عن أكتوبر.. وعن خاشوقجي
وبالعاطفة بعيداً عن العقل.. بالعاطفة بعيداً عن العقل.. يوم كرري نندفع ونقاتل الرشاش بالسيف
> والرشاش يحصدنا
> ونحن / بالعاطفة بعيداً عن العقل/ ما نفعله هو أننا.. نسد الفرقة
> وننهزم.. بالطبع
> وبالعاطفة بعيداً عن العقل ما نفعله هو أننا نصبح لا نحن نرضى بالهزيمة ولا نحن نستطيع الانتصار.
> عندها العاطفة بعيداً عن العقل ما نفعله هو.. الكذب
> كذب نطلق به أحلى الغناء
> كذباً يبلغ أن نردد لخمسين سنة (ما لان فرسان لنا بل فر جمع الطاغية)
> بالله ؟؟
(2)
> وأمس كتابات الصحف عن أكتوبر للعام الرابع والخمسين كلها كتابات/ بعيداً عن العقل/ ما يقودها هو العاطفة .. وبعيداً عن العقل
> عاطفة تكذب وهي تطلق أروع الأغنيات.. تغني لأكتوبر الأخضر بينما كل أحد يعلم أن أكتوبر كان هو النكبة التي صنعت كل مصائب السودان .. وأهلكت كل ما بعدها من حكومات وشعب
> وبالعاطفة (نغني) للمزارع لتنبت قمحاً ووعداً وتمني
> ثم يدهشنا أن المزارع التي نزرعها بالأغنيات لا تنتج قمحاً ولا غنماية واحدة.
> وما يقود تاريخنا كله هو أننا حتى اليوم نمشي خلف العاطفة وبعيداً عن العقل
(3)
> وخاشوقجي
> وفخراً.. وغضباً نعيد الحديث عما حملته هذه المساحة نهار الخميس
> فخراً .. لأن ما قلناه قبل أربعة أيام يتدفق العالم ليقوله بعدنا
> وغضباً لأن بعض من يحملون أحجاراً فوق رقابهم يكذبوننا
> ونهار الخميس نحدث هنا أن الحرب الآن في العالم جيوشها هي المخابرات
> وحادثة خاشوقجي تثبت هذا
> ونحدث عن أن أمريكا تريد أموال السعودية.. وأن أمريكا تدبر بحيث تصبح (أحداث سفارة السعودية في اسطنبول) شيئاً تديره أصابع أمريكا وليس أصابع الرياض
> وأحداث العالم تردد ما يصدق هذا.. في الأيام الأربعة الماضية
> ونحدث عن أن القتلة لا يستعرضون أنفسهم وطائراتهم عادة.. نقولها اتهاماً إن الأمر مقصود
> والعالم يقول هذا
> وأمس أخبار تزدحم عن استقالة محمد بن سلمان
> والاستقالة إن كانت صادقة فهي عمل يعني ما قلناه من أن أمريكا تجعل السعودية في الشبكة
> والاستقالة إن كانت كاذبة فهي شهادة تقول إن العالم كله يشعر أن أمريكا تريد أن تجعل السعودية في الشبكة
> ونحدث أن الإعلام الضخم للاغتيال / الذي تُتهم به السعودية.. ثم تعترف/ هو في ذاته إعلام يريد أن تبقى السعودية في الشبكة
> ونحدث أن أمريكا إن كانت هي ما يدير مخابرات السعودية فهي تصطاد السعودية بمخابراتها .. وتشتري عجز أو خيانة مخابرات السعودية التي يقال نصفها من مراكزه الأسبوع الماضي
> ونحدث أن الاغتيال إن كان عملاً سعودياً خالصاً فإن مخابرات أمريكا التي (تشم رائحة المؤامرة قبل تنفيذها) تلبد.. وتتمهل حتى إذا نفذت مخابرات السعودية حادثة القتل كشفتها أمريكا وأصبحت مخابرات السعودية في يدها.
> و..
> ونقول إن الحرب اليوم هي حرب مخابرات
> والانتباهة/ والحمد لله/ تعرف ما تقول
اسحق فضل الله
الانتباهة
ايوه … خليك في الخط
اليوم بتظهر الحقيقة الثلاثاء
أستاذ أدناه نص تحليلكم الماضي
وللاصطياد بعض ما يجري هو
الصور التي ترصد خاشقجي وهو يدخل السفارة السعودية.. هي صور تخص السفارة السعودية بالطبع.. وتخص جهاز الأمن التركي بالطبع .. لكنها تنتهي عند أصابع أمريكا.. لنسج الشبكة..
بعدها حادثة الاغتيال.. تحرص مخابرات جهة معينة على إعلانها ثم إعلانها لأسبوعين..
والحرص على الإعلان هذا يجعل الأسئلة تتدفق .. أسئلة تسأل عن
طائرات هبطت مطار اسطنبول
والطائرات هذه تصور هي بالذات.. لماذا
والإعلام يقول إنها طائرات سعودية.. ولا أحد يشهد بهذا.. ومن يشهد هو الجهة التي ترسم المخطط..
والإعلام هذا يصبح مريباً تماماً حين يلتفت الناس بعد الاغتيال للتساؤل عن
كيف لطائرات تحمل قتلة أن يجري تصويرها والإعلان عنها بشدة..
ومجموعة تمشي ( خمسة عشر رجلاً) وإعلام يقول إنهم سعوديون وإنهم فريق الاغتيال يصبح الأمر من أغرب ما يكون..
فالقتلة لا يجري الإعلان عنهم بهذه القوة..
والقتلة يدخلون ويخرجون تحت الكاميرات ولمرة بعد مرة.. قبل وبعد الجريمة..
عندها كل أحد يتساءل عن الاستعراض هذا وعما إذا كان القتلة هؤلاء جزء من الصفقة وأنه قد تم شراؤهم بواسطة الجهة التي تدبر لاصطياد السعودية..
والدخول والإعلان المتكرر هو أول نغمة في الأغنية..
ملخص التحليل ,,, تشكيك في الرواية التركية ,, و الأعتقاد بأن الأمريكان هم يخطط لها خلف الستار هو نفس الأعتقاد بأن من خطط لغزو الكويت هم الأمريكان ,,, عقلية المؤامرة هي الشماعة التي نعلق عليها بؤسنا
التصفية لمنسوبي المخابرات الفارين من بلادهم واردة 100% و كذلك فعل جهاز مخابراتنا في كل من قدم الدعم اللوجيستي من منسوبي الأمن السوداني للقائمين بمحاولة إغتيال حسني مبارك ( دونكم شهادة عراب الأنغاذ في برنامج بلا حدود )
قد تكون هي كلمة السر في هذه الجريمة ,, لا مخابرات أمريكية ولا خرابيط
فقط هم متصيدون لمثل هذه الأخطاء للأستفادة منها لأبعد الحدود ,, أولها ضرب السلام ,, لكم التحية
بله الغايب الله لاعاده هاجر من السودان والحمد لله على ما انعم به الله تبارك وتعالى علينا…….
لكن طلع لينا اسحق مكان بله الغايب دي مصيبة شنو.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تصويب
أستاذ أدناه نص تحليلكم الماضي
وللاصطياد بعض ما يجري هو
الصور التي ترصد خاشقجي وهو يدخل السفارة السعودية.. هي صور تخص السفارة السعودية بالطبع.. وتخص جهاز الأمن التركي بالطبع .. لكنها تنتهي عند أصابع أمريكا.. لنسج الشبكة..
بعدها حادثة الاغتيال.. تحرص مخابرات جهة معينة على إعلانها ثم إعلانها لأسبوعين..
والحرص على الإعلان هذا يجعل الأسئلة تتدفق .. أسئلة تسأل عن
طائرات هبطت مطار اسطنبول
والطائرات هذه تصور هي بالذات.. لماذا
والإعلام يقول إنها طائرات سعودية.. ولا أحد يشهد بهذا.. ومن يشهد هو الجهة التي ترسم المخطط..
والإعلام هذا يصبح مريباً تماماً حين يلتفت الناس بعد الاغتيال للتساؤل عن
كيف لطائرات تحمل قتلة أن يجري تصويرها والإعلان عنها بشدة..
ومجموعة تمشي ( خمسة عشر رجلاً) وإعلام يقول إنهم سعوديون وإنهم فريق الاغتيال يصبح الأمر من أغرب ما يكون..
فالقتلة لا يجري الإعلان عنهم بهذه القوة..
والقتلة يدخلون ويخرجون تحت الكاميرات ولمرة بعد مرة.. قبل وبعد الجريمة..
عندها كل أحد يتساءل عن الاستعراض هذا وعما إذا كان القتلة هؤلاء جزء من الصفقة وأنه قد تم شراؤهم بواسطة الجهة التي تدبر لاصطياد السعودية..
والدخول والإعلان المتكرر هو أول نغمة في الأغنية..
ملخص التحليل ,,, تشكيك في الرواية التركية ,, و الأعتقاد بأن الأمريكان هم يخطط لها خلف الستار هو نفس الأعتقاد بأن من خطط لغزو الكويت هم الأمريكان ,,, عقلية المؤامرة هي الشماعة التي نعلق عليها بؤسنا
التصفية لمنسوبي المخابرات الفارين من بلادهم واردة 100% و كذلك فعل جهاز مخابراتنا في كل من قدم الدعم اللوجيستي من منسوبي الأمن السوداني للقائمين بمحاولة إغتيال حسني مبارك ( دونكم شهادة عراب الأنغاذ في برنامج بلا حدود )
قد تكون هي كلمة السر في هذه الجريمة ,, لا مخابرات أمريكية ولا خرابيط
فقط هم متصيدون لمثل هذه الأخطاء للأستفادة منها لأبعد الحدود ,, أولها ضرب ( الاسلام ) ,, لكم التحية
يا خنفسانة قطرك فات و فكت منك حتى الكضب غلبك
اوع تجي تقول قصة قصيرة لانو شغلانتك ديك اسمها سرقة ادبية
اديك حل تخرج به من متاهتك بدل الكذبة الطويلة و القصة القصيرة اتجه الى
الكذبة القصيرة
اكتب ليك سطرين و ابقى مارق بدل الورجغة العجيبة و العك البتسوي فوقو ده