عبر سودانيون أمام إحدى الصرافات الآلية بالعاصمة الخرطوم عن سعادتهم الكبيرة بعودة الأموال لماكينات الصرافات الآلية التي تم تغذيتها بالأموال لأول مرة منذ فترة طويلة.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد عبر هؤلاء المواطنين عن سعادتهم البالغة برفعهم للأموال الجديدة فئة “50”جنيه من أمام الصراف الآلي لبنك العمال الوطني بالخرطوم حسبما أكد نشطاء قاموا بنشر الصور على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صباح السبت.
وتشير متابعات محرر موقع النيلين إلى أن إعلان البنك المركزي بفتح أبوابه أمس الجمعة لتمكين المصارف من السحب من أرصدتها طرفه وذلك بغرض تغذية الصرافات الآلية في ذات اليوم لتكون جاهزة للصرف صباح السبت قد قوبل بسعادة كبيرة عند المواطنين الذين عانوا من سحب أموالهم من البنوك والمصارف السودانية.
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
ههههههههههه تعليقك تعليق قهر لكن كلامك دا لو ما زول عملو ضاع اقتصاد البلد وتسرح موظفي البنوك وزادت السرقة والنهب
صور الناس الماسكة القروش يشير الي أننا متأخرين شديد … الوضع الطبيعي إنو الناس تمشي تسحب قروشها من الصرافات في أي وكت … وكونوا تحدث أزمة في ذلك دي مصيبة .. وكونوا تصوروا الناس وهي يتسحب قروشها وهم فرحانين دي مصيبة تانية
لكن في نظري واحد إستلم قروشوا بالفرحة دي ما ضنيت تاني يمشي يودعهن في البنك ….
دنيا أم قدود …
البنوك هي التي اخلت بالاتفاق بينها و بين المواطن بعدم الالتزام باساسيات العمل و قيامها بتسليف اصحاب النفوذ السياسي و تمويلهم في صفقات فاسدة بينما تحرم المواطن العادي من حقه في الاستلاف من البنك الا مبالغ صغيرة بفوائد كبيرة جدا تصل الى 15% و 30% بينما سفهاء الكيزان يحصلون على القروض الحسنة بدون فوائد المليارية بظون ضمانات كافية ثم بعد كل هذا نفس هؤلاء السفهاء يفرضون على البنوك بموجب سلطاتهم عدم السماح للمواطنين بسحب اموالهم و عرق جبينهم و في وقت التضخم يتسارع بشكل يومي اي ان قيمة التقود تنقص و من حق المواطن سحبها ليشتري بها ذهب لزوجته او خرفان او بقرتين تلاتة ولكنه منع من هذا
اما حكاية الحرامية فاطمئن اعرف بعضهم يضع امواله و سلاحه في اماكن حتى لو انقرض البشر و اتى بشر غيرهم بعدالاف السنين بتكنلوجيا حديثة و كاشفات معادن فسيعجز علماء الاثار عندهم عن ايجادها.
اما موظفي البنوك فليبحثوا عن عمل غير سرقة اموال الناس بالباطل والقرض الحسن الكاذب
انا اقتصاد الدولة فلا علاقة له بالبنوك بل بالاموال داخل البلد سواء عند شركات البنوك او الافراد و في البنك المركزي و حسابات الحكومة و ضرائبها على الصادرات و عائدات الصادر للمواطن المنتج نفسه و هو اهم شيئ و عند الكيزان اخر شيئ عشان كدة في كل يوم الفشل عندهم يشهد الفشل
لذلك يا عزيزي بعد ان اسحب اخر جنيه من حسابي ساحتسي تلاتة جكاكة موية كبار و كباية شاي ثم اتوجه للصراف الآلي و اتأكد ان الكاميرا تراني و اضع البطاقة و هتار ايداع و عندما تفتح المكنة خشمها اقوم بالتبول فيها و ساكسر قزاز البوابة وانا طالع وخليهم يمشوا المحكمة يشتكوني و انا اصلا عاوز اوديهم المحكمة فحيوفروا علي زمن و اجراءات و سارفق شكواي ضمن مستندات الدفاع بانهم سرقوا اموالي و منعوني منها مما تسبب لي باضرار و اذى مادي و نفسي فقمت مقهورا و مضطرا بالتبول في ماكينتهم و تكسير قزاز بوابتهم.
عندى عرض لكل البنوك؟
بعد يومين تلاتة بعد ما الناس تصرف قروشها كلها=== اكيد تانى مافى زول ح يخت قروش فى بنك او يستعمل صراف الى
انا خ اشترىى من البنوك مكنات وغرف الصراف الالى ح اعملها حمامات
وح اسميها ( حمامات المشروع الحضارى == فك الزنقة واتحمل الصدمة)