الجندي الذي قام باعدام صدام حسين يخرج عن صمته ويكشف اسرار رهيبة!!

كانت آخر أيامه يثار حولها الكثير من علامات التعجب؟!
فكيف كان بهذا الهدوء، وكيف كان بهذه الروح المسالمة في تنفيذ حكم الإعدام، وكانت الابتسامة تعلو شافه في يوم تنفيذ حكم الإعدام عليه، (الرئيس العراقي صدام حسين)، بعد مرور أعوام من اعتقاله وتنفيذ حكم الإعدام عليه ، قرر أن يروي ما حدث في هذا اليوم، ويخرج عن صمته ليكشف تفاصيل لأول مرة تنشر ، فكانت الابتسامة تعلو شفتيه، ولا أحد يعلم السبب في تلك الابتسامة، وفي هذا اليوم طلب أن يتناول وجبته المفضلة، وبعدها قام بالتوضؤ وقام بأداء صلاة الفجر، وجلس على طرف السرير الخاص به وظل يقرأ القرآن منتظرا مجيء وقت الإعدام، وبالرغم من أن الغرفة كانت تم ضبطها للتنفيذ، وهو كان يجلس في غرفة أخرى غير تلك الغرفة، إلا أن جنود أميركيين كانوا خائفين من تلك الابتسامة، فكيف لرجل سيقابل الموت أن يظل بهذا الهدوء وأن يضحك بهذا الشكل، حيث ظن أحد الجنود أن هناك قنبلة سيتم تفجيرها لهدوئه الشديد كما أن هو يشاهد شيء حجوله لا يشاهد أحد، وهو الذي يتسبب في ابتسامته.وطلب من احد الحراس أن يعطيه الجاكيت الصوف الكبيرة لأنه ثقيل ويخاف أن يظهر وهو يرتعد من البرد ويشاهده شعبه ويظنه أنه خائف من الموت، ورفض أن يرتدي قناع لأنه لا يهاب الموت وظل مبتسما حتى فارق الحياة، وهو يردد الشهادتين، وحتى وإن فارق الحياة ظلت الابتسامة تعلو شفتيه وأصبحت لغز محير بعد وفاته.
العربي الجديد







قاتل يستحق أكثر من القتل عقبال البشير
الله يرد دعوتك على اعداء البشير يارب
إن شاء الله إنت و من معك الذين دمروا العراق و قسموه نري فيكم يوم أسود
عاش رجل ومات رجل يكفي اخر كلامه الشهادة شهيد مات اسد
لن تغفر روسيا لنفسها تقاعسها عن نجدة صدام و لن تغفر للغرب كيف خدعها و قتل القذافي. هذا يفسر استماتتها في الدفاع عن اخر حليف لها في المنطقة الاسد. على امريكا و السعودية مراجعة حساباتهم.
كلام قدييييييييييييييييييم
صدام حسين في آخر عهده رجع للإسلام وشرع فى أسلمة الحياة فى حزبه وفى العراق لهذا تعجل الغرب فى ضربه والقضاء على حكمه . ومن شاء فعليه أن يراجع الإنترنت حول هذا الموضوع . النطق بالشهادتين عند الموت ليس بالأمر الهين و يعطى لأى احد
مركوب البشير من تحت أنضف منكم يا معارضين يا خونة ، إنتو لو رجال أسقطوا الحكومة مش تبقوا ذي المومسات تشتموا وتلبدو
الله يرحمه وسكنه جنات الخلد عاش رجلا ومات رجلا وخسر العرب الكثير والكثير بعد موته الله يرحمه
كان صدام عقالا على رأس العرب
مات شهيدا ورجلا
بقتله انفتح الباب واسعا للشيعة ليعيثوا فسادا فى الأرض …
ضحكت امريكا على العالم بدعوى أسلحة الدمار الشامل
كان الدينار العراقي بثلاثة دولارات
بكم الدولار الآن
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم