سخط واسع وسط السودانيين لنية الحكومة رفع الحظر عن المُنتجات المصرية
عمّ السخط الرأي العام السوداني بمواقع التواصل الإجتماعي تجاه نية الحكومة السودانية رفع الحظر عن السلع و المنتجات الزراعية المصرية بحسب ما جاء “بصحف سودانية” نقلاً عن ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺑﻤﺠﻠﺲ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ، الذي صرح بأن ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﺣﻜﻮﻣﻴﻴﻦ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﻭﻋﺪﻭﺍ ﺑﺮﻓﻊ ﺍﻟﺤﻈﺮ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻗﺒﻞ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ المُقبل .
وسيفك الحظر السوداني عن ﻧﺤﻮ 19 ﺳﻠﻌﺔ ﻣﺼﺮﻳﺔ، ﺻﺪﺭ ﻗﺮﺍﺭ ﺑﺤﻈﺮ ﺗﺼﺪﻳﺮﻫﺎ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ 2016 بحسب تصريح المسؤول المصري، الذي ﺗﻮﻗﻊ ﺣﻞ ﺍﻷﺯﻣﺔ ﻗﺒﻞ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻟﻤﻘﺒﻞ، ﺑﺎﻟﺘﺰﺍﻣﻦ ﻣﻊ ﺍﺟﺘﻤﺎﻉ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
ولاقى الخبر سخطاً واسعاً في أوساط المستهلكين السودانيين الذين هددوا بمقاطعة هذه السلع،التي وصفوها بالضارة بصحة المستهلك لإعتراف الإعلام المصري نفسه بإستخدام مياه الصرف الصحي في ريها كما تُستخدم أسمدة كيماوية بكميات كبيرة لتحسين هذه المنتجات مُضرة بالإنسان.
وطالب ناشطون بمواقع التواصل الإجتماعي مقاطعة هذه السلع، بحسب رصد (كوش نيوز)، قائلين : ” أن الحكومة قد تكون حُرة في قراراتها لايملك المواطن شيئاً في أن يثنيها عنها، و بنفس القدر المُستهلك حر أيضاً في شراء ما يرغب من سلعة، لا أحد يجبره عليها بإمكانه مقاطعتها “.
وتساءل آخرون: ” هل فك الحظر جاء كقرار “سياسي” أم موضوعي بعد أن تيقنت الجهات المسؤولة في السودان عن إنتفاء سبب الحظر بتخلي مصر عن ري محاصيلها الزراعية بمياه الصرف الصحي،ومطابقتها للمقاييس والمواصفات السودانية.
وكان السودان قد قرر في مارس2017 فرض حظر شامل على السلع الزراعية المصرية مما عزز القيود التي كان قد فرضها بداية في سبتمبر 2016 لحظر الفواكه والخضراوات والأسماك المصرية بفعل مخاوف صحية.
وشمل القرار أيضا وقف استيراد أي تقاوي أو شتول من جمهورية مصر العربية وإجراء كافة التحوطات اللازمة للوارد منها.
ودبت خلافات بين مصر والسودان في الأشهر القليلة الماضية بشأن عدة قضايا بدءً من أراض متنازع عليها في جنوب مصر وانتهاءً بقيود تجارية وشروط خاصة بتأشيرات السفر هددت العلاقات التجارية بين البلدين.
وبحسب أرقام وزارة التجارة والصناعة في مصر، فإن حجم التبادل التجاري بين البلدين يبلغ نحو مليار دولار، أغلبها صادرات غذائية ومواد بناء ومنسوجات مصرية إلى السودان، فيما تتركز الواردات لمصر على الحيوانات الحية والسمسم والصمغ العربي والقطن.
أبومهند العيسابي
الخرطوم (كوش نيوز)
ولا تغضبوا نفسكم ولا تزعلوا على جميع المواطنين داخل بلادي ووطني الحبيب الغالي الالتزام والجديه والتمسك بعدم شراء اي منتجات مصرية مهما كااان بس خلو التجار والمستوردين يشتروا ويخسروا براهم وانا من هنا اقول يااارب ان كانت الحكومه المصرية تريد ان تبدر وتنوي شرا ومكروها وفتنه لسودان وشعبه وحكومته اللهم اجعل كيدهم في نحرهم عاجلا ياارب
اذا دخلت منتجات الصرف الصحي يمكن ان يلعبوا على الدباجة لذلك على الحكومة عدم قتل الشعب بمنتجات الصرف الصحي
على كل عدم شراء البرتقال والفراولة في كل الاحوال والاستعاضة بالليمون المحلي وحتى محلات العصائر ان يستبدلوها بالعصائر المحلية عرديب تبلدي حلومر كركدي ليمون
ولا تغضبوا نفسكم ولا تزعلوا على جميع المواطنين داخل بلادي ووطني الحبيب الغالي الالتزام والجديه والتمسك بعدم شراء اي منتجات مصرية مهما كااان بس خلو التجار والمستوردين يشتروا ويخسروا براهم وانا من هنا اقول يااارب ان كانت الحكومه المصرية تريد ان تدبر وتنوي شرا ومكروها وفتنه لسودان وشعبه وحكومته اللهم اجعل كيدهم في نحرهم عاجلا ياارب
قاطعو المنتجات والواردات المصرائيلية. شعار ينبغى على كل مواطن غيور أن يرفعه ..
وزير تجارة ولائه لمصر ،، ومحافظ بنك السودان في القاهرة ،، ومساعد رئيس السودان يعيش هناك بالاشهر الطويلة ، وزيارة الرئيس مؤخرا لا تزال في الذاكرة.
أين تقوى الله وأين الولاء للسودان في هذه الطغمة الحاكمة البائسة؟
******
قال الشاعر أحمد حسن المقدسي:-
والله ما داس العدو لنا حمى **** لو لم يكن حامي الحمى سمسارا
.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
قاطعوا المنتجات المصرية… وأنا أول المقاطعين
لعنة الله على الحكومة السودانية ولعنة الله علي اليهود الانجاس الذين يروون محاصيلهم الزراعية بمياة الصرف الصحي…فالنكن جاديين في المقاطعة
وبعدين اذا الحكومة صحي تمتلك دولار تستورد بترول ولا الصفوف البنزينيه هذه عاجبه الحكومة…نحن لا نريد منتجات مصرية ماعوزنها نهائي إذا الحكومة عاوزه مياه صرف صحي فالتستورد من أبناء الراقصات .. أما نحن وأنا اولاهم والله لو اموت من الجوع مش ح اشتري منتجات مصرية….فالنبداء المقاطعه من اليوم حتي القديم المتوفر في السوق لابد من مقاطعتها
لاسخط ولايحزنون كل شي وارد الم تسمعو وتقراؤ الخيارت المفتوحه ههههه من ناسنا ديل مرادهم ياكلوكم جمكسين لشعب خره.٢٨عاما ذل بعدها رشكم بالجمكسين حمام ميت.فاضين من الله اكبر يلا انا مؤيد الحكومه بلا شعب بلا لمه شعب كل حكومه
كيف لهذا المدعو العيسابي أو أي شيئا كان أن يكتب أن نزاعا في أراضي جنوب مسر هل فقد هذا المدعو العيسابي عقله واهليتة أم هو من جماعة أبو هاشم المنبطحين الخونة ومنهم وزير التجارة وأعتقد أن العاهرة تتسلل من خلاله هؤلاء الخونة ذاكرتنا لا تنسي كيف ساعدتم الهالك قرنق علي دخول الشرق مع هذا الضل بتشديد اللام الضال الآخر المكني مهديا وهو أم الضلال وعميل آخر لك الله يا سودان
الحل هو توعية المواطنون لمقاطعة منتجات جمهورية مص العبرية
عاينوا لمكان صناعة المنتج أولا قبل الشراء
لو كنتم في السودان ولا بالخارج
اذا دخلت منتجات الصرف الصحي يمكن ان يلعبوا على الدباجة لذلك على الحكومة عدم قتل الشعب بمنتجات الصرف الصحي
على كل عدم شراء البرتقال والفراولة في كل الاحوال والاستعاضة بالليمون المحلي وحتى محلات العصائر ان يستبدلوها بالعصائر المحلية عرديب تبلدي حلومر كركدي ليمون
يجب مقاطعة كل المنتجات المصرية .
انا أعيش ورغم ذلك تقاطع منتجاتهم بلح فراوله ملوخيه وغيره.لذلك ارجو من كل اهلنا في السودان مقاطعه كل ما هو مصري حفاظا علي صحتهم وصحه أبناءهم وارجو من المستوردين التوقف عن إستيراد الأمراض لأبناء وطنهم.
ارجوكم قاطعوها فمنذ ان فعلتم وهي متوفرة ورخيصة في الأسواق المصرية في متناول كل الطبقات
والعكس في السودان منذ الحظر والغلاء عم كل شئ
ويا سلام لو تقاطعو الكهرباء كمان اللي بيرتبو ليها الفترة الحالية لكي تظل رخيصة ايضا علي المصريين
مقاطعتكم لكل ما هو مصري هو خير للمصريين
واذا احتجنا للتصدير فاسواق الخليج واوروبا والصين الآن مفتوحه بلا قيود او حظر
من الان الرجاء لكل مواطن غيور نشر التوعية فورا عبر جميع شبكات التواصل الاجتماعي ونشر لافتات في جميع الاسواق!!!
زي ماالشعب اجبر الحكومة للوقوف بجانب اثيوبيا قادر كمان تاني يمنع المنجات الاسرائيلية
لعنة الله على من يرفع هذا الحظر .
الحمد لله الشعب السودانى واعى
الحظر غير رفع اسعار السلع و زاد جشع التجار عندنا و خفضها في مصر ما عمل حاجة لا تزال المنتجات المصرية موجودة في السوق و باسعار مضاعفة لانها بتجي مهربة و ما عندنا منتحات منافسة فالأفضل فك الحظر و الداير يشتري.
السلامة عليكم اخواني في السودان احب أقول ليكم شيء بسيط جدا منع استيراد المنتج المصري هو سياسي وملهوش أي دخل بمياه الصرف لان دي كذبة كبيرة جدا عليكم أولا مصر كل منتجتها التصديرية تاتي من الصحراء والصحراء ليس بها صرف أساسا بتعتمد علي البيارت ومياه الري تاتي مباشرتا من بحيرة ناصر او ترعة الشيخ زايد من فروع النيل مباشرة ودليل كلامي اننا بنصدر بريطنيا وفرنسا وروسيا والاتحاد الأوربي والكويت وسلطنة عمان والامارات والصين وكلهم بيكشفو طبيا علي المنتج المصري وبيكون مطابق للمواصفات اما موضع الصرف الصحي فهو في بعض القري في الريف المصري التي أصبحت مدن متحضرة وتركو الزراعة وبنو علي الأرضي العماير والابرج واصبح القلة العاملة منهم في الزراعة لايستطيعون ري الأرض بسبب تجريف وردم الترع المجاورة لهم فيلجاو للصرف وبتالي منتجتهم لاتصلح للتصدير لانها تعتب وتعفن في اقل من يوم واحد وبتالي لايمكن تصديرها باي حال من الأحوال لانها لن تصل للبلاد المستورد الا وهي عطنة وعفنة فهم يلجاون للسوق المحلي في القري والنجوع فقط اما بدل المنع والكذب اكف كشف دقيق علي المنتج أي شيء فيه مرض او صرف صحي اعدمو وامنع استيرادو وانا اتحدي ان وجد شيء