منوعات
شقيق محافظ بنك السودان: الراحل ظل يعمل في الفترة الأخيرة أكثر من 18 ساعة يومياً
شقيق الفقيد حازم الكاتب الصحفي والطبيب كمال عبدالقادر قال إن حازم ظل يعمل في الفترة الأخيرة لأكثر من ثمانية عشر ساعة يومياً .
ويظل في إتصالات وعمل مستمر حتى في باقي ليله حتى الفجر، وذهب وبحسب صحيفة التيار إلى تركيا في الراحة مع أسرته على أن يعودوا في ثالث أيام العيد وشاءت الأقدار أن يعود في ذات الطائرة في ذات اليوم داخل صندوق .
الخرطوم (كوش نيوز)
كمال عبد القادر هو آخر من يحق له الكلام. فهو المليونير الذي إغتنى بمداهنة البشير وإخوان البشير ويجلس اليوم كله يعقد الصفقات بواسطتهم ثم يعود ليلاً ليكتب في عموده عن مساؤي الحكومة فأي تملق وأي نفاق أكثر من هذا؟؟!!
إغتنى كمال بعد أصبح وكيلاً لوزارة الصحة وكان هو اللاعب الرئيسي في إدخال المحاليل الوريدية المنتهية الصلاحية أو ما تعرف بفضيحة شركة كور والتي خرج منها لأن شركاؤه هم أخوان الرئيس. ولم يقم الرئيس وقتها بإعفائه أو محاسبته لأنه شريك لعبد الله البشير وبعد ضغوط شديدة وإنتشار الفضيحة لم يجد الرئيس مفراً من إقالته.تصور شخص يحضر محاليل منتهية الصلاحية إخضرّ لونها مما بها من طحالب ولا تتم محاكمته لأنها كادت أن تسبب موت آلاف المرضى المساكين بمحاليل وأدوية منتهية الصلاحية قاموا بييعها بملايين الدولارات للإمدادات الطبية. تخيل وكيل الصحة الذي يفترص فيه أن يكون راعٍ للصحة وأخ الرئيس يبيعون محاليل وريدية فاسدة للإمدادات لتوزعها للمستشفيات!!!
والآن كمال هو مدير لمدينة البشير الطبية السياحية التي يبنيها أخوان الرئيس وحازوا على مساحة خيالية لها وهذه قصة أخرى قمة في الفساد فقد تم تقديم تسهيلات وقروض لهم بملايين الدولارات والآن تم ضم المدينة لمؤسسة الأسواق الحرة !!
شيئ يحير .. يأخذون الملايين من أموال الشعب ليبنوا مستشفى لا يمكن لمواطن مسكين لا يملك ثمن رغيفه الإقتراب من حائطه !!
وعبد الله البشير في عهد حازم شقيق كمال أصبح زبونا يوميا لبنك السودان يستخرج التصاديق والتساهيل لشركاته الطفيلية ليشبع نهمه ونهم إخوانه الذي لا ينتهي.
فالغنى له حد ولكن أن تغتني بالمليارات ثم تظل تلهث يومياً وراء كل مشروع وبناء ووراء كل قرش ودولار حائم فهذا تخطي لحواجز الجشع للمرض والعياذ بالله.
اها اشتغل 18 ساعه. الدولار نزل طبعا والسلع بقت رخيييييسه ..مش كان بشتغل 18 ساعه؟ ياخ لة كان بشتغل نص ساعه في اليةم ماكان الاقتصاد وصل للمرحله دي. بالله فكونا كدا
ربنا يرحمه و يغفر له
يا السيد شقيق المتوفي لماذا هذا التوضيح
الغير مفيد بل ذاد الطين بله ١٨ ساعة كانت عب
علي منصرفات الدولة من وجبات و غيرها . وهذه الساعة
ما افادة البلد باي شي . و تقول قضاء اجازة العيد في تركيا !!!!!! والله شي عجيب
يا اخي الكلام كتير و لكن أرجع وأقول ليك سيب اخوك مع ربنا و اتمني له المغفرة و هو في امس الحوجه لها . و ابعد عن الكذب والنفاق هدانا الله واياك .. و أما الريئس البشير الله ينتقم منه . و كمان قال ماشي يحل مشكلة الجنوب !!!
قال تعالي ( ومن الناس من يجادل في الله بغير علمٍ ولاهديً ولاكتاب منير ثانيَ عطفه ليضل عن سبيل الله له في الدنيا خذي ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق ذلك بماقدمت يداك وأن الله ليس بظلام ٍ للعبيد) صدق الله العظيم .سوف يحاج الفاسد الله بأن عمله هذا من أجل إرضاء الله ولكن الرد يأتي بأن ذلك ما قدمت يداك من ظلم للعباد وانتهاك وسلب لحقوق الآخرين وإقصاءهم وان الله عادل وليس بظلام للعبد وبعمله هذا يكب في نارجهنم خالداً مخلداً فيها. علي أصحاب المشروع الحضاري الإستعداد لذاك اليوم .وحتي تترحم الحكومة علي الميت حازم عليها التقرب إلي الله بتمكين عملاء البنوكة من إسترداد أموالهم والموضوعة كأمانات لدي البنوكة.
يعنى بيشتغل يوميا من 6 صباحا لغاية 12 بالليل واكتر ؟؟؟؟
حدث العاقل بما لايعقل فان صدق … فهو لاعقل له …
النقول ماعندنا عقول … ذي اخوك ده شغلهم بالتلفون … وحتى اشغالهم المباشرة قايمين بيها المعرصين بتاعينهم
والتلقاهم شرازم ارزقيه .. كل واحد قاطعين ليهو اسم وظيفه تفصيل … يلغف منها ويلغف مديرو …
هاك البدلات والعلاوات والمنح .. والماعارف شنو ديل …. الله يقطعك ويقطع طاريك …