اسحق: البشير يتحدث عن أضخم قاعدة عسكرية تقيمها روسيا في السودان ويقول (واسمعي يا جارة)

بورتسودان.. ليست للملح (2)
والرئيس/ كل رئيس/ أن يعطس أو يتثاءب أو يأكل دجاجة مطهوة شيء له معنى
> والرئيس في بورتسودان يتجه إلى فلامنجو
> ثم يتحدث عن أضخم قاعدة عسكرية تقيمها روسيا في السودان
> وما يجعل للحديث معنى هو أن القواعد الآن في البحر الأحمر تكاد تتلامس من شدة الزحام و..
> إسرائيل.. قاعدة
> فرنسا.. قاعدة
> دبي.. قاعدة
> جيبوتي القواعد فيها ثلاث
> الصومال .. قاعدة أمريكية
> .. ومصر والسعودية كلاهما يصبح قاعدة عسكرية بصورة أخرى
> والسودان.. عريان..
> لهذا كان حديث اوسيف شيئاً يحدث المستقبل ويحدث الجيران
> والبشير في جملة اعتراضية يقول (واسمعي يا جارة)
اسحق: البشير يتحدث عن أضخم قاعدة عسكرية تقيمها روسيا في السودان ويقول (واسمعي يا جارة)
(2)
> والقاعدة في اوسيف وحوار ممتع بين أردوغان وشخصية سودانية ضخمة تذكر فيه اوسيف والقاعدة..
> والسوداني يشير إلى أنها تقع في منتصف المسافة بين حلايب وبورتسودان
> والحديث يذهب إلى السودان واستيراد الأسلحة.. وإلى سفينة تعاد من البحر إلى بيلا روسيا وأردوغان يقول للسودان
: أمريكا أخبرتنا بالسفينة وما فيها والأسماء والأرقام..
قال أردوغان للسوداني
: نظفوا جيوبكم!!
يعني الجاسوسية
(3)
> والبشير يزور روسيا قبل فترة
> وآخر يزور تركيا
> ودعوة منذ أكتوبر الماضي لأردوغان
> ولا جديد.. فكل شيء كان (يدب) تحت الأرض لأن الحرب الآن.. تحت الليل..!!
> والمستقبل الآ ن ما يصنعه هو الموانئ
> وهو.. تنظيف الجيوب
> وهذا وهذا.. هو ما يطلقه السودان الآن
(4)
> وأمس الصحف تحمل نبأ القبض على خلية لتزوير العملة.. وحدثنا عن هذا منذ فترة
> ونبأ عن القبض على خلية مخابراتية لتزوير الأوراق
> وحدثنا عن هذا قبل أشهر
> ومقالات الانتباهة أمس.. (كلها) تتحدث عن (تحولات لضرب الفساد)
> والبشير يحدث وينتقل من (الشكوى) من الفساد إلى الجراحة
> والرجل نهار الأربعاء لما كان يقول للعسكريين
: أنا أعرف ما يفعله (ناسي) الآن..
> كانت أجهزة الأمن تدخل البيوت وتخمش تجار العملة
> والقانون يسجن من ينهب أموالك (يبقى إلى حين السداد)
> والآن من ينهب أموال الدولة (يبقى إلى حين السداد)
> والحديث .. حديث الغضب.. يبلغ درجة غريبة
(5)
> وفلسطين ضاعت لأن الجيش المصري كان جنوده يطلقون المدفعية.. فلا تنطلق
> أو.. تنفجر في الجنود ذاتهم
> ومصر.. تصنع مثلها لنا
> ولأن الحرب (معنويات) فإن السودان كان يسكت على شيء غريب يقع أيام قتال التمرد
> الجنود كانوا يطلقون قذيفة المدفع التي تعبر عشرات الأميال.. فتسقط على بعد ميل واحد
> ويتهمون المدفع.. ويقتربون ويطلقون القذيفة فتسقط على بعد أمتار.. ولا انفجار
-.. وجدوا أن القذائف (المصرية) محشوة بشيء.. يشبه المعجون!!
> مصر تعيد معنا مشهد الجنود العرب والخيانة أمام إسرائيل.. مصر تتعلم وتطبق.. لتجعل من السودان فلسطين أخرى
(7)
> والسودان يرد
> ومصانع السلاح عندنا الآن تجود ما يكفي
> وحملة تنظيف الجيوب تكشف من الخلايا المصرية.. ما نسكت عليه الآن.. مثلما سكتنا على خلايا.. وخلايا.. وخلايا..
> ونحدث عن خلايا لأنها خمشت
> وحملة تدمير العملة.. الرد عليها ينطلق.. عملياً
> ونتمنى أن نحكي شيئاً عن خلية أركويت
(8)
> ومصر الأسبوع الماضي تضطر إلى نشر الجيش في المدن..
> قالوا إنهم ينشرون القوات المسلحة في شوارع المدن خوفاً من شيء يقوم به الإسلاميون رداً على حملة جوية وبرية ضد الإسلاميين في سيناء.
> مصر.. بالذكاء المعروف.. تزعم أن أردوغان في حملته ضد داعش في عفرين الآن.. ينقل مقاتلي داعش إلى سيناء
> ومصر لا تتوب.. فالسيد السيسي في حملته ضد أردوغان ورداً على زيارته للسودان.. السيسي يزور قبرص التركية (يكايد أردوغان)
> وأردوغان يرد التحية بزيارته للسودان
> لكن حكاية أردوغان نحكيها
> خصوصاً أن كشف محاولة الانقلاب عليه كانت شيئاً للسودان فيه نصيب
> ولمصر نصيب
> فالذكاء المصري كان يخدم السودان ببراعة
> وهو.. الذكاء المصري/ يرقص للانقلاب منذ اللحظة الاولى.. والسودان كان يعمل ببراعة في الساعات التي(سبقت) الانقلاب بتركيا
***
> وكتاب ندفع به إلى المطبعة عن أحداث.. السنوات العشرين الماضية والصراع بين مخابرات السودان ومصر وفيه فصل عن قوش
> وفيه أن قوش (يرسم تراجعه من قيادة جهاز الأمن منذ عام 1995..)
> ويدبر الاتهامات لنفسه اتفاقاً مع الرئيس البشير وعبد الرحيم محمد حسين
> ودخول الاثنين بعد صلاة المغرب على الرئيس في بيته نقصه هناك
-….
> وعن الحركة الإسلامية حديث الآن عن (حل الحركة أو دمجها في الوطني)..
> والأمر خطة مثل ما صنعته الجهات تلك مع قوش
> والحقيقة.. حقيقة ما يجري بين البشير والإسلاميين نحكيها.. ونحكيها ابتداءً من (مسرحية الانشقاق)
> وحكايات لا تنتهي
***
> وقبل شهور نحدث عن أن علي (حامد مهمته في بورتسودان مهمة أمنية)
> والجملة هذه يقولها الرئيس في لقاء الأربعاء في بورتسودان
> ونحكي عن أن صلاح هو من صنع (القوة الخاصة) لمواجهة قوات قرنق عندما ضربت معسكراتها في ضواحي الخرطوم.. زاحفة من شرق السودان)
> والقوة هذه التي يجري تطويرها.. وتصبح هي (الدعم السريع) وعودة قوش تجعل منها خطوة تصب في ما يعنيه الأمن الآن.. الأمن بكل معانيه في تشكيل جديد للدولة .
> ونبدأ الحكاية.. نحكي ما تحمله مذكراتنا عن كل شيء..
إسحق فضل الله
الانتباهة
وعن كافوري ..
وكيف ( يسكن ) اللاجئون الهاربون من حروبات بلادهم ( أرقى ) أحياء بلادنا ..
وكيف ( يملكون ) الكلاش ويمتلكون الكاش ..
..
..
وعن حسبو ( و ) الدعم السريع …
وكيف يجمعون ( السلاح ) من كسلا ( ومن ) دارفور ..
وكيف يطرحون ( السلاح ) في كافوري وأركويت والمنشية …
وكيف يقسمون ( الأتاوة ) والشقاوة بين الناس ..
وكيف يضربون ( هذا ) بذاك ويفتنون ..
إلى المدعو اسحق فضل:
ليس لدينا اعتراض على أن تضرت
ولكن لا تضرط بصوت عالي او اذهب الى الادبخانة او تنحى عنا بعيدا ثم ظرت براحتك
ضراتك عالي و عفن و محرج و مخجل
بشيرك عنده الجيش و الدعم السريع و ملييشيات الكيزان الطلابية والدفاع الشعبي و جعاز الأمن
مئات الآلاف من الجنود تصرف عليهم معظم الميزانية
إنما هو الخوف و الجبن والفلاحة فقط في سحل المواطن البسيط حفاظا على الكرسي و قتل و اعتقال المتظاهرين المطالبين بالاصلاح ودعم الخبز و مطاردة ستات الشاي والفريشة المساكين
تبا لكم اينما حللتم
تووف
جنرال : قول وحيات الخسيسي
بلغة شباب اليوم كلامك ده طلس
و حنك عاضي
وكلامك ده قولوا لي زول ما عندو حديدة
بشيركم البتعبدو ده ماسورة
يا عبدة الماسورة
قوات الدعم السريع فكرتها و بدايتها قبل الانقاذ و لكن فقط اختلفت المسميات و سائت الادارة و غابت المحاسبة لذلك تأخرت
اذا لم تصل مياه النيل الى مدن و قرى الشرق و يستفيد المواطن في الشرق من عوائد الذهب و عوائد الميناء وتسترجع حلايب ويحصل مواطني حلايب على حماية الدولة من بلطجة المصريين بمبدأ السن بالسن فلينفصل الشرق بلا اردوغان بلا برتكان بلا لمة بلا روسيا بلا فودكا
جنرال يا اخي حصل مستوصف سريع دا اسهال بكتيري لاشك فيه \..مالك اتجننت واتخبطت في نافخوك يا اخي اطلع من اسكواناتك السمجة دي واكتب بحيادية ومنطقية وخليك من لقط الشويعيون ..
خلاصة الموضوع ان المخابراتالمصرية كانت ولا زالت تعبث داخل السودان وفكنا من قالوا وقلنا
يفصل راسك من جسدك بحبل حلفي قديم ليه ينفصل الشرق يا مستسلم
mukh mafi : صدقت والله وأول مرة أكتشف أن عندك مخ
الله يسحقك ي رجل ، إنت ما لاقي في البلد حد يسكتك من هضرباتك دى الما ليها معنى ، ومالك ومال مصر يا أخي غير شوية
كلام الطير في الباقير