
صرح النائب الأول لرئيس لجنة الدفاع والأمن في المجلس الاتحادي الروسي فرانتس كلينتسيفيتش أنه لا أسباب أمام روسيا لرفض عرض محتمل لبناء قاعدة عسكرية في السودان، في الوقت الذي قد تدعو فيه دول أخرى موسكو لبناء قواعد عسكرية، عقب النجاح في سوريا.
وقال كلينتسيفيتش في تصريح لوكالة “سبوتينك” “بالتأكيد القرار المتعلق بإنشاء قاعدة عسكرية روسية في البحر الأحمر بالسودان يعود إلى الرئيس فلاديمير بوتين بصفته القائد العام للقوات المسلحة، لكن شخصيا، لا أرى أي سبب يدفع روسيا لتجاهل دعوة الجانب السوادني إذا ما تم طرحها”.
وأضاف كلينتسيفيتش “أنا أعتقد، وبالأخذ في الاعتبار النجاح الروسي في سوريا — والذي بات المجتمع الدولي يعترف به — أن تقدم دولا أخرى عروض مشابهة في المستقبل القريب”.
موسكو — سبوتنيك
مطلب شعبي لبناء قاعدة عسكرية روسية في السودان
في ظل الاستهداف المستمر العلني والمستتر لامريكا وحلفائها للسودان ووحدة اراضيه وجود قاعدة عسكرية روسية في السودان اضحى ضرورة لا مفر منها وستلقى ترحيبا شعبيا حارا .. مرحب بالروس في بلاد النيلين.
امريكا روسيا قد دَنا عذابها •••••• عليَّ ان لاقيتها ضرايها
نحن غير الله اللي بيقلعنا مافي
أقوال مأثورة
اقواااال ماااسورة
القاعدة تكون في حلايب فقط…
الكلام دا لو من قبل ٢٥ سنة مش كان أحسن بدل الشعارات الجوفاء والخطب الرنانة وقد دنا عذابهما.
لا ( يسأل ) الناس أين الجيش ..؟؟؟
داخلياً ( نحتمي ) بالدعم السريع وحميدتي ..
وخارجياً ( نبحث ) عن الروس وقاعدتهم العسكرية ..
فكرة تأسيس قاعدة عسكرية روسية من قبل البشير اعتقد ان هذاالعرض كان سيكون افضل للو كان في وقت مضي و مع ذالك الفكرة تنساب اي تدخل عسكري مفاجئ من قبل الهجمات الهمجية التي تستهدف المواطنين و سيكون بمسابتة انذار للولايات المتحدة مما سيبني توترات داخلية بين البلاد و لكن سيكون الصالح من جانب السودان خصوصا ان روسيا هي حليف مباشر للمحكمة الجنائية و لكنها مع ذالك استقبلت البشير
اول شئ مفروض تختو في بالكم محل شرابهم وين (الفودكا) محل باراتهم وحريمهم وصاحباتهم وووووووو وبعدين باركو
تزكرت قصة حقيقية وقعت احداثها في الجزيرة في الثمانينات. ذهب احد ابناء مدني الي روسيا للدراسة وهناك تعرف على روسية و تزوجها و حضرت معه للعيش في مدني. في احد الايام الخريفية الممطرة المت بالرجل وعكة صحية دفعت رجال الحي لاحضار سيارة و الذهاب به للمستشفى. جن جنون الروسية عندما طلبوا منها البقاء مع بقية النساء في البيت خصوصا ان المياه جارفة بقوة في الشوارع. و تحركوا بالسيارة. خرجت الروسية تركض خلفهم و كان بها مس و تصيح باسم زوجها باعلى صوتها وهي تخوض المياه غير عابئة.ظلت تجري خلف السيارة و تصيح باسمه.
بايخ