مسؤول سوداني: ما تم بثه من مرض نائب الرئيس بكري حسن صالح، وضرب البشير بواسطة حرسه الشخصي “شائعات”

قال مساعد الرئيس السوداني فيصل حسن إبراهيم، السبت، إن الرئيس عمر البشير، عقد الجمعة، اجتماعا ضم نائبيه، ومدير جهاز الأمن، ووزير شؤون الرئاسة، ووزيري الدفاع والداخلية، ورئيس البرلمان، لبحث أزمة الاحتجاجات في البلاد.
جاء ذلك لدى لقائه القوى السياسية المشاركة في الحكومة، وفق مراسل الأناضول.
وأضاف “تقرر خلال الاجتماع حراسة المنشآت الحيوية بواسطة الجيش السوداني، وتعليق الدراسة في كل مستوياتها، لأن الذين بدأوا التخطيط للاحتجاجات يستهدفون إحداث خسائر كبيرة وسط الطلاب وصغار السن”.
ولم يوضح المسؤول مزيد من التفاصيل حول ما إذا كان التعليق يشمل جميع المحافظات أم لا، غير أن الدراسة مستمرة في مناطق لم تشهد احتجاجات، فيما أعلن مسؤولون في وقت سابق تعليقها في مناطق بينها ولايات شمال كردفان، وشمال دارفور، وغرب كردفان، وسنار، والقضارف، النيل الأبيض.
والجمعة، أعلن وزير التعليم العالي الصادق الهادي المهدي، تعليق الدراسة في مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة بالخرطوم.
ويذكر أن هناك مناطق لم تشهد تظاهرات ولم يعلن عن تعليق الدراسة فيها.
وأوضح فيصل أن ما تم بثه من مرض نائب الرئيس بكري حسن صالح، وضرب البشير بواسطة حرسه الشخصي “شائعات”.
وأقر فيصل، بوجود أزمات في الخبز والوقود، وبالمقابل نفى حجب الحكومة لأموال الناس.
وأردف، “المشكلة تكمن في نقص المخزون النقدي في بنك السودان، ونقص الدواء، وكل الأزمات اعترفت بها الحكومة وتعمل حاليًا على حلها، لكن لن تحل بين يوم وليلة”.
وتابع، “لا يزال هناك استقرار سياسي وأمني في البلاد، والمظاهرات الاحتجاجية مشروعة ومقبولة، لكن ليس مسموحًا أن تتحول إلى عمل تخريبي”.
من جانبه أعلن، جبارة الباشا، الأمين العام لاتحاد المخابز زيادة حصة الدقيق (الطحين) للمخابزالأسبوع المقبل، بصورة دائمة لولاية الخرطوم.
ونقلت وكالة الأنباء السودانية، عن الباشا قوله إن “حاجة ولاية الخرطوم تبلغ 50 ألف جوال يومياً (الجوال أو الشوال=50 كيلوغرام)، بينما المتوفر حالياً 43 ألف جوال”.
ومنذ الأربعاء، تشهد مدن سودانية مظاهرات توسعت الخميس، ما أسفر عن مقتل 8 أشخاص بولايتي القضارف (شرق) ونهر النيل (شمال)، بحسب ما أعلنته السلطات.
وتجددت موجة الاحتجاجات المنددة بالأوضاع الاقتصادية والغلاء، السبت، في مدن بربر (شمال) والجزيرة آبا، والرهد (جنوب).
وتلت الاحتجاجات إعلان حالة الطوارئ في ولاية النيل الأبيض (جنوب) السبت، لترتفع أعداد الولايات السودانية المعلنة في بعض مدنها حالات طوارئ، عقب موجة احتجاجات تشهدها البلاد منذ الأربعاء، إلى أربع ولايات من جملة 18 ولاية.
كما فرضت السلطات الأمنية حالة الطوارئ في مدينتي دنقلا (شمال) والقضارف، إلى جانب عطبرة.
ويعاني السودان من أزمات في الخبز والطحين والوقود وغاز الطهي، نتيجة ارتفاع سعر الدولار مقابل الجنيه في الأسواق الموازية (غير الرسمية)، إلى أرقام قياسية تجاوزت أحيانًا 60 جنيهًا مقابل الدولار الواحد.
الخرطوم/ الأناضول







ارحلوا الي مزبلة التاريخ والا انتظروا مصير القزافي وصالح خليكم راقين زي العابدين رحل وسلم السلطة ليس لديكم حلول ولا يرجي منك أ{حل
ده مابيهمنا اصلا
الحاجة الثانية يا اعلام العار الفيكم اتعرفت
تف عليكم جميعا يا فاشلييين
والله الواحد يخجل علي اعلام العار
يا باشا—- يااااااباشا
رئس الوزراء قال 100 الف حوال وحتى ضرب الدعم المدفوع ليها
الكلام دة قالو معتز موسى قبل يومين تلاتة
تقول انتى 50 ؟؟
يعنى فى اليومين ديل كتلتو نص سكان الخرطوم؟؟
ولا الفهم شنو
النظام لايملك شيبئا يقدمه للشعب بع ثلاثين عاما من النهب والفساد…. الثورة يجب ان تستمر حتي اسقاط النظام.
النيلين
لماذا لم تقيفوا مع الشعب في انتفاضته ومطالبه جوقة الحرامين في التنازل عن الحكم
لاول مره نذهب الى الراكوبة
جبناء – نسوان
قسما بالله اللي يمس شعرة من الرئيس عمر البشير ( لأطلع دين أمه ) وما تكفيني السودان باللي فيها ، الرئيس عمر البشير قائد عظيم ربنا يحفظه وينصره على الرعاع والهمج والكلاب والخونة .
أي ابن ستين كلب وسخ على أرض السودان طالع يجعجع مع الهوجاء ضد البشير بنقول له روح يا حمار حل مشاكلك أنت مش عارف تحل مشاكلك وأنت فرد أو وانت أب تحت رعايتك ثلاث أبناء أو أربعى او او فما بالك برئيس دولة بحم السودان ومساحتها وعدد سكانها ، جاتكوا وكسة هو أنتم مفكرين رئاسة دولة وقيادة دولة دي امر سهل ،
أهو عاملين زي البهايم عايزين يسقطوا الرئيس والنظام وتقعدوا من غير رئيس ولا نظام ولا مؤسسات وتبقا فوضى ومافيش عند الكلاب والهمج اللي بيتظاهروا أي حلول يقدموها ،
شوية همج ما بيحتسبوش تبعات ومفاسد من سيترتب عليها اللي بيعموله من فتنة وصراعات في السودان حتى لو تحقق ما يريدون من تظاهرات بتغيير الرئيس أو إسقاط نظام ،
وأنا واثق تمام الثقة غن كل اللي خرجوا يتظاهروا بهايم ما بيفهموش أي حاجة في أي حاجة ولا يعرفوا يحلوا حتى مشاكل انفسهم وبيوتهم ،
وبيكفي أنه في خلال هذه الفوضى اللي صار لها كم يوم في السودان وإنشغال الأمن جار قتل جاره في السودان .
فوقوا يا شعب السودان وأطفئوا نار الفتنة التي أوقدوها البهايم في الشوارع وقسما بالله لا بيفهموا ولا عندهم حلول ولا يعرفوا حتى يحلوا مشاكل عائلاتهم وبيوتهم ونازلين بيهتفوا ويخربوا وعايزين يصلحوا دولة ( جاتكوا وكسة ) .
خليك في حالك يا فتى الشرق و لا تتدخل في ما لا يعنيك