أبرز العناوينمنوعات
قنصلية السودان بالسعودية تفند معلومة مغلوطة بشأن «تزويج الموتى» وصحيفة عكاظ تعتذر

رفضت القنصلية العامة لجمهورية السودان في جدة، ما تضمنه الخبر ،الذي ذكره موقع “بولدسكي” ونشرته صحيفة عكاظ السعودية أخيراً، بعنوان (الصين: إخراج الموتى العزاب من قبورهم لتزوجيهم) وتضمن الخبر، وجود هذه العادات في بعض الدول من بينها السودان.
وأوضحت القنصلية السودانية (أن الشعب السوداني معروف لدى الجميع برقيه وتحضره وحسن أخلاقه) لافتة إلى (أن العادة التي وردت في الخبر وثنية ولا تشبه السودان ولا أهله ،وتصور في ذهن القارئ قلة وسفهاً في العقل والديانة ينافي ما عرف به الشعب السوداني).
ونشرت صحيفة عكاظ التوضيح أعلاه وقالت بحسب متابعة محرر النيلين “من منطلق ميثاق المهنة، وتصحيحاً للمعلومات الغير دقيقة التي ذكرها المصدر الأصلي للخبر، لذا وجب التوضيح والتنويه”.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين







لماذا يزج السودان في مثل هذه الاخبار المغلوطة وخاصة من بعض الصحف العربية وهم اقرب الي السودان ويمكن ان يتحققوا من الخبر قبل الترويج له بعض الصحف العربية بكل اسف لديها ان السودان لازال يعيش في العصور الحجرية هذا للاسف
الاعتذار يجب ان يكون في الصفحة الاولي للجريده وبخط عريض
مشكلة الاعلام العربي يعتمد معظمه علي الكوادر المصرية والتي تسعي علي الدوام بدس كل ما يسئ للسودان لشئ في نفوسهم
لزم التوضيح بان مصدر الخبر هو روتانا والعياذ بالله
يا جماعة وين إعتزار عكاظ ؟؟؟؟؟
فرضية الخطأ واضحة و اعتذار عكاظ او عدمه غير مهم بالنسبة لنا . الجديد فى الامر هو صحوة القنصلية السودانية بجدة و تصديها للخبر على غير المألوف .
و اتساءل مع الاخوة و اسال اين محررى و مراجعى عكاظ ومن بينهم عدد مقدر منهم .
و ايضا اعلامنا المشغول باكاذيب السياسة و البحث عن الاخبار التى تهدم الوطن و تقلل من سمعته و تذهب برياضته الى الحضيض و تنشر الاثارة و تحرف جرائم خارج الحدود على انها وقت داخل البلد و بكل بلادة . وحتى الفن و الاعلام نجد التلميع لمن هم فى الحضيض .
و للاسف حتى اهل الاسفير و مواقع التواصل يعملون فى الضد ظانين انهم يفيدون البلد و العكس صحيح .
اتمنى ان يجمع الاخوة هنا ان السودان هو وطنا و عشقنا و ما يمسه يمسنا . وعلينا ان نفرق بين كل الاشياء بفهم عالى من اجل الوطن .
و يلا نعمل للوطن …
هنا بيت القصيد .. صحوة القنصلية وعلي مهلتها.. وبكل قوة عين تتحدث عن الرقي والتحضر وحسن الاخلاق.. وهذه العين القوية لاترى رعاياها تحت الكباري ويتسولون بالأسواق .. قبل أن يتسولوا لم يجدوا من يسأل عن حالهم وأحوالهم لم يجدوا قنصلية تقوم بواجبها في الرعاية وتقديم الواجب ..
بكل اسف السفارات والقنصليات في نوم عميق جدا أكان ما نخاف الكضب نقول ما فيها نفس. نفسي أعرف ماهي الخدمات التي تقدمها القنصليات لمواطنها بالخارج؟ وأما عن جهاز المغتربين فهو يغرد خارج السودان . مازال يغربل في كلام لايعني المغترب لا من بعيد ولا من قريب .. الغريب في الامر أن الحكومة تعاين فيهو وتدعم في الوفود التي تسافر برضو بغرض تفقد المواطنين بالخارج .
نحن سودانيين اقولها بملء فيي. سوبونا من العرب و غيرهم. نحن ما محسوبين عندهم اصلا.
خلونا في سودانا بلاش قضايا عربية ولا يحزنون.
السعوديون عندهم اللواط المستفحل من عاداتهم و تقاليدهم اغتصاب الاطفال و يعد اللواط مشكلة اجتماعية كبيرة عندهم و تجد عندهم في الصحف و المحاكم قضايا بالالاف عذا اغتصب طفل الجيران و ذاك لاط ابن اخيه و عؤلاء تم ضبطهم يلوطون ببعض وعندهم في مذهبهم الوهابي قيادة المرأة للسيارة كبيرة من الكبائر و عيب في مجتمعهم اما ممارسة الشذوذ من لواط و سحاق فهو عندهم امر عادي و هين والعياذ بالله
في السعودية يقولك مشى عند خويانه يعني مشى لاصحابه يتلاوطون و يفحطون بالسيارات و لا يستحون يشفشفون بعض في الشارع و تجد اكثريتهم يخيطون جلاليبهم بشكل ضيق يظهر عحيزتهم و تجده يمشي و يهزها و يتمايل و يتمايع حتى امام الحجاج و زوار الخرمين لا يستحون و العياذ بالله
احفاد مسيلمة و سجاح و بني قينقاع
المدعو الجنرال..السعوديه بلاد الحرمين الشريفين وبلاد أهل السنه..اذا كان هنالك لواط كما تدعي فهي حالات فرديه وليس للدوله يد في ذلك وهذا بحدث في كل الدنيا..الرجاء اخي الفاضل أن تراجع ما كتبت عن ارض الحرمين ..جريدة عكاظ هي المتهم بتسميم عقول القراء بمثل هذه التفاهات وكذلك الشرق الأوسط وكاتبها الذي تخصص في بث سمومه عن السودان..فهؤلاء قله من فيض كريم…حفظ الله ارض الحرمين وأرض السودان وجميع بقاع المسلمين.
انا لم اتكلم عن الارض اخي الكريم
انا تحدثت عن سكانها
صحيح انه امر موجود في كل الدنيا و لكنه عندهم مستشري و غير مستنكر او غير مستنمر بما فيه الكفاية حتى اليوتيوب وصخوه و مسخوه
انظر لجلابيتهم الضيقة المحزقة بسببها يسخر منا العالم و يقولون العرب يلبسون فساتين هؤلاء العرب منهم براء هذه آثار الانفجار السكاني في الهند و ايران اختلطوا بهم و نقلوا عاداتهم اليهم
يظهر انهم يخلطون بين مصر و السودان
ففي مصر فتاوي تبيح للرجل الممارسة مع زوجته الميتة
هؤلاء الوهابية عندهم تكبر و وهم و عندهم خلط كبير بين دين الله والعادات البشرية
اللهم اغننا عمن سواك
هذا المدعو جنرال مندس داخل تحدث باسم بلدك وليس السودان
هذه خططكم الجديدة لمحاربة السودان داخل السوشل ميديا
الله يكفى السودان شركم ويجعله
و الله انك تعلم اننا نعلم انك كاذب
انشاء الله الكفيل يتصلح معاك بس
انت انسان …. حقير… عديم الادب مش قليل الادب… فتان… ضيق الافق والعقل… بغيض…. نعم بغيض…
في كل مجتمع هناك الصالح والطالح..
فلا تعمم… ولا تستفز ولا تجرح ..
القطاني كلامك كلام عقل
لكن الناس نست الموضوع الاصلي وبقوا شغالين بي حاجات تانيه
ركزوا يا ناس
جنرال
انت انسان …. حقير… عديم الادب مش قليل الادب… فتان… ضيق الافق والعقل… بغيض…. نعم بغيض…
في كل مجتمع هناك الصالح والطالح..
فلا تعمم… ولا تستفز ولا تجرح ..
القطاني كلامك كلام عقل
لكن الناس نست الموضوع الاصلي وبقوا شغالين بي حاجات تانيه
ركزوا يا ناس
الببو اللشق حنكك
انت انسان مريض بائس متملق عديم الغيرة و المروءة ناقص الرجولة والوطنية والكرامة
قال رجل ما أبالي أهجيت أم مدحت، فقال الأحنف بن قيس: أرحت نفسك من حيث تعب الكرام.
الإضينة دقو و اتعضرلو
اكيد انت كوز يا عبد الوهاب البابون فهذه شيمتكم الجبن و الخسة يا رخيصين فضحتونا رئيسكم كل يوم يهان حايم يشحد
في جنوب السودان عند موت المراة يتم الاتصال بها جنسيا من جميع المقربين يسمي الوداع الاخير وعند موت طفل صغير في المهد قش من طرف
في مصر عندما تموت المرأة ينيكها زوجها و قد افتى بهذا علماء الازهر في فتوى شهيرة اسمها نيكة الوداع
لا يوجد شيئ من هذا في السودان ابدا لا في جنوبه ولا اي جهة من جهاته و لم نسمع به الا عند المصريين الانجاس
و هي عادة مصرية قبطية اراد بعض الخبثاء المندسين دسها على الاسلام و لا يوجد شيى من هذا في الاسلام و لا في السودان
المصرييون الانجاس عؤلاء ختى الآن لا يدفنون موتاهم المسلمين دفن اسلامي و لكن يضعونهم في غرفة اسمها القرافة قبر جماعي بدون دفن ويصنعون بجانبهم الفسيخ و الجبن ختى يدخله الدود المتوالد في اجساد الموتى
عكاظ بقت عكاز وتضرب في الرأس مؤامرة مصرية واضحة وجلية لاتعمي الا علي غبي غافل يعتقد في بلد اكبر دعارة وعفن في التاريخ.
انهم يتغوطون ولايكتبون والمحزن والمؤسف ان صحف السعودية تكتب وتنشر ومن وراء الأخبار وتدس بواسطة المصريين اللقطاء كل ما يهين الشعب السوداني حتي تستمر نفس الرؤية الدونية التي زرعها المصريون في أذهان العرب. وكل هذا بسبب المصريين لعنهم الله تعالي
فأن كان ذلك فتذكروا ان لدينا كتاب وأدباء وعلماء قادرون وبالقدرة العقلية السودانية الثقافية والعلمية والأدبية والمعلوماتية علي نبشكم نبشا ونهشكم نهشا.
ياسعوديون نعرف ان المتعلمين منكم اصحاب فهم وادراك وثقافة عالية لايمكن ان تتدنس بوسخ اولاد الراقصات فجنبوا انفسكم مآلات الهبوط الفكري بسبب هذا الشعب المصري الغبي وكونوا قدوة للناس خلقا ونزاهة فكرية وأمانة صحفية كما ننتظركم ونتوقعكم .
ولاتنسوا ان السودان هو بلد الرجال وشعب العمل والصدق والفعل وما في قلوبهم تجده في وجوههم النقية العلانية والسر.
اللهم اصلح بلادنا واحفظ شعبنا وانصرنا علي من عادانا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
كنت متابع معاك كويس ياجنرال لكن احرجتنا بي الفاظك دي
كتب محمود حسن
فاجأ الدكتور صبرى عبد الرؤوف أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأزهر، الرأى العام المصرى بفتواه التى قال فيها، إن معاشرة الزوج لزوجته الميتة لا يعد “زنا”، ولا يقام عليه الحد أو أى عقوبة، لأنها شرعياً أمر غير محرم، والفعل الحقيقى أنها زوجته، لكن المفاجأة الحقيقية أن ما أفتى به الدكتور صبرى عبد الرؤوف لم يكن أمراً جديداً، إذ أنه مذكور بشكل واضح فى بعض كتب التراث، والتى أكدت أن “نكاح البهيمة” و”نكاح الميتة” لا “حد فيه” ولا “مهر” إذا كانت زوجته.
الدكتور صبرى عبد الرؤوف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر ليس أول من فتح الباب لهذه المسألة، وليس أول من طرحها على الرأى العام، بل فى حقيقة الأمر فإن تلك المسألة ربما قتلت جدلا على مدار السنوات السابقة، ليس فى مصر وحدها، بل إنها كانت محور جدل كبير فى المملكة المغربية على سبيل المثال منذ 5 أعوام.