سياسية

استهدافات على اعتبار أنها من ولايات دارفور .. وزيرة التربية: لن أدلي بتصريح حول تسريب الامتحان


شددت وزيرة التربية والتعليم آسيا محمد عبدالله إدريس، على أنها تمارس مهامها وزيرةً للتربية والتعليم بالسودان بعيدة عن أي قبلية أو جهوية، وقالت إنها لن تدلي بأي تصريحات تتعلق بالتسريب الذي حدث في امتحان مادة الكيمياء.

ونفت تصريحات نشرتها إدارة الإعلام بالوزارة، صحة مانسب إليها من تصريحات حول استهدافها على اعتبار أنها من ولايات دارفور.

وكانت وزارة التربية والتعليم قد أقرت بتسرب امتحان مادة الكيمياء في الشهادة الثانوية، وقررت إعادة امتحان المادة في 17 أبريل الجاري.

وأكدت آسيا إدريس، أنها لن تدلي بأي تصريحات تتعلق بالتسريب الذي حدث في مادة الكيمياء حتى تترك للجهات العدلية والمختصة الفرصة للقيام بدورها في كشف المتسببين في التسريب ومن ثم تقديمهم لمحاكمات عادلة.

وقالت، إن ما تناقلته الوساط ووسائل التواصل الاجتماعي حول استهدافها لا أساس له من الصحة، مؤكدة أن الوزارة مؤسسة رسمية تمثل كل السودان.

وعبرت عن استيائها من الأصوات التي تحاول -حسب تعبيرها- الاصطياد في الماء العكر وتروج للجهوية والقبلية في محاولة لإثارة الفتنة.

وطالبت آسيا، مروجي الشائعات بالكف عن إطلاقها لتأثيرها البالغ على مسألة حساسة وهي امتحانات الشهادة التي تعتبر مسألة أمن قومي تهم كل السودان.

شبكة الشروق.


‫3 تعليقات

  1. ليس المهم التصريح او عدمة من الوزيرة ولكن المهم استقالتها ، او اقالتها .

  2. “استهدافات على اعتبار أنها من ولايات دارفور .. وزيرة التربية: لن أدلي بتصريح حول تسريب الامتحان”
    شايف الناس بقت تدق ف الوتر طوااالي
    خصوصا ناس تمرد دارفور وكان هم انبياء الله
    ولا ملائكه مطهره
    زول غلط ياخد ع راسو من دارفور ولا دار جعل
    وفكونا من العنصريه العفنه الخلقتوها يا متمردو دارفور الله لا جاااب عقابكم
    قبل كده ايام الوزير الدارفوري الاشتري اغلي منزل بالخرطوم وقصته مع مكتب العقارات الليهو كشف القصه برضو سمعنا النغمه الهابطه دي
    ما دام ف وطن واحد الناس سواسيه ف الشكر والنقد والتحسس ما حبابو والا تكونو شعب الله المختار
    نرجع للقضيه
    وزير حصل كشف امتحانات الشهاده ف عهده
    خسر الدوله سمعه و مال اكرموا باوباما ولا اودو غنتانامو. المر ما عايز شطاره مفروض تحس وتقدم استقاله

  3. هسة البشير ده من دارفور؟ ما الشعب كله شغال فيهو كلام ليل نهار.. وهو ذاته مافي زول عارفك من دارفور وللا عارف اسمك إلا من الخبر ده.