مثلما فتحتم الحدود لاستيراد الأسمنت من مصر، افتحوها لاستيراد الخضروات والفواكه وافتحوها لاستيراد الفول من بريطانيا
افتحوا الحدود .. الأسمنت نموذجاً!
انخفضت أسعار الأسمنت خلال الأيام القليلة الماضية بنسبة (30%)، عن أسعار شهر (يوليو) المنصرم، والسبب دخول كميات كبيرة من الأسمنت المستورد من جمهورية “مصر” العربية!!
{ من (8000) جنيه هبط سعر الطن إلى (5500) جنيه، ومن (400) جنيه انحدر سعر جوال الأسمنت إلى (280) جنيهاً، هذا قبل أن يتوهّط الأسمنت (المصري) في مخازن سوق “السجانة” بالخرطوم، فما بالك عندما تكتظ به المحال في كل المدن والفرقان؟!
{ ومن نموذج الأسمنت يمكننا التعميم على نماذج أخرى أكثر صلة وارتباطاً بحياة الناس، فالأسمنت – في رأيي- سلعة كمالية.. في الوقت الراهن، فما بناه الشعب السوداني وحكومته من بيوت وقصور وأبراج سوامق لم أر له مثيلاً في الكثير من دول العرب والأفارقة، بينما لم يفلحوا في تحسين وجه مطار الخرطوم العتيق.. مثلاً.
{ وبالمقابل.. فإنني لا أظن أن بناء مطار جديد ضخم جنوب “الفتيحاب” بديلاً لمطار الخرطوم هو أولوية حالياً، في دولة تخوض يومياً معركة توفير النقد الأجنبي للقمح والجاز.. والغاز والدواء!!
{ مطار “برلين” الدولي في عاصمة أغنى دولة أوروبية، لا يتفوق على مطار الخرطوم من حيث المساحة، فهو مطار صغير ومحدود قياساً إلى مطار “دبي” مثلاً، لكنه يتجاوز المساحة بالتقنية الحديثة وسرعة الخدمة والانضباط.
{ ولو كنت وزيراً للنقل في حكومة السودان لاستخدمت (ربع) ميزانية المطار الجديد المخصص في أقصى أطراف أم درمان الجنوبية، في تطوير وتحديث مطار الخرطوم الحالي وبناء صالات جديدة للمغادرة والوصول، وصالة ترانزيت، وصالة لركاب الدرجة الأولى كما هو معمول في كل المطارات الدولية، دون أن يدفعوا لصالات كبار الزوار الخاصة، بالإضافة إلى تشييد مدارج إضافية في الموقع الحالي وتحديث الإضاءة وأنظمة السلامة الجوية، على أن أُخصص (ثلاثة أرباع) التمويل التركي للمطار الجديد لشراء طائرات جديدة للناقل الوطني، الميت سريرياً.. (سودانير)، ونفخ الروح فيه، ليصبح مورداً للدولة كما تفعل الخطوط الإثيوبية والإماراتية، بالتعاقد مع إدارة أجنبية متقدمة عبر شراكة ذكية مع (الخطوط التركية) نفسها.
{ الأولوية في دولتنا الفقيرة اليوم هي توفير غذاء الشعب.. ووقوده.. ودوائه.. بسعر زهيد، وليس بناء مشروعات ضخمة تصبح عبئاً إضافياً لأعباء الدولة الثقيلة وديونها (المتلتلة).
{ ومثلما فتحتم الحدود لاستيراد الأسمنت من مصر، افتحوها لاستيراد الخضروات والفواكه وافتحوها لاستيراد الفول من بريطانيا، فسعر الفول الإنجليزي (ربع) سعر الفول المزروع في السودان، وقد جاع الناس واستبدلوا الفول بالبليلة.. فاتقوا الله فيهم (الفول أهم من الأسمنت)!!
{ يجب أن يتطور المنتج السوداني.. صناعياً كان أم زراعياً وينافس المنتج المستورد في الجودة والسعر، وهذا بالضبط ما حدث في صناعة الدواء محلياً، حيث جودة المنتج عالية والسعر أقل بنسبة (50%)، دون تدخل تعسفي من الدولة لحمايته بحظر الاستيراد، كما حدث بالنسبة للفول والخضر والفواكه، ليشقى الشعب ويجوع مقابل أن يثرى مزارع أو صاحب مصنع، فقط لأنه منتج أو مستثمر سوداني!!
{ افتحوا الحدود لدخول المزيد من السلع الضرورية المستوردة.. شمالاً.. وغرباً.. وافتحوها لصادراتنا.. جنوباً وشرقاً، ليحدث التوازن التجاري.
الهندي عزالدين
المجهر
قريباً ( يتمُّ ) فتح الباب على مصراعيه ( يالهندي ) وممنوع اليوم غداً ( مباحاً ) متاحاً ..
الاسواق اصبحت نار النار النار
المواطن ما فاهم شئ ولا عايز افهم
من شده الدهشه تعدي مرحله الهم
والحزن الي مرحله خطيره ع الحزب الحاكم ونتمني العواقب تجي سليمه
والغريب حقا ف الامر الريس البشير مشغول بامور هامشيه جدا ليس من ضمنها معاش الناس
الدوله ف انهيار كامل واصبحت فاشله بالنسبه للاقتصاد ونحمد الله ع الامن وثبات رجالنا ف الجيش والامن
الغريب ف الامر كل يوم زياده والريس ما هم ولا تاثر وربما قال ان شاء الله العيشه تطير ف السماء انا مالي ومالهم وهي فعلا طارت ف السماء،،لو حدث هذا الانهيار السريع والتام والمتتالي كل يوم ف اي دوله لاقام حاكمها الحداد الوطني ولشكل لجان اغاثه وحكومه اغاثه ولاعلن الطواري للاسواق
الغريب ف الامر منتجات سودانيه ما داخل فيها دولار ومن شركات انتفخت من جيب المواطن سنين عددا وكل يوم زياده
المهم
نرجع نقول السبب لانو الشركات دي ما لقت لا ضابط لا رقيب لا حسيب يامرها ولا منافس ينافسها ولنا ف الاسمنت عظه ،الان بعد فتح البلاد للاسمنت نزلت اسعارنا الجشعه للنص ولسه بحول الله انزل
طيب يا ريسنا الهمام ما تفتح البلاد دي لاي حاجه خليها تنزل زي الاسمنت من اجل عيون ٥٠ مليون سوداني قالووووو الرووووب وغضبه الحليم صعبه ومدمره
اذا الريس ما فتح البلاد لكل السلع عشان تخفض الاسعار معناها ح نشك
انو الحكومه حاميه القطط السمان
وبتحميهم وتدخل من اجل عدم تنزيل الاسعار خدمه من اجل عيون كم فرد قصاد ٥٠ مليون انسان
كنا واقفيت معك يا البشير سنين عددا
وكل يوم بنقول بكره احلي وكنا بنتمني ونكتب ونشجع ف تحمل الرايه بقوه وتضرب كل فاسد ومفسد
وتنظم البلاد دي من العملاء والطابور والخابور
بعد ده نرجو ان تعمل حاجه يذكرك بيها الشعب ذكري حسنه زي ما ماذكر الاسد النميري
الدنيا قصيره والحساب قادم
انزل الاسواق بنفسك يا ريس زي نميري وشوف الاسعار وصلت كم واعمل مقابلات ف الشارع بنفسك مع المواطن العادي واسالو عن المعيشه
ما دام المسؤل ف القصر لم ولن تصل اليه اي معاناه وبل ربما افتكر كل الناس زيو
تحركوا كتاب البلاد و مواطني البلاد ولو بكلمه تعلنوا انو الاسعار نار نار نار
والمواطن طرشق
افتحوا البلاد لكل السلع زي الاسمنت
ولكن نحذر من الفواكه والخضار المصري
التحيه لجيش بلادي ونرجو التدخل ف استيراد كل السلع لمعاش الناس واغراق الاسواق زي الاسمنت عشان تنزل ١٠٠٪ وما كتيره ع الشعب
الهندى بدلا ان يطلب من الحكومة زيادة الرقعة الزراعية لانتاج الخضر والفاكهة وتمويلها من الدولة يطالب بفتح الحدود السودانية لاستيراد الخضر والفاكهة المصرية !!!!
ويطالب بتحديث مطار الخرطوم الحالى .هذا طلب مقبول ولكن غير المنطقى ان يطالب بزيادة مدارج جديدة . فى مساحة مطار الخرطوم الحالى الا مدارج لطيارات ورق ممكن!!!!
قريباً ( يتمُّ ) فتح الباب على مصراعيه ( يالهندي ) وممنوع اليوم ( يكون ) غداً ( مباحاً ) متاحاً
بدلا عن تقديم النصح لحكومتك السجمانه بضرورة توفير الجاز والكهرباء للمصانع لتوفير احتياجات السوق من المنتجات المحليه تسارع للتطبيل لاسيادك وتشجع علي الاستيراد من بضائعهم المضروبه , والله ماعرفناكم خونه ولاصحفيين .. ناس المواصفات الشرفاء الفضلوا ولم يتكوزنوا بعد , افحصوا لينا الاسمنت المصري الوارد للسودان شك ابتدائي ونهائي ونعومه ومقاومه وتحليل كيميائي لنسب مكوناته وقارنوها لينا بالكود الامريكي والبريطاني , اي صناعه مصريه مضروبه واسيادك المصريين ناس فهلوه ونصب وبضاعنهم البتوصل السودان فيها الف علامة استفهام وحظهم لاقين بلد سداح مداح ومافيها غفير . ثانيا مطارات شنو ياهندي شوفوا لينا التعليم والمدارس الواقعه في الطلبه والمستشفيات الضعيفه وكوادرها الطبيه الضعيفه حتي فكر لينا في تصليح المطار , وقبل المطار شوفوا كوادر نظيفه لادارة المطار بدلا عن اللصوص الموجودين الان يكفي فضائح اخرها فضيحة ال DHL وتعيين الخطوط الاماراتيه مراقبين علي العفش داخل مطار الخرطوم .. ختاما الشعب السوداني الفضل قادر علي الانتاج والوصول لمصافي الدول الصناعيه الكبري وهذا ماتخشاه مصرك التي تطبل لها ليل نهار , لكن من يضع الرجل المناسب في المكان المناسب
هل الاسمنت مثل الفواكة والخضروات. المروية بمياه الصرف الصحي وملوثة بالمبيدات والاسمدة اتقوا الله في اهلنا و انحيازك الشديد مع المصريين فيهو إن
جاسوس خائن عميل طابور خامس حاقد دخيل علي الشعب السوداني مندس منافق كذاب ليس سودانيا بدون هوية ولا وطنية
من أين أتي هؤلاء الخلق ؟ من الجاسوس الهندي فهمت الآن تماما لماذا لم يتقدم السودان حضارة وصناعة وزراعة فهو يكفي كدليل
خلاص نكلم ليك الأتراك احولو التمويل بتاع المطار الجديد كلو مصر عشان نستورد بيهو فواكه وخضار. عشان جضومك ديل ازيدن
قوم لف بلاء اخمك واخم الحكومة البقتك صحفي وبلاء اخم موقع النيلين البرفع لينا الضغط بي مقالاتك المعفنة دي
المدافع الأول عن المصالح المصرية، حتي وان كان علي حساب الإنسان السوداني البسيط. والمتبرع الأول بتبرير وتبسيط اخطاء وجرائم و كبائر النظم الحاكمة في مصر.
سؤال واحد،،، الدفع نقدا ولا عينا،،،، جنيه ولا دولار.
فعلا هندي.
بلدنا ليست فقيره والحمد لله..بس مفقره بفعل الفساد وسوء الاداره.
الاسطى/هندى عزالدين بيقول كلمة عدلة وتانى يرجع ينيلها تانى حيرنا معاه مرة ابيض ومرة اسود
بس كلامو عن مصر صاح وواعى جدا لمصلحة السودان مع مصر امنا وام الدنيا كلها والله غير مصر مافي بلد حيفيدنا والدليل الاسمنت الرخيص والعلاج الممتاز قليل التكلفة ملايين السودانيين هربوا من جحيم السخانة في السودان قبل رمضان وكانت وجهتهم القاهرة
ان شاء الله الغمة تزال ونرجع بلد واحدة زى زمان
المهم كلام الاسطى/ هندى عزالدين اخير من الاسطوات الدلاهات امثال الاسطى/ طاهر ساتى والاسطى/رحاب والاسطى/ عبدالماجد
ديل حيودونا التوج راكبين صاروخ
هبوط سعر الاسمنت سببه حملة المقاطعة لشراءة وليس بسبب الاسمنت القادم من مصر.. الهندي يمثل البوق المصري في الصحافة السودانية. اتمنى ان الشعب يكون واعي لمثل هؤلاء.. صادرات مصر للسودان تكون من اسوأ المواصفات فالحذر الحذر يا شعب السودان.. لكم الله
الدول التي تخاف على صحة مواطنيها أوقفت استيراد الخضر و الفاكهة من جمهورية مصر العربية بسبب مياه الصرف الصحي التي تستعمل في ريّ المحاصيل و المزروعات المصرية و ذلك بشهادة المختبرات الأجنبية في اوروبا …. و للأسف الهندي السوداني يطالب بإستيرادها من مصر …لماذا؟؟؟؟ صراحة أنا بدأت أشك أن الهندي لديه شقق في مصر او شركات استيراد !!!!! معقول العالم كله يقول لا لا لا لا لا للخضروات و الفواكة المصرية لأنها تسبب أمراض بسبب مياه الصرف الصحي و الهندي السوداني يقول لا استوردوها و خلوا الشعب يأكل …..أنا شخصياً حتى الاسمنت اضم صوتي للاخوة الذين يطالبون بفحصه قبل عرضه في الاسواق السودانية لاننا بعد كارثة مياه الصرف الصحي لا نثق في شئ يأتينا منهم …راجع ما تقوله يا أستاذ …….خلي عواطفك معانا شويه!!!!!
بدل أن تحرض الحكومة الفاشلة أصلاً على تشجيع الناس على إنتاج الخضر والفواكه والتي لا ينقصنا من إنتاجها لا أرض ولا ماء، وإنما ينقصنا حرص الحكومة الشديد على محاربة الإنتاج والمنتجين بفرض جبايات تفوق دخل المنتجين، بدل ذلك يا هندي تحرض الحكومة على تشجيع إستيراد الخضر والفاكهة من مصر والتي نحن أوسع منها أرضاً وأكثر منها ماءً، الله يبلاك يالهندي فقد رفعت ضغطنا.
العمالة والأرتزاق هي الهندي عميل مصر الأول وللاسف تجد من يطلع على صحيفته يدافع عن المصريين أكثر مما يدافع عن صحة ابناء هذا الوطن لان ولائه للمصريين ولا يهمه ابن السودان في شئ هؤلاء يجب عدم شراء ائ صحيفة يكتبون بها لكي يعلم ان هذا الشعب حكومة بذاته وهو رأس مال الوطن وانت ايها العميل لا مكان لك هنا السودان وليس للمتاجرة الرخيصة والبضائع المضروبة
سبحان الله
هذا ما توقعته منذ بداية منع الاستيراد
مصر لم تتضرر بل بالعكس كل يوم تفتح أسواق جديدة اما انتم رغم اكتويتم بنار الغلاء ما زلتم تكابرون
هل أوروبا وأمريكا والخليج سيستوردون خضروات وفواكه من مصر لو كانت مروية بالصرف كما تدعون ايها المخابيل
اتمني ان لا يفتحو اي تصدير لكم ولا يتم مشروع الربط الكهربائي كي تظلو في الظلام هذا لأنه في كل الأحوال ما بيطمر فيكم شئ
الربط لتصدير كهرباء سد النهضة إلى مصر يا جاهل وليس حباً في السودان ولو كان هذا صحيحاً لحدث منذ قيام السد العالي الذي كان وبالاً على السودان وأهله حيث اخلفتم بوعودكم كالعادة ولم تمنحوا السودان كيلو وات واحد من الكهرباء وصدرتم الغاز إلى اسرائيل والاردن وبختلم به على السودان . أنتم دولة احتلال ولا نريد منكم شيئاً ولا نريد بضائعكم المضروبة منخفضة الجودة ولا نريد خضرواتكم الملوثة المروية بمياه الصرف الصحي . تصدروا إلى اوروبا أو إلى المريخ لا يهمنا في شيء .
السودان بلد غني بمواردة حسب جميع الدراسات التي عملت من البنك الدولي ومنظمة الاغذية العربية ماينقصنا هو الادارة الواعية والرشيدة مانملكة من امكانيات مع عدد السكان يجعلنا أغني من مصر بمراحل بس مشكلتنا الكبري في حكومتنا وفسادها
cat84 حاول تتعلم الصدق فيما تكتب …من الذي اكتشف عبر مختبراته فساد الخضروات و الفاكهة المصرية أليست هي المختبرات الاوروبية ثم تبعتها الخليجية؟؟؟؟ فقط أرجو منك متابعة القنوات المصرية لمعرفة الحقيقة من أقوال و لقاءات المواطنين المصريين الصادقين في نقل الحقائق للامة و للشعب المصري ….ارجوك ان لا تدافع بالباطل عن الباطل من اجل الاخرين لان من يريد ارضاء الناس بغضب الله غضب الله عليه و أغضب عليه الناس و من اراد رضا الله بسخط الناس رضيّ الله عنه و ارضا عنه الناس ….الى هنا يكفي و نرجو ان تراجع نفسك مع الله اولاً …..ثم أكتب في مواقيعكم لان هذا موقعنا نحن …و الصدق أجمل
يا جماعة واحد نفساني يوضح لينا هوس الولد دا بمصر ويترقد ويتمسح في جزم المصريين ويحنس في الحكومة السودانية عشان تعمل وتعمل لمصر الحاصل شنو .
والله الزول دا بقي ما مفهوم وما معروف هدفه شنو ..
الاسمنت ما بيتأكل يا عبيط ويضر الناس وان كان الاسمنت ذاته منه خوف يكون مغشوش واقترح تصدير للارياف وعدم استمعاله في المباني العالية ..لان الارياف يا عتب يا ارضيات يا لياسة وان كتر سقف خفجة ومباني ليست بعالية
ولكن الخضار والمأكولات البتطالب يرجعوها اسأل وشوف في دولة رجعتها ؟؟فليه عايز السودان يفتح الاستيراد للسودان سموم ومرض .
واما للفول والله من الخطا اصلا يستورد ربع فول واحد واراضي جزائر وموية راقدة وما نزرع ما يكفينا من الفول ..
الحيران (mukh mafi) يستفرغ فينا
,iذا يعني اني رجلب استفرغ في الدواخل .. لاتنسى يا نادية عابد ان تاخذي حبوب الوثقاية من الحمل
ولماذا ليلا ودون اضاءة .. هل انت متحول جنسيا وتخشى ان ينفضح امرك ؟؟انا لا يهمني استفرغ في اي فراغ ..وليست مشكلة ان كان ليلا او نهارا كله سيان عندي وطالما انك تخصصت في الرد علي فكن قدر المواجهة ..ومع اني حذرت الادارة مرارا وتكرارا من تعرضك لي ولم يستجيبوا فانت لست باخبر مني لغة ولا اشجع مني مواجهة ولا اكثر حجة وليكن بيننا السجال ، واياك ان تغير اسمك هذه المرة ..كما عرفك الناس مرة نادية عابد ومرة مين ومرة مين ..وكله محصل بعضه ناقص على تافهه على ليلا وبدون اضاءة ..وهذه هي حياة الخفاش فهو لايرى في الضوء او النهار وانما في الليل وفي الاماكن القذرة والجحور في الجبال اوخشش الغبات ..
ان كنت رجلا حق وحقيقة راسل الادارة واعلمهم برقمكم ليبلوغني به وساتصل وازورك في اي محل ولنرى هذه الرجالة المخلوطة باستفراغ الرجال عليها ..
انت واحد عميل مافيك خير زي البشير مافيه خير للبلد انت كصحفي المفروض يكون عندك وطنية وحب لهذا البلد ليه تدعوا الدولة لاستيراد الخضار والفاكهة من مصر؟ اتريد تهلك شعبك؟وانت عارف ان الخضار والفاكهة المصرية مروية بماء الصرف الصحى تسبب داء الكبد الوباي مرض وموت وضياع فلوس اتريد هذا؟ يخسي عليك يا ماعندك وطنية يا عميل مصر انا لو كانت عندي جريدة بكتب لا لاستيراد الخضار والفاكهة من مصر بكتب لا للتعاون والتكامل مع مصر لانها محتلة ارضنا
الخضر والفاكهة المعاملة بالتهاب الكبد الوبائي نتمنى ان يزيل الله هم المواطنين بزوال هذه الحكومة
وان يقينا شر الاحتلال الصهيوني لحلايب وشلاتين وابورماد
اللهم اكفيناهم بما تشاء انك على كل شيء قدير
نسأل الله ان يجعل كيدهم في نحورهم وان يخرجهم من حلايب وشلاتين وابورماد خاسئين منكسرين
كان على الحكومة اغلاق الحدود وعدم استيراد السيخ و الاسمنت المغشوش
الى ادارة الموقع
من علق باستخدام اسمي مارس القرصنة ارجو من ادارة الموقع التاكد من ذلك والايميل الذي بطرفكم معلوم وثابت منذ اكثر من 5 اعوم نعم خمسة سنوات ثانيا بخصوص مصر الرسمية اكرر الرسمية الانظمة المتعاقبة فشهاداتي فيها مجروحة انا ضد الانظمة المصرية المتعاقبة ولو دخولي الجنة متوقف على مصافحتها او اي شيء اخر قل او كبر افضل جهنم ومجاورة ابولهب عن التودد او التقرب اليهم ….الخ اللهم عليك بنظام الجار الجنب اللهم لا نريد منهم خيرا ان كان من وراءهم خير وامفنا شرورهم التى لا تعد ولا تحصي
رفيدة ياسين تردم الهندي اللعين
أعلم مسبقا أنه لا سقف له ولا قيم ولا حتى قيمة، ولأنه زمن الهندى وعصر انتفاخ الأوداج بالوهم فلا بد لك من ترك الاستغراب تحت وسادتك
وأنت ترفع رأسك قليلاً لإلقاء نظرة على هاتفك الجوَّال بعد سماعك صوت النغمة المخصصة للرسائل القصيرة (sms).. لا مجال أمامك غير أن
تضرب كفا بكف وتسأل عافية العقول وإصحاح بيئة النفوس لكل عقيم فهمٍ ابتلى به المولى سبحانه وتعالى الناس يوم أن يسَّر له الإطلالة اليومية
في ثياب الراشدين المرشدين مع أن ناقص الرشد لا يمكن أن يهدى و(وفاقد النصح لا يعطيه)..!!
* أيمكن بالله عليكم أن يكون هذا (الهندى) جاداً بالفعل فيما قاله ؟؟..كيف لا وها هو يمضى في دروب مرض إعلامي يضرب فيروسه النفوس
بعد أن يدمر الرؤوس ،فقد أرسل لي هذا الطاووسي المتوَرِّم رسالة مصابة ب(شلل مهنى) عقب محادثة (كاملة الاعتلال).
كان رئيس مجلس إدارة صحيفة المجهر السياسي في مهاتفته (اللا مرغوب فيها) برغم منادته لى تجاوزا ب(يا ريرى) يطالبنى أن أهتم بخبر إيقاف
صحيفته بالإشارة إلى أن ذلك تم بعد مقال (نضال) كتبه (هيكل زمانه) موجهاً فيه نقداً عنيفاً للفريق طه عثمان مدير مكتب رئيس الجمهورية ، وإبراز
الخبر والتركيز عليه (كما فعلت مع خبر إيقاف صحيفة السودانى التى يرأس تحريرها صديقي ضياء الدين بلال – كما قال-)..ومضى الهندى مبرراً
مطالبته تلك بأنه يهدف منها إلى الضغط على جهاز الأمن حتى يسمحوا لصحيفته بمعاودة الصدور…وحاولت عبثاً أن أشرح لصاحب (مطالب الضغط الفضائي)
أنى لم ازد في موضوع ايقاف (السودانى) عن نبأ حمله الشريط الإخباري وهو ذات الشيء الذي قمنا به بكامل المهنية مع خبر تعليق صدور صحيفته قبل أن تأتينا مكالمته.
كنت أتحدث وعلى ما يبدو أن المكالمة تجمعني في الطرف الآخر بمن هو أشبه بطفل (افرط في تدليل نفسه) دخل مع أسرته لمركز تجارى وتعلَّق بلعبة في يد طفل آخر ليبدأ
في المطالبة بمنحها له دون توقف ضارب بحديث الكبار من ذوى العقول عرض الحائط.
وتتواصل (حركات الشُفَّع) حتى تصل محطة ما سأسميه تأدباً مني ب(الوقاحة) ومحدثي يخبرني بأنه سيرسل لي صيغة (الخبر الضجة) ، ورحمة السماء وحدها جعلت المحادثة
تنتهى عند هذا الحد (السخيف) وكم تمنيت لو أن لآذاني جفوناً لأسدلها أثناء الحديث حتى لا يتلوث سمعي !!!.
* فركت عينى مرة وأردفتها بأخرى وانا أمعن النظر في رسالة الهندى التي تحمل خبرا (كما زعم) كتب (حضرته) صيغته ،طالباً مني نشره في القناة العالمية
التي أعمل بها بلهجة
أستاذية وكأنني أعمل في فضائية تحت سلم أفكاره الآيل للانهيار ،وجاءت رسالته التحفة على النحو التال:
(جهاز الأمن السوداني يواصل اغلاق صحيفة المجهر السياسي المستقلة لليوم السادس على التوالي بسبب مقال للكاتب المعروف الأستاذ الهندي عز الدين
منتقدا فيه مدير مكتب الرئيس البشير).
– ولم أتردد مطلقاً في رميه بحجر من سجِّيل بالرد على رسالته بأخري مماثلة قلت له فيها بالحرف الواحد:
( أولا أحب أوضح ليك أنا صحفية ولست سكرتيرة ليصيغ لي أحد خبرا، ثانيا: مهنيا هذا لم يعد بخبر بعد مرور 5 أيام..كنت بالفعل قد عرضته منذ اليوم
الأول لا من اجلك لكنها أخلاق المهنة..
ثالثا أنا ما اسمي (ريري) ولا في علاقة بينا بتسمح ليك تقول لى كده ..رابعا: لا استغرب أخلاقك التي تدفعك للإساءة للمحترمين ثم اللجوء اليهم والاعتقاد
بأنهم سيستجيبون لألاعيبك فأنت
غارق في بحر من الأوهام ..خامسا (وده الاهم) ;ياريت ما تتواصل معاي تاني لأي سبب ودي ممكن تعتبرها (شهادتي لله)ولكن بحق)!!.
*. .ويا حسرتى على زمن يتحول فيه بعض الذين يدَّعون أنهم (قادة رأي) إلى (عالة على الرأى)..!!ويا حسرتي على بلادي التي انجبت صحافيين
عظماء كمحجوب محمد صالح وفيصل محمد صالح
وغيرهم ،وهي مفتوحة الآن للكثير من الصغار وبهم ممن مؤهلاتهم تقتصر على الحصول على درجة الدكتوراه مع (سرير) الشرف في تطبيق قاموس
الشتائم والبذائة.
* لمعلومية هذا الهندى المنفوش غرورا زائفا أنى اتمنى من أعماق قلبي لصحيفته أن تعاود الصدور للأسباب التالية :
أولا: لأنني بحسب أخلاق المهنة ضد تعليق صدور أي صحيفة بغض النظر عما يُكتب عليها ومن يكتب فيها…!
ثانياً: لأنني أخشى عليه من الموت ب(سم دواخله الزعاف) إن لم يجد أوراقا ينفث فيها هطرقاته واسقاطات حروفه الصفراء ، وأعرف أنه يقرأ مقالي
الآن عبر أشباه صحفيين وأنصاف رجال
ينشرهم هنا وهناك ، ويتابع حروفي وهو يتلوَّى غيظا كونه لا يستطيع أن يفرد لي عامودا كاملاً للرد والإساءة كما فعل في مرات سابقة لم أعرها
أي اهتمام، فإساءته وساما أضعه على صدري
،أما مدحه فهو لا يكون إلا لغرض يشبه دواخله الرمادية.
رابعاً : من المتوقع ألا يُطلق سراح صحيفة الهندى عاجلاً من بين أياد ليس لها أي عزيز سودانيا كان أو هنديا فهي تعرص الليمون وبعد
استخدامه تلقيه في أقرب مكب للنفايات ، كما أنه
من المحتمل أand#65275; يجد الهندى منفذا ليتقيأ صديد حروفه من خلاله لذا فإنني لن ابخل عليه بالتوسط لدى
(صديقي ضياء رئيس تحرير صحيفة السوداني الغرّاء) حتى يمنحه مساحة راتبة من
أجل العلاج والتداوي بإفراز السموم، فأنا أخشى عليه الحرمان طويلا من حياة صحفية يعيشها على التنفيس عن بعض كائناته الفيروسية ذات الخلايا المتجددة.
خامسا: سأستميح هاتفي عذرا لأحتفظ ببعض رسائله النصية البذيئة التي وصلتني ربما يكون بحاجة لمواد تشبهه يملأ بها صفحات صحيفته عندما تعاود الصدور….!
…………..
الآن علمنا لماذا يركز الجداد الالكتروني على رفيدة
لان مدير الجد هو الهندي الخائن ابو كضوم
الهندي نمج الدين مدير الجداد الالكتروني يستقل منصبه للهجوم الانتقامي من رفيدة بدلا عن تلميع نظام اسياده اللصوص
اول خطوة لايقاف انهيار الدولار هي وقف الاستيراد لكل الكماليات
اول خطوة لرفع المعاناةعن المواطن هي كبح جماح التجار (هل تعلم ان سعر طن الاسمنت ظل كما هو علية 4000-4300) ومع ذلك اوصلة جشع التجار وغياب الرقابة الي 8000
سؤال للهندي هل يعقل ان يكون السودان مستوردا للخضروات رغم المساحات الشاسعة . ولماذا هرب المزارعين من جحيم الزراعة
هل بمقدور 90% من الشعب السوداني شراء العنب والفراولة والتفاح المصري ام انها تندرج تحت قائمة الكماليات
ايهما افضل فتح استيراد الوقود للشركات والمصانع ام استيراد المنتج النهائي
إحذروا الحلبة المصرية
انتشرت بكتريا قاتلة في المانيا و فرنسا منذ 2009 بسبب بذور حلبة ملوثة بالبراز تم استيرادها من مصر الوسخانة ادت لمرض الآلاف و موت المئات
التالي من ويكيبيديا ويمكنكم زيارة صفحة الحلبة في ويكيبيديا لقراءة المزيد عن الحادث
يجب الحذر وعدم استيراد اي بذور او مدخلات انتاج من مصر الوسخانة
Fenugreek sprouts, cultivated from a single specific batch of seeds imported from Egypt into Germany in 2009, were implicated as the source of the 2011 outbreak of Escherichia coli O104:H4 in Germany and France.[13] Identification of a common producer and a single batch of fenugreek seeds supports the epidemiologic evidence implicating them as the source of the outbreaks.[14]
….
ابحثوا عن Fenugreek
في ويكيبيديا
كلام الهندي بغيز والغريبة عامل فيها صحفي هي بلد حاكمة البشير كيف ما يكون فيها واحد زيك . بس ولا يهمك ايامكم قربت .
ها الخضر فيها شخاخ المصريين البيصدروها لينا وما ياكلوها
اعملو حسابكم ممكن الاسمنت يكون مضروب او قديم وبعدين تحصل مصائب والتجار السودانيين ما عندهم ذمة زى المصريين
بدلا من توبيخ الحكومة علي التقصير والتفريط في معاش وهموم المواطن لقيت فرصة ومدخل للتطبيل للمصريين ….. والله حقيقة احترنا فيك وما عرفنا المصريين ديل عاملين ليك شنو …….. انته عارف تماما الاسباب الاتوقف بيها اسستيراد الخضر والفواكه من مصر وداير بي كل بساطة يعاد فتح الاستيراد .
ياخي انا كمواطن ما داير اكل خضار مسقي بي موية صرف صحي .. لكن الانجاس بحنوا للنجاسة .
يوسف والي وزير الزراعه في عهد المخلوع حسني ادخل البذور والمبيدات
المسببه للسرطانات والاوبئه والامراض بصور ممنهجه ومقصوده لاباده
البشر !! وانت تريدنا ان نستورد المزيد من الامراض والسرطانات التي تفتك اليوم بالشعبين المصري والسوداني. الاختشو ماتو.
نفسى اعرف ماذا يريد الاخوة السودانيين.تاتون الى مصر وتاكلون منها فاكهه وتتمتعون بكل شئ يتمتع به الشعب المصرى وتتعالحون فى مستشفياتها وفى النهاية تسبون وتشتمون المصرين باقبح الالفاظ . وحق فيكم قول الشاعر اذا اكرمت اللئيم تمردا.وكل اناء ينضح بما فيه.ملاتو القاهرة وساخات وعفونة يا اوسخ خلق الله وانجسهم على الاطلاق يا اولاد نط الحيط.وندا القلعةالشرموطة وجواهر مرحاض المصريين مذا تريدون يا احقر البشرية يا منبع العبودية ونجاسة البشرية كما قال الشاعر لا تشتر …….الا والعطا معة …..ان ……….لانجاس مناكيد يوجد فى مصر 5.5 مليون سودانى عطالة تفوح منهم رايحة العفانة والحقد الاسود من قلوبهم سوف نجسد حملة لطرد السودانين من مصر لكى تنظف وتتطهر من نجاستكم
احترم نفسك يا ود الرقاصة
السودانيين في مصر يعملون من اجل متعة الرقاصات
الرقاصات اعترفن بأنهن لا يتمتعن متعة الا مع السوداني
بعد أثبتوا بيان بالعمل بسبب اللياقة والقوة الجنسية
مصر بلد خبيث وحتى لا يوجد فيه علاج كل غش في غش واخطاء طبية
قتلوا اكثر المرضى بسبب الأخطاء الفادحة
واوصي كل السودانيين بأن لا يذهبو لمصر للعلاج
معقول فى واحدة محترمة تكتب الكلام دا لياقة ايه يا معفنة اغلب السودانيات بيجو مصر لتتمتع مع المصرى والمصرى بيبول عليها من شكلها المعفن ونتانتها اللى بخور الدنيا ما بغير ريحتها الدخان والدلكة والخمرة برضاك منتنة
ود فضل
الحقيقة ود الهندي منبطح للاخر للجانب المصري ولا يهمه الا المصلحة المصرية اما صحة السودانيين فلا بواكي لها وكان مشكلة الخضروات والفواكة في انتظار لقاء السيسي والبشير . اتق الله في هذا الشعب المسكين الذي علمك
ههههههههههههههه
اوسخ من المصريين مافي في الدنيا كلها
ريحة فمهم مثل ريحة السبت تنك او الادبخانة
صدق سيدنا عمر بن العاص
ارضها دهب ونسائها لعب ورجالها مع من غلب
من أوطى خلق الله المصريين لم مثلهم في الدناءة والقرف والدعارة المقننة
اعوذ بالله