لحكومة تعلن استيراد (500) ألف طن من القمح والدقيق
أعلنت الحكومة عن توفير مخزون استراتيجي من القمح يكفي البلاد لفترة ثلاثة شهور، عقب استيراد 300 ألف طن من القمح و200 ألف طن من الدقيق.
وشارك وزير الدولة بوزارة المالية د. مسلم أحمد الأمير حسب صحيفة السوداني، في فرز عطاء لاستيراد (300) ألف طن قمح و(200) ألف طن دقيق بإدارة المخزون الاستراتيجي بحضور مدير المخزون الاستراتيجي ورئيس لجنة فرز العطاء، وأعضاء لجنة العطاء والشركات المقدمة في العطاء.
وقال الأمير إن العطاء طرح بتخطيط استراتيجي محكم لتوفير مخزون استراتيجي من ضمن الاستراتيجيات لتحقيق النفرة، وامتدح المطاحن التي وقفت مع الدولة في توفير المخزون الاستراتيجي والأمن الغذائي، مضيفاً أن العطاء طرح من أجل توفير السلعة بالجودة الممتازة، وكشف أن العطاء في ظل الشفافية والتنافس الحر يتوقع أن يحقق الوفرة فيما يتعلق بالخبز، مشيراً إلى السير في الاتجاه الصحيح بكل شفافية.
وأعرب الأمير عن أمله بالتزام الشركات الفائزة بالعطاء بروح التنافس، مشيراً إلى النهج السليم في الحقوق للجميع والتزام الحياد في عمل اللجنة، وقال إن حضوري كمراقب لدفع العمل.
ومن جانبه أوضح المدير العام للبنك الزراعي السوداني صلاح حسن أن الإشراف المباشر للدولة على العطاء في هذه الظروف الاستثنائية يأتي لسد الفجوة المحددة لطرح العطاء لشركات القطاع الخاص المحلية.
الخرطوم (كوش نيوز)
الكلام بصيغة المُضارِع وليس ( بصيغة ) الماضي ..
تمَّ ( فرز ) العطاءات ..
وسيتم الإستيراد وفق ( وحسب ) كراسة العطاء التي فازت ..
٣٠٠ ألف ( طن ) قمح ..
٢٠٠ ألف ( طن ) دقيق ..
رجعنا ورجعتم ( القطاع ) الخاص ..
..
..
كُنتُم تدعمون دولار ( شراء ) القمح لصالح دال ( سيقا ) لسنوات ..
نزعتم القمح ( ودولاره ) من سيقا ..
ولَم تستطيعوا فعل ما ( كان ) يفعله سيقا ..
وعدتم للقطاع الخاص ..
بدولار ( قمحٍ ) يساوِّي دولار ( خراب السوق ) أو كما تقول البدعة صُنَّاع السوق ..
..
..
آخر سعر ( كان ) يشتري به أسامة داؤود دولار القمح كان ( تقريباً ) ٤ ألف جنيه ..
سعر دولار ( صُنَّاع ) السوق ٤٨ ألف جنيه ..
إثنتي عشرة مرَّة ( زاد ) السعر ..
وزادت الرغيفة مرة ( كاملة ) في السعر وتناقصت ( الباقي ) في الوزن ..
ولِسَّه ..
العصر … بجيب القمح
حكومة تخاف ما تختشيش