ماذا قالت “داليا الياس” بعد ان هاجمها والد “وئام شوقي” قائلاً: أسر في أذن داليا.. من كان بيتها من زجاج فلا يجب أن تقذف الأخرين بالحجارة
إلى السيد شوقى حسن مع التحية والإحترام… وليس من عادتى أن أهتم بالرد على أى إساءة غير موضوعية الهدف منها التجريح أو تأليب الرأى العام أو النقد الغير بناء أو تقرير كونى منحرفة أو سيئة السلوك أو عديمة الأخلاق او منتمية لتيار سياسى معين بأستخدام الوسائل المشروعة أو الغير مشروعة كما يحدث دائماً عقب كل رأى صريح أعبر عنه بحسب قناعاتى الشخصية.ولكن أجدنى مضطرة للرد على سيادتك لكونك والد وئام تحديداً ثم لأنك من المستنيرين حسب ما يشاع وأخيراً لأنك تعرضت لسيرة شريحة تهمنى على النحو الإنسانى!!!
ويأتى ردى بحسب النقاط التالية:
١. ( تلاميذ) المايقوما أطفال ابرياء لاحول لهم ولا قوة لم يكتشفوا بعد فداحة ماهية الحياة… ولم يبدر منهم سلوك منحرف يسئ لهم ولا إلتحقوا بهذه الدار بأختيارهم…. هم فاقدى السند والمأوى والوالدين والرعاية بسبب آخرين من الراشدين الذين مارسوا الرذيلة ولم يتحملوا مسئولية ما أتوا به…فرجاءاً لاتناوشهم بدوافعك القميئة وأتركهم فى حالهم المرير !
وللعلم السواد الأعظم من أطفال ( أكاديمية المايقوما) ليسوا من أبناء العاهرات المحترفات كفئة موجودة فى كل العالم لأنهن حريصات على عدم الإنجاب…ولكنهم أبناء خطيئة أرتكبت نتيجة الحوجة والرغبة الناتجة عن إنحلال وإنعدام رقابة أسرية وإختلاط للحابل والنابل وفهم خاطئ لمعنى الحرية والتحرر !!
٢. أشرت للعزيزة لوشى وجمعتها معى فى معرض حديثك ولا أعلم ما هو تحفظك الذى دعاك للتهكم عليها فالذى أعلمه أنها زميلة لإبنتك فى نفس القناة ومتواجدة فى نفس مجتمعها المهنى الذى باركته لها وإن كانت لوشى على الأقل تظهر على الشاشة وخارجها و( ياها لوشى) بنفس الفهم والكركتر !!
٣. بيتى فعلاً من زجاج كما قلت ولم أفهم إن كانت عبارتك قد وردت فى شكل تهديد أم تذكير!!! و(الموضوع ما محتاج تسر فى أذنى….قول ساى) !!!!!
عموماً…لم أطرح نفسى يوماً حارساً للفضيلة …. ولست داعية إسلامية….ولا صوامة ولا قوامة…. وكلى عيوب وسوءات… وتبدر منى الكثير من المعاصى….ومرت حياتى بمراحل عديدة مؤلمة أو مخزية…. وتحوطنى النقائص من كل جانب… وخطاااءة ولست على الدوام من التوابين….وإتخذت العديد من القرارات السيئة… ووقعت فى العديد من المزالق والهفوات التى يقع فيها عموم البشر وليست ( الصور التذكارية) التى نضعها بأنفسنا على الملأ ولاالبوستات التى نكتبها ولاالمعلومات المتوفرة عننا بأسوأها بأية حال!!! …وأنا لا أمت للملائكة بصلة….ولم أدع يوماً أننى خليفة السيدة عائشة فى الأرض …ويمكنك ببساطة أن تجد مئات العشرات من التفاصيل التى يمكنك إستخدامها للنيل منى والكيد لى…ولكنى والحمد لله أتمرغ دائماً فى نعمة الستر الإلهى وأتمتع بالحياء اللازم الذى يجعلنى أجتهد فى الإستتار كلما إبتلانى الله ويسكننى الرضا التام بأن مايصيبنا هو ما يكتبه رب العالمين فقط….وهو إن كنت تعلم خالقنا الأرحم بنا من عباده ومن أنفسنا.
فلا تظن أنك بأشارتك تلك قد روعتنى أو أقلقتنى فليس لدى ما أخفيه على الله والحمد لله ولا أملك تغيير مسار أقدارى المكتوبة!!!
وإن كان قد نما لعلمك عنى مايمكن أن يحسب على أو يضرنى فى حياتى أو بيتى أو أمومتى وإستوثقت منه ولم تجمعه من أفواه المحيطين بك فأرجو أن تسدى لى النصح سواءاً على نحو شخصى أو على الملأ حتى أنتبه لما أنا غافلة عنه وأستعيد صوابى ويكون لك أجر إرشادى وتنويرى إذ أن المؤمن مرآة أخيه وأصحاب الرسالات التنويرية يعتمدون الإرشاد لإصلاح الناس!!
٤. وبالعودة لمنشورى السابق فلم أتعرض فيه لك أو لأسرتك أو لطريقة تربيتك من قريب أو بعيد…. وعبرت فيه فقط عن تحفظى على سلوك محدد صدر من أبنتكم الموقرة التى كفلت لها داخل النص الحرية التى تشاء فى كل ماتشاء. فقط عليها ألا تنصب نفسها ناطقاً رسمياً بأسم البنات والسيدات السودانيات … وليس من حقها أن تقدم نفسها كنموذج لهن عبر الإعلام الخارجى…هى حرة فى حياتها وسلوكها وطريقة تفكيرها مثلما أنا وغيرى حرات فى أسلوب حياتنا وقناعاتنا وأحسب أنها واحدة من الحريات التى إنبرت يومها للمطالبة بها…وأضف إليهم حقى فى الآلية التى أختارها لتربية إبنتى التى تحدثت عنها ولم أشر لإبنتك.
ولك أن تعلم وتعلم إبنتك….أنى وأخريات ضد الختان…. ونرتدى البناطيل مثلما إرتديناها طوال رحلتنا الدراسية الأساسية كزى رسمى لطلب العلم …ونتأخر فى العودة للمنازل….ونٌسأل من قبل رجال الشرطة…ونسافر دون محرم….ونسعى للعمل والإستقلال المادى…..ومتصالحات مع كل الرجال فى حياتنا ….ونقدرهم ونحترمهم ولا نطلق عليهم عموم أحكام التحرش ولا نرفض الزواج منهم ووجدنا منهم كل إحترام ودعم لأننا عرفنا أين نقف وكيف نرغمهم على ذلك الإحترام….كما أن معظم الفتيات يطلقن لشعورهن العنان فى المناسبات وغيرها … ولكننا نتمتع بخاصية التصالح مع ذواتنا ومجتمعنا ونضع ديننا نصب أعيننا ونحيا بحسب فطرتنا الطبيعية فى هدوء دون قلق!!
وإذا كنتم ترون هذا تحاملاً منى ورجعية فأننى أعتذر لكم كونى لن أتغير…فقد تربيت فى حى شعبى تعلمت فيه خفض الصوت فى حضرة الكبار وكان كل شبابه إخوانى الذين أخشاهم وكل رجاله أبائى الذين أرتجف فى حضرتهم وكنت أحرص ما أكون على أن أتجنب غضبهم أو إثارة حفيظتهم بأى سلوك حتى وإن تعلق بحريتى الشخصية التى أنادى بها!!
ختاماً…..لك شكرى الجزيل على إيرادى فى وثيقتك التاريخية….مع خالص إحترامى لك كرجل فى عمر والدى له منى كل ترفق وتوقير.
وأخيراً جداً…..
#كسلا_تحتضر وتنادينا وتنتظرنا…
وأهلنا يموتون….والمخاطر تحوطنا من كل جانب..
فأرجو يا ( عمو ) شوقى أن تنصرفوا عن هذه الإنصرافية وتدعونا نمارس إنسانيتنا ونخشى الله فى عباده .
إفعلوا مايحلوا لكم وسودوا العالم بتقدمكم الفكرى العظيم….وأتركونا نرزح تحت وطأة جهلنا !!
وشكراً
بقلم
داليا الياس
صورة من منشور شوقي حسن الذي هاجم فيه داليا الياس ولوشي واخرين
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
لقد أسمعت إذ ناديت حرا ولكن لا حياة لمن تنادى
هذا الديوث لا حياة ولا حياء
fuck u بو عبدالرحمن
قالت امها عمرها ٦٥سنة ولسة بتحرشو بيها!!!! اكاد اجذم ياناس لو كانت امها محترمه نفسها وماعارضه مفاتنها مابدر من الشباب المراهق ولاكلمة !!!
سؤال للسيد اب شنب وين انت من زوجتك سيبك من بنتك التي يبدو انك فقدت السيطرة عليها ؟؟؟ لو كنت عارف زوجتك اتعرضت للتحرش ليه ماشلت ليك ساطور ووقعت في الجماعة ردم !!!
.
الدوام لله ننعي بمزيد من الحزن والاسي عادتاتنا وتقاليدنا
يديك العافيه يا بت الياس الجمي هذا الديوث،
هي واحدة من افرازات وجراثيم المؤتمر الوطني الخبيث المزروعين بين الشعب ؟ تبا لكي؟
قالت هذه :-
( تعلمت فيه خفض الصوت فى حضرة الكبار وكان كل شبابه إخوانى الذين أخشاهم وكل رجاله أبائى الذين أرتجف فى حضرتهم وكنت أحرص ما أكون على أن أتجنب غضبهم أو إثارة حفيظتهم بأى سلوك حتى وإن تعلق بحريتى الشخصية التى أنادى بها!! )
لا شيء يدعوك لخفض الصوت ان كنتى على حق ، ولماذا تخشين الشباب أصلا ؟ هل لنقيصة فيك ؟
ثم قالت أيضا :-
( وتحوطنى النقائص من كل جانب… وخطاااءة ولست على الدوام من التوابين….وإتخذت العديد من القرارات السيئة… ووقعت فى العديد من المزالق والهفوات التى يقع فيها عموم البشر)
حسنا اذا كنتى كذلك فلماذا حملتى سوطك ورفعتى قلمك وصوتك على وئام ، لماذا لم تعذريها ولماذا لم تقولى للناس قولة المسيح عليه السلام من كان منكم بلا خطيئة فاليرمها بحجر ، بل انك اسرفتى في مقالك وعرضتى بها وقلتى انها لو كانت بنتك لأعطيتيها ” كف صاموطى ” اذا كنتى تربى ابنتك بالكفوف والضرب فهذا شأنك ولك الحق ان يخفض صوتك وتخشين الشباب ولكن الآخرين ليست مثلك خوافين خانعين في الحق مهما كان الذى امامهم ، ولا تعتقدين ان رئيس هيئة علماء السودان بمنصبه هذا يعصمه من النقد والرأى الآخر لأنه ليست بنبى ولا اله ورأى رئيس هيئة علماء السودان رأيه ليست بمنزل وليست يملك الحكمة كلها والحقيقة الكاملة ، ثم لا تعتقدين كبر السن وحده يكفيه لكى يقول ما يشاء ويقرر ما يشاء فوق رقاب الناس وارواحهم ومصائرهم ، مثل هذه الآراء الفطيرة والفقيرة هي التي اوردتنا موارد الهلاك ، وجعلت مثل هذا الشيخ يتجبر علينا هو وامثاله .
احى والد وئام لدعمه بنته ونقول له نحن نقف من خلفها وندعمها ضد أصحاب المصالح والمناصب والنفوذ
إتق الله يا محمد أحمد يا ديوث ولا تتعامش عن حق الله … ألا تعرف أدب التخاطب وإحترام الغير … لا أستغرب ما حل بالشعب السوداني وجعلهم ينسون القيم والاخلاق والعادات والتقاليد والموروثات وما يشقوله الله
من قال انه والد واعتقد ان الولادة هي الانجاب نقول له ان اختلفنا مع داليا الياس في كثير من الامور الا اننا هنا وفي هذا الموقف كلنا داليا الياس الموقف .. فقد قالت ما املته عليها تربيتها في توقير الكبير والاحتفاظ بابسط القواعد الشرعية التي نادى بها الاسلام .. داليا الياس تحدثت من منطلق بنت البلد التيتفهم اصول التعامل مع الكبار والعلماء ويا اخي تراجي بنت مصطفى ايوا تراجي الواحدة دي ما بتتكلم بهذا الاسلوب مع فضيلة الشيخ والان تراجي التي كانت مضرب مثل في التحرر ربما تبرأت من تصرف ابنتك هذه خليك من بنت البلد الاصيلة داليا الياس ..وكذلك تلك السليطة والتي لاتظهر الا وهي محجبة ومغطية رأسها رغم كلامها السيء لماذا؟ لانهن يعرف الحد الادنى من التعامل الابوي والتربوي والذي هو نابع من تعالم الدين
يا جماعة الراجل دا ما تشتغلوا بكلامه لانياكاد اجزم ما امر بنته يوم من الايام ان تصلي ,, خليكم من الحشمة وماعارف ايه
الله يزيدك حيرة كمان وكمان ياحيران
وهل التعليق على صورة وئام السيلفي تنم عن أدب وأخلاق . المشكلة في الرجال حريم مطلوقات من قناة لي قناة وتتحدث عن الأخلاق . فاقد الشيء لا يعطيه .
لا فض فوك يا استاذه داليا
لكي مني كل الاحترام والتقدير بت الياس
تعظيم سلام يا أقلام بلدي الأحرار
داليا الياس هذا الرد يدل حسن السلوك الاعلامى والادب الجم التابع من التربية المتوازنة التى تبنى على الاحترام وحرية الناس
نسال الله لك النوفيق
ضد المطلوقة وئام وابوها ما عرف كيف يربيها
لكن داليا الياس لو تابعت تعليقاتها وكتاباتها
تكتشف انو في إنحراف سلوكي وميول غير طبيعي
من خلال تعليقاتها وتركيزها في حتات محددة
مجرد تحليل وتخمين وإن بعض الظن إثم
لكن عمك شوقي دا شكلو عارف كتير وكاتم
ما عايز يصرح
ومن خلال ردها المتواضع نكتشف أن هناك بواطن للأمور
خبيث
قالو الود الضحك علىكم واساء للبلد واهلها زول مثلي اكل الحرام بقتل القلب
بيض الله وجهك أستاذة
الساكت عن الحق شيطان أخرس
والله لا يغفر للمجاهرين لأن خطورتهم تتعدى فعلهم لنشر المعاصي بين الآخرين فيتضرر المجتمع.
من كان منكم بغير خطيئة فليرمي بحجر. ولو كان الأب استنكر فعل بنته أو على الأقل سكت لما كان على الكثير ان يستنكر لكنه أيد ودافع وأتمنى أن ينال من صوتها في المستقبل فمن أعان ظالما سلطه الله عليه
ما أعظم الإسلام. يكفي في قانون تنظيم المجتمعات وحمايتها ان تتذكر أن الساكت عن الحق شيطان أخرس. ومن رأى منكم منكرا فليغيره بيده أو بلسانه أو بقلبه وذلك أضعف الإيمان. لكنه يبقى من الإيمان.
استنكر الفعل القبيح حتى ولو كنت تفعله. لأن موضع الإيمان هو القلب وسيفتح الله عليك وتخرج مما تكره. لكن من الخطير ان نطالب الناس ان تقر وتتقبل كل تفعله وتدافع عن الآخرين إذا هم فعلوه ليس لأنه صحيح فقط لأنهم يفعلونه أو نطالبهم ان يلزموا الصمت لأن لهم اخطاء .ومن منا من الملائكة. كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون اللهم اجعلنا منهم.
احييك أستاذة في ميزان حسناتك يارب
الذبابة ام ريحة وحشة (حنان) انتي خرجتى من اي صفيحة زبالة
المسمى شيكو ((كل إناء بما فيه ينضح)) !!!!!!!!
لك منى كل الاحترام والتقدير يابت الياس كفيتى وفيتى واعطيتى هذا الرجل درسا لن ينساه ابدا
مافي وحده بت ناس بتنزل صورة تنهش بيها في لحم الناس زي ما عملت مدعية الفضيلة داليا الياس. داليا الياس صنيعة كيزانية مدفوعة الاجر وتعرف كيف تحشد الغوغاء ممن صرخوا يوما هي لله لا لسلطة او لجاه. هؤلاء اصبحوا هم الاكثر عهرا ونفاقا وتخريبا لقيم المجتمع بفسادهم وافسادهم في الارض..
احترمك جدا الاستاذه داليا الياس
ابدا ما خرجتى عن الخط اشكرك عن ذالك
وهذا حال نسائنا في السودان
ولكن توجد شواذ في كل مكان
التحية والتقدير داليا ولا عزاء لاشباه الرجال
محمد احمد همتك صوتك امانة في زمتك!!! هداك الله اسمك ليس علي مسمي!!!
انتي ياداليا مالك متكبكبة وراجفة وبتهضربي بكلام عجيب. وطالما انتي خايفة من حاجة ماكان من البداية تنفشي ريشك في خلق الله. عالم مرضانة.
الله ينجينا من اشباه الرجال…واشباه النساء…ويحفظ اسرنا واسر كل السودانييين…وحاجاتنا السمحة…ياااااخي وئام دي طلعت لينا من وين….غووووووووووول العصر…المثلية الصارخة والتحرر…شكرا داليا الياس….
هذا الديوس من تسمى بخير الاسماء محمد احمد قاتلك الله يا عديم النخوة انت نسخة منهم
الف تحية ، تجلة وتقدير لكي عزة السودانيه ورمزها ، فأحييك وأحي فيك أدبك الجم أخت داليا وكل إناء بما فيه ينضح ، فقد استفتت وئام شعب بلادي ونساءها وجست نبضهم ، فوجدتهن هن هن لم يغيرهن الفراكفورتر ولا المارتيدلا ولا شارع الشانزلي زيه ولا بريق الغرب الخداع ، إنهن أحفاد مهيره والكنانيه ، رغم أنف الغرب الحاقد وأذنابه من الشيوعيين والعلمانيين والملحدين والمنبطحين ، شكراً لكم فلا وئام تمثلكم ولا أباها يمثلنا
يا شوقي الله يهديك و اسرتك و يهدينا جميعا … انت شخص متناقض بنتك تصف الشعب بانه مريض و يتبع عادات مريضة و انت بدل تلطف الاجواء و تعتذر للشعب تات و تكيل بمكيالين و تصف الذين اغضبهم تعليق بنتك بانهم خريجي كلية المايقوما للشتم و السب يعني تصفهم بانهم اولاد حرام و لكن اعلم جيدا لا يوجد شخص ود حرام او غير شرعي ولكن يوجد ابوين غير شرعيين واذا كنت مصمم على مسألة خريجي المايقوما راجع نفسك اولا لان بنتك اعترفت بالتحرش على والدتها اذا وين بيت الزجاج الذي تتحدث عنه
انا غايتو متذكر حاجه واحده من وئام شوقي ردها علي مذيع عن الزواج قالت انها (لن تتزوج رجل ولن تتزوج امرأة) وردها يدل على أنها مؤمنة بزواج المثليين (البت دي مصيبة)
ما بتتزوج ليه طيب الفطرة التي فطر الناس عليها يعني في طريق غير الزواج الشرعي وبتتكلم عن الختان طيب وقت ما عاوزة تتزوج عدم الختان لزمتوا شنو لو ما عيازة تزوج الختان وعدموا واحد يعني ما قضية – تنكر لطبيعة الإنسان وفطرتوا وبعدين التحرش البتتكلم عنوا موجود في كل مكان حتى في المجتمعات المنحلة – التحرش واحد راغب والتاني ما راضي يعني حسكنيت موجود في أي مجتمع ودي ما القضية نشر العفة يتم بتسهيل الزواج وإقامة الكيان الشرعي الذي يدعوا له الدين الإسلامي أما تظهري بسلفيات مع الأولاد وتحرر لا خلوا من سفور القول هذه مشكلة – الختشوا ماتوا وبقى أبو عيون قوية راجل ولا مرة
الله يرحم عمنا حسن فضيل لو كان موجود ما كانت بتك طلعت الطلعة دي كان كبسها طورية وإنتها منها أما أنت ما كان دمك بتلقي في الواطه