منوعات
شاب في مدينة(جوبا) يصر على التقاط (سيلفي)مع عرمان وياسر يقول: دا تعبير عن حب ووحدة ضاعت بين البلدين
أصر بائع متجول في شوارع مدينة جوبا عاصمة جنوب السودان يدعى (اتيان اتيم) ، أصر على القيادي بالحركة الشعبية (قطاع الشمال) ياسر عرمان ، على التقاط صورة معه في الشارع العام ،
بدوره وصف ياسر عرمان اصرار الشاب بانه تعبير عن حب ووحدة ضاعت بين البلدين كما احلام الطفولة ، وتمنى عرمان بعد لقائه بالبائع المتجول ان يكون هناك ما يسمى (اتحاد سوداني) بين الدولتين لكل واحدة علمها ورئيسها يعبر في ضفتيها عبد الفضيل الماظ ببطاقة دون حاجة لجواز سفر كما وصف القيادي في قطاع الشمال.
الانتباهة
كبير ياسيد عرمان يا امل السودان
بكرة ستري جهدك النضالي يثمر قمحا ووعدا وتمني
كفاية ادبك واحترامك وفهمك الكبير للحياة
انت اكبر منا ومنهم ومن الجميع
ياراقي يامهذب يااصيل
يا اخوانا حصل زول منكم سمع او قراء او شاف عرمان يقول كلمة او لفظ خارج عن الذوق او اساء لحد او جهة خلال اكثر من ٣٠عاما من عمره السياسي ?
اتعلموا منه ادب الحديث وادب الاختلاف ياعالم
يكفي انو قاتل.
الطيور علي اشكالها
في لقاء لياسر عرمان مع قناة بي بي سي …. سأله مقدم البرنامج عن مصير عرمان في حال انفصل الجنوب …فاجاب التعيس متبسما ….( سوف يكون هنالك جنوب اخر) ….. والمعني واضح للعقول….
تعبير عن حب ووحدة ضاعت بين البلدين
وحدة أصريت يا عرمان على تفتيت البلد وأصريت على عدم كتابة بسم الله الرحمن الرحيم في دستوب بلد أهله 70% مسلمين فقط أرضاء لجون قرن وجاي الآن تقوم حلم ألم يكن للسبعين في المية الحق أن تعلوا البسملة دستور بلادهم
بذلك أفقدت الناس الثقة فى المستقبل بين البلدين وحتى الآن مصر على تفويت أي فرصة لإحلال السلام في جبال النوبة فارض نفسك عليهم حتى ملوا منك وطردوك وأهانوك تتحاوم في الجنوب وأسرتك في لندن حياة البذخ والترف على حساب إنسان السودان والجبال والمعسكرات البسيط .. وطائرات الخاصة تحلق في السماء خلفك زي الفوق دا فرحان بيك دون أن يلتفت للحظة ليجرد حسابك فى تخريب البلاد وكل شر دخل البلد من الإثنين المتساويين في الجرم البشير وعرمان الله إفرطق رسينكم مع بعض بقنبلة واحدة
كرهتونا البلد وكرهتونا الحياة ذاته — قال الخبر بالرقم الوطني أها الغير سوداني ما ياكل الماعنده حق الرقم الوطني أموت بالجوع
أفتحوا عيونكم قبل أن تغلق للأبد وتشوفوا جوة القبر في شنو
الما عارف تاريخ ياسر عرمان يسال كيف طلع من جامعة القاهرة الفرع – النيليين حاليا يتكلم العلق الأول عن أدب الحوار أقول الشيوعيين أول من أدخل العنف السياسي الدموي في تاريخ السودان ابتداءا من تغولهم على الديمقراطية وإستجلاب جعفر نميري الذي قام وقتها بدعمهم بمجزرة الجزيرة أبا ثم إنقلب عليهم وبعد ذلك إنقلاب هاشم العطا وتصفية الشيوعيين من قبل جعفر نميري الشيوعيين على مدار تاريخ النضال السياسي لم يعتنوا بالديمقراطية لأنهم أقلية نشاذ في الشعب السوداني والحمد لله أن الشيوعية ف سقطت في كل العالم وصارت اصواتهم نشاذ لا أحد يلقى لها بالا لو عاشوا مائة عام ما يحصلوا على جزئ من السلطة بالطريقة الديمقراطية ولذلك سيظل الشيوعيون شوكة نتنة في حلق الشعب السوداني – وأنا صراحة أشكر جعفر نميرى على تصفيتهم
الشيوعيون وما يعرف بالإسلاميين الذين حكموا البلاد 30 سنة هم صنف أيدلوجي نفعي وصولي لا يرعى للحقوق رعية ولا يقدس المبادئ والحريات اللهم هذا يمين متطرف وهذا يسار مطرف وكلهم يتكلم عن الديمقراطية وهو أبعد ما يكون عنها فالقاسم المشترك بينهم واحد ولكهم يتاجر بما ينادي به من مبادئ وللأسف لا يطبقها حتى على نفسه فمن ينادي بالدمقراطية والحرية يستجلب حكم العسكر والقهر والظلم ومصادرة الحريات العام فكلاهما كرتين يجب على الشعب السوداني أن يقف وقفة تاريخية تجاه التنظيمين وإجراء إستفتاء دستوري قبيل أو حكومة ديمقراطية بعد البشير وذلك إقصائهم من العمل السياسي لعدم إلتزامهم بمبادئ الديمقراطية وتغويض الأنظمة المنتخبة ووفقا لنتيجة الإستفتاء الدستوري يتم التعامل مع التنظيمين حتى يكون ذلك رادع لأي تنظيم يتبنى أي نظام عسكري أو يحتضنه ولا نامت أعين الجبناء الذين يختلسون السلطة في ظلمة الليل ويسفكون الدماء ويمارسون أبشع أساليب الظلم وأصطهاد ومصادرت الحريات والتعدي على الحقوق الأساسية للعيش الكريم
اكاد اجزم ان الشيوعيين لوكان حكموا السودان لما وصل الحال بنا الى هذه النقطة ماذا فعلا الاسلاميين غير دمار السودان بس نجحوا في مشروعهم المسمى بالتمكين بعد ان استحلوا السودان , ويعتبر السودان افشل دولة على وجه الارض الله المستعان وقبل يوم 30 حزب ينادون بضرورة تعديل قانون الانتخابات حتى يتثنى للبشير بخوض الانتخابات الا يكفي هذا الاخرق 30 عاما عاثوا فسادا
يا مطبلاتية كفاية لحد كده ربنا خذهم اخذ عزيز مقتدر
قوم لف كده وللا كده بلا يخمك … اومال انت كنت قاعد تعوس شنو في نضالك لأجل الانفصال
(تعبير عن حب ووحدة ضاعت بين البلدين) عجبا …هل نسي ياسر عرمان … انه عندما كان بالبرلمان قد رفض وبشده ان تكون نسبة التصويت للانفصال 66% وطالب وبشده ان تكون 50% +1 … واقام الدنيا حتي وافق البرلمان عليها…. والان يتباكا علي الوحده التي شارك في اضاعتها …. الا لعنة الله علي الشيوعيين واذنابهم والاسلاميين واذقانهم والسيدين واحفادهم …
قال اصر قال .. نجسته الجنوبى .. بفنيلتك اللون زينب دى