنيه السوداني دون اي انتاج او صادرات. الدولار لعبة في ايدي التجار يتحكموا فيها زي ما عايزين. رفع الحظر الاقتصادي لا يعني شئ دون الانتاج ومحاربة الفساد بجميع انواعه المختلفة.
اتمنى ان تلتفت الدولة للاجانب وان توظفهم في فقط في مجالي الانتاج وهما الزراعة او الصناعة وان تمنع عملهم في المجالات الخدمية زي الركشات والكفتريات التي لا تعود ع الاقتصاد بالفائدة وتنعكس سلبا ع ابناء الوطن في ضيق فرص العمل التي هم اولى بها وكذلك لابد من مراقبة تحويلات الاجانب فمعظمهم يحول م يكسب بالجنيه الي دولارات من السوق الاسود ويرحلها الي بلده.
يجب على الحكومه ان تدعم المنتج وتحفزه بدلا من تكبيل الانتاج بالضراءب والجبايات المتداخلة
اخد الضربة القاضية في الجولة الكم جنهينا التعبان ده من عمك ابصلعة؟ !! ..