كتبت الصحفية السودانية المعروفة فاطمة الصادق في مقالها الراتب والذي نقلته عنها صحيفة الصدى الرياضية: “الكاردينال لم يتهم بضرب حكم ولم يسجل الاتحاد العربي في عهده لاعباً يستخدم المنشطات”.
وتابعت بحسب ما نقل محرر موقع النيلين “كما لم تنطفئ الأبراج في عهده أمام الزمالك كأكبر نحس في تاريخ الهلال ولم يتهم بالإهمال الذي أدي لموت أروع النجوم ولم يتهرب من ديون اللاعبين ولم يطرد كبار الهلال”.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
الكاردينال ما قصرت سواء في المنشآت او اللاعبين او الفنين والاداريين والاتحاد لكن
عيبه الوحيد انه لاميك
فاطمة صادق والله هي الجايبة الكج للهلال والله الكردبنال حقيقة عمل منشأت بس اوعي في الاخر تحملها دين علي خزينة الله لكن فريق كورة والله فاشل والناس عاوزين كورة ما مقصور بعدين بحب الشكر الفنانين المتخلفين يتغنوا به والقناة عملها تمجيد ليهو دا ما سلوك اامجتمع السودان بنقول السواي ما حداث
الكاردينال ابعد فاطمة الصدق ااهلال حله بنصلح
بعدين انت وعدتنا بتسجيلات من عيار ثقيل وين وعدك طلع كلها اكاذيب وين سامتا ولو عاوزن مسي بنجيبو ما قعد تدفع في اللعيبة وما بتعرف حتي تفاوض اسلوبك جاف والدليل مفاوضات بكري المدينة ومحمد عبد الرحمن
صلاح ادريس والله حقيقة ادارة فريق مافيهو كلام الهلال في عهده كان فريق بطولات هلال هلال ابعد فاطمة المراة الحاقدة الوسخانه كما وصفت اهل السودان
ضيع فريق الهلال الكاردينال نعم له بصمات كبيرة جدا عمل جبار يقدر لا ينكره إلا جاحد لكن لدية مشكلة في فريق الكرة نحن يهمنا جدا الفريق ونعشقه لذالك نطالبه بجلب خبراء لدراسة اين يكمن الخلل انا ما ضد الكاردينال لكن لا نريد مباني دون فريق يهز الارض
كردنة الوطني
كتب صلاح عووضة :
*ويصح العنوان : الوطني الكردني..
*فمن أراد أن يفهم المؤتمر الوطني فعليه بكاردينال الهلال…والعكس صحيح..
*فكلاهما يهتمان بالمظهر دون الجوهر…ويصرفان عليه..
*وكلاهما يدمنان الشعارات الطنانة دون تطبيق لها على أرضية الراهن المعيش..
*وكلاهما يتشاركان مثل الذي يتهامس الناس به…ويجهرون..
*وكلاهما يحيطان نفسيهما بحاشية تحجب عنهما قبح الواقع بجميل الثناء الزائف..
*وكلاهما يعشقان (الشو) الإعلامي حد الهوس المرضي..
*وكلاهما يُكثران من قرارات الإحلال والإبدال…غير المجدية..
*الوطني يكثر من التعديلات الوزارية…ولا شيء سوى إعادة انتاج الفشل..
*والكاردينال يُكثر من الإطاحة بالمدربين ؛ ولا فائدة..
*ومن التشابه العجيب في الشعارات التبشيرية (قفة الملاح)…و(كأس إفريقيا)..
*أتذكرون شعار المؤتمر الوطني للانتخابات السابقة؟..
*إنه (قفة الملاح)…اختزالاً لجهد سيُبذل من أجل تخفيف أعباء المعيشة..
*والآن لم يعد هناك حتى القفة…دعك من الملاح..
*ورغم ذلك – وفي غرابة شديدة – يرفع الوطني الشعار ذاته للانتخابات المقبلة..
*و أتذكرون شعار (هذا عام نيل الهلال كأس إفريقيا)؟..
*إنه الذي أطلقه الكاردينال قبيل مشاركة فريقه في بطولة العام الفائت..
*ولا داعي لذكر ما حدث….فهو معلوم للجميع..
*ولكن كردنة عاد هذا العام ليكرر الشعار ذاته…في مثل غرابة شبيهه الوطني..
*فإذا به يخرج من بطولة الأندية الإفريقية…بجدارة..
*ويخرج الآن حتى من بطولة الكونفدرالية…التي تدحرج إليها..
*وسوف يمارس الكاردينال هوايته في إقالة المدرب..
*ولا يتعلم من تجاربه أبداً كحال الحزب الحاكم ؛ الاهتمام بالمظهر دون الجوهر..
*فالكاردينال يفاخر بالجوهرة…والقناة…وحاشية (الكسكتة)..
*والوطني يباهي بالدور…والقصور…والمكاتب…والفارهات…والسرايات..
*ثم لا الذي يفاخر به كردنة سوف يجلب له الكأس..
*ولا الذي يباهي به الوطني سوف يحقق له شعار (قفة الملاح)..
*فالعبرة بالمعاني لا المباني…ومبنى برلمان بريطانيا يقل فخامةً عن بوفيه برلماننا..
*ورغم ذلك فالأول تهتز له الحكومة…ويهز الدنيا..
*والثاني لا يهتز منه سوى نوافذه – وجنباته – من شدة التصفيق لقرارات الحكومة..
*ومكتب رئيس أمريكا يجلس أحمد بلال في واحد أجمل منه..
*ورئيس فرنسا لا يمكن أن يرضى بمثل مكتبه رئيس الهلال الحالي..
*وشعوب الدول إنما يهمها من حكوماتها (النتائج)..
*وشعوب كرة القدم إنما يهمها من إداراتها (الكؤوس)..
*ولذلك يتذمر شعب السودان الآن من الوطني…ويتذمر شعب الهلال من كردنة..
*وإن كان الوطني قد استنفد فرصه فإن أمام الكاردينال فرصة..
*وتتمثل في شيء واحد بسيط…أن يتجنب كل أوجه الشبه بينه وبين الوطني..
*وإلا فعلى أنصار الهلال التعود على شعار (كأس إفريقيا)..
*كما تعودوا على شعار (قفة الملاح !!!).
الحال من بعضه يا أستاذ صلاح اين يوجد الهلال وأين يوجد المؤتمر الوطني في السودان التعبان نفس العقلية ونفس الفكرة
الكاردينال ما بعرف النكتح
بلا كاردينال بلا هردبيس عايزين صلاح إدريس
الكاردينال واحد كضاب عايزين الأرباب
ما بيضرب الحكم لكن اظنو بيضربك انت