منحنى خطير لاحتجاجات السودان بعد إعلان الشرطة مقتل أحد أفرادها في “كمين” مخطط له
دخلت إحتجاجات السودان المناهضة للنظام السوداني، التي تنظمها قوى معارضة، منحناً خطيراً بعد إعلان الشرطة السودانية عن مقتل أحد أفرادها في كمين مخطط له سلفاً، يوم الخميس، من قبل محتجين، بحي الامتداد بالعاصمة السودانية الخرطوم.
وكان اللواء شرطة د. هاشم علي عبد الرحيم الناطق الرسمي باسم الشرطة، قد أعلن عن وفاة أحد رجال الشرطة المصابين جراء الاعتداء على العربة التي كانت تقله ضمن قوة راكبة متحركة من مركز التدريب إلى رئاسة شرطة المحلية، مبيناً أن هذه القوة لم تكن مسلحة بأي أسلحة نارية أو أدوات شغب.
وقال في بيان تلاه في منبر وكالة السودان للأنباء يوم الجمعة إن الشرطة تمكنت من خلال فرق البحث من إلقاء القبض على عدد من المتهمين ودونت في مواجهتهم بلاغات تحت المواد 130 و139 من القانون الجنائي.
وجاء في البيان أن الشرطة قد احتسبت يوم الخميس الرابع عشر من فبراير الجاري أحد رجال الشرطة المصابين وهو الشرطي نجم الدين محمد علي الزين، حيث كانت قوة راكبة متحركة من مركز التدريب إلى رئاسة شرطة المحلية وغير مسلحة بأية أسلحة نارية أو أدوات شغب وأثناء مرور ناقلة الجنود “الدفار” بالقرب من مركز صحي سمير بالامتداد وجدت الطريق أمامها مغلقاً بالمتاريس مما دعاها للتوقف وعندها خرجت عليها مجموعة من المتفلتين وحصبتها بالحجارة بصورة كثيفة مما أدى لوقوع إصابات جسيمة وسط الأفراد توفي على إثرها المرحوم متأثراً بإصابته بعد نقله للمستشفى.
بالبحث تم القبض على عدد من المتهمين دونت في مواجهتهم بلاغات تحت المواد 130 و139 من القانون الجنائي القتل العمد والأذى الجسيم.
كما ذكر السيد المدير العام لقوات الشرطة الفريق أول شرطة الطيب بابكر في سرادق عزاء الشهيد يوم الجمعة أن الشرطة التي تعلم تماماً خطورة ما جرى من استهداف صريح لمنسوبيها بعمل أقل ما يوصف به أنه “يعد من آليات الحرب الثورية” فالشهيد ورفاقه نصب لهم كمين مخطط له مسبقاً.
كما شرعت الحكومة في اتخاذ إجراءات قانونية في مواجهة أحزاب للمعارضة “قوى إعلان الحرية والتغيير”، على خلفية اتهامات الحكومة للأحزاب بالدعوة للعنف والإرهاب السياسي والفكري والتغيير بالقوة.
وقال بيان أصدرته وزارة الإعلام والاتصالات، الخميس، إنها تابعت ما تناقلته القنوات الفضائية ووسائط الاتصال عن المؤتمر الصحفي الذي عقدته بدار حزب الأمة القومي قيادات ما يسمى بـ “قوى إعلان الحرية والتغيير”، والتي أعلنت صراحة خلال المؤتمر أنها ترفض الحوار والإصلاح، ودعت إلى إسقاط النظام بكل الوسائل بما في ذلك العنف، وأعلنت جاهزيتها لمرحلة العنف.
وأنها تتحمل نتائج كل ما يترتب على ذلك، وجددت الوزارة إدانتها للعنف بكافة أشكاله وأن الحكومة ستظل تنتهج الحوار وسيلة وحيدة لأجل الوصول إلى استقرار البلاد.
ووفقاً لمصدر قانوني عن هذا المنحنى الذي دخلت فيه المظاهرات في يومها الـ 60 وما يترتب عليه من إعلان الحكومة اتخاذها لإجراءات قانونية بعد اتهامها “لقوى الحرية” المنظمة للاحتجاجات عن إعلان العنف والإرهاب بوسائل إعلام، وقتل شرطي وفق ما تقول الشرطة بأنه إثر كمين مخطط له مسبقاً، قال إن هذا قد يؤدي إلى تصنيف قادة الحراك “بالإرهاب”، وسيخضعون لمحاكمة وفق هذا التصنيف، وقد يستدعي استدعاء حتى قادتها بالخارج عبر “الانتربول”، مما سيندرج ذلك على المشاركين معهم في الاحتجاجات، وستفتح بلاغات جنائية وفق هذا الاتهام.
وظلت “قوى المعارضة” المنظمة للاحتجاجات تنادي في جميع مواكبها بالسلمية والابتعاد عن العنف والتخريب، والذي اتسمت به معظم مواكبها فعلاً، إلا أن التطورات الأخيرة، تجعل من الحكومة إمساكها في قبضتها حيثيات وأدلة اتهام قانونية قد تغير في مجريات الأحداث.
الخرطوم (كوش نيوز)
كم من الثوار قتلوبايدي الشرطة؟ قالو ذاهبين للتدريب؟اي ذاهبون لتدريب فنون قتل الثوار؟ اي شرطة هؤلاء؟ شرطة الارهاب والقتل؟اللهم لاتردهم سسالمين اينما ذهبوبنية الغدر والقتل ورده لهم في نحرهم؟ اللهم دمرهم تدمريا قاسيا يامن قتلتم شبابنا واهنتم امهاتنا واخواتنا .اللهم امين؟
He has been killed by the security forces.
الشرطى قتله ناس الامن حسب افادة شقيقه الذي يعمل كذلك بالشرطه . وهذه لعبه مكشوفه من ناس النظام عشان يهددوا بيها قادة الحراك الشعبي . لكن نقول لكم العبوا غيرها ، ففالمجتمع الدولى كله يعلم انكم كاذبون وفى طريقكم الى مزبلة التاريخ ،،،
تساهل الحكومة والشرطة سوف يؤدي إلى إنفلات الأمن وزيادة القتل والتدمير. على الحكومة أن تحاكم كل من يدعو إلى العنف والإرهاب وردعه، وكانت نتيجة براءة قاتل الشرطي السابق ببحرى شجعت كل من هب ودب أن يتحرش بالشرطة وقتل أفرادها . السودان كفاية عليه حصار دول العالم قاطبة ولا يحتاج إلى مزيد من التشرذم. العقل والحكمة افتقرت إليها كثير من الأحزاب والقوى السودانية.
30 سنة من الدمار ,والفشل وتدمير كل مؤسسات الدولة من اجل تمكين نظام اسلامي لا يمت للاسلام بصاه الا الاسم……تم تسيس الشرطة والجيش …وتم تكوين كيانات موازية ومؤهلة اكثر من الجيش والشرطة…..تسقط الشرطة الحالية والجيش الحالي ما دام همهم استدامة النظام وليس الوطن……تسقط بس
والله يا ود ابو عبيدة بالغت في كلامك دا، يا زول تساهل شنو البتقول عليه دا؟ الحيكومة بتاعتك دي كوووولها قاعدة شرطة وامن وديش وبعد دا في ناس لابسين رسمي وملثمين زي الحريم وبيقتلوا في اولادنا وتجي انت تقول تساهل؟؟؟ لا بلاي احسن يقتلوا الشعب السوداني كله!!!!!! يا راجل اوعى شوية. بعدين دول عالم شنو المحاصرة السودان، علي بالطلاق الحصار دا إلا في الامخاخ الوسخة بتاعة كيزانك دي ومستخدمين النغمة البايخة دي عشان كل ما يتزنقوا يقولوا الحصار ومحاربيننا في دينا، التقول الدين دا حق ابوهم اولاد الكلب. اظنك حضرتك عايش برا السودان وما شايف الحاصل في البلد من قبل هذه الشرزمة الحقيرة (وحقير كل من يدافع عنها ويتعاطف معها)، من سرقة وقتل وفساد وادخال للمخدرات لتدمير ابناء البلد. أما حكاية الشرطي دي فاسمعها مني، دي زي حكاية الصيدلية القالوا سرقوها المتظاهرين واللي هي سرقوها ناس الامن وراجع الفيديو بتاعها في اليوتيوب، مسرحياتهم كلها فاشلة وكفاية موضوع الشهيد الاستاذ احمد الخير. لعنة الله على الكيزان الصدئة ومن والاهم
ربنا يرحمه و يغفر له .. بس الغرض من القصة دي واضح و هو اتهام الثوار المسالمين المقتول منهم العشرات و المعتقل منهم المئات بالارهاب لتلقي مزيد من الصلاحيات بالقتل .. حسبنا الله و نعم الوكيل على الظالمين
اكثر من ستون شهيدا بينهم الأستاذ والطبيب والطالب منهم من استشهد برصاص الغدر والخيانه ومنهم بالتعذيب والاغتصاب فى مقابل كل هذا والثوره دخلت شهرها الثالث اليوم فقط يعلنون عن وفاة اول شرطى من الذين زجت بهم الحكومة لقتل وتعذيب واعتقال المتظاهرين السلميين والتنكيل بهم شرطى واحد فقط نسأل الله له الرحمه ربما كان مغلوبا على أمره ولكن شرطى واحد مقابل ما يزيد عن الخمسون شهيدا هذا لا يفرغ المظاهرات من سلميتها نعم اننا لن نرضى بقتل شخص واحد سواء من قوات الشرطه او الجيش او الأمن او حتى كتائب الظل لا للقتل والقمع والتعذيب ومن يقتل هو من بيده ادوات القتل ومن يصدر الامر بذلك ونعم لسلمية الثورة فقوة الثورة فى سلميتها انه شعار الثورة سلميه سلمية
اسأل الله ان يغفر له و لجميع الموتى.
لكن بالتأكيد كل ما في الامر مجرد جريمة قتل اخرى من قبل النظام المجرم في بالخرطوم بغرض الدعاية ضد الحراك الشعبي. النظام هو من قتل الشرطي بغرض الدعاية.
لا ادري ماذا سيقول قادة النظام الحالي امام الله في يوم المحشر ؟؟
د. حامد برقو
عن عرفجة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: “من أتاكم وأمرُكُم جَمِيْعٌ على رجل واحد، يُريد أن يَشُقَّ عَصَاكُم، أو يُفَرِّقَ جَمَاَعَتَكُم، فاقتُلُوهُ”صحيح مسلم، ولا شك أن الثوار هم البغاة فيحق للحاكم أن يقتلهم إذا دعت الضرورة لذلك تجنبا لانزلاق البلد إلى عدم الأمن ولا شك أن الثوار قوم طلاب دنيا لا بارك الله في ثورتهم وهداهم سبيله المستقيم وأصلح ولي أمرنا وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن.
غير إسمك إلى ((محب المجرمين)) ثم علق، ولن يلومك أحد حينها !!!!!!!!!
الله يعلعنك ياكلب ياخنزير وولي امرك المنافق؟؟؟؟
تسقط الشرطه ورجالات الشرطه الاحياء منهم والاموات والجايين في السكه قتله الاطفال والجحيم لقوم لوط
رغم أن هذا الذي إستشهد وهو يؤدي واجبه هو الشهيد الحقيقي لكن كل أبناء الوطن أرواحهم غالية وكل دم مسلم حرام،
ولم تقم الحكومة الدنيا وتقعدها كما فعل بنو علمان عند مقتل من إغتالوهم هم أنفسهم سراً وخسة وغدراً ثم سعوا لإلصاق جرائمهم بغيرهم بغير إستحياء وقاموا بعدها يملأون النت عويلاً ودموعاَ تمساحية ويهرولون نحو أسيادهم وأولي نعمتهم بالخارج يبكون ويستعطفون من يعرفون خستهم وجشعهم ومتاجرتهم بقايا السودان..
رحم الله هذا الشهيد وأسكنه فسيح جناته وألهم آله وذويه وزملائه في القوات النظامية الساهرة على أمن البلد الصبر والعزاء.
ولعل في إستشهاده عظة للمخربين ليرتفعوا عن الأسافل الذين يقودونهم بغير هداية لفوضى نتيجتها خراب وإزهاق أرواح جنودنا البواسل حماة أمننا وأمن هؤلاء وأسرهم وأهلهم والسودان بأسره.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
والله ثم والله ربنا سوف يسألك ويسألني عن مانكتب فالقلم أمانه لذلك علينا توخي الحزر فيما نكتب فسوف نلاقي الله ولن ينفعنا البشر أو تجمع المهنين بل الصدق مع الله ثم مع أنفسنا ربنا يصلح حال السودان ويؤليعلينا أخيارنا بس ثلاثون عام كافية لحزب واحد ليحكم البلد أعطاء فرصة للشباب الوطني وليس المسيس يعني تشكيل حكومة تكنوقراط من أبناء السودان المؤهلين لقيادة البلد الي بر الامان هذا أسلم شي للبلد
قتل هذا الشرطي هو (المناظر) فقط .. وبقية الفيلم الدموي لو إستلم هؤلاء الشيوعيون وأذيالهم البلد لا قدر الله لاستباحوا أهلها وحرمة نسائها .
قيا أيها المنساقون وراء تجمع العنصريين والكائدين المنتظرين السانحة ليفترسوا البد وأهلها فهل ترضون لإنفسكم من يقتل أبناءكم ويسبي أخواتكم ونساءكم؟
كيف يستلم الشيوعين البلد علينا أن نتكلم بالمنطق وان نحترم عقول بعض الشيوعين حزب قائم له انصار وحينما كانت هنالك ديمقراطية وترشحوا في الانتخابات كم دائرة نالوا ياريت لاتضخم الامور لانك تعلم قبل غيرك أن الشيوعيين لن يقدروا علي أستلام السلطة لانهم ليسوا بغالبية بل الشعب أن شاءالله من سوف يستلم السلطة لانه الغالبية
هاكم الحقيقة في وضح النهار ; هذا الشرطي الشهيد تمت تصفيته بواسطة جهاز الامن، لانه رفض ضرب المتظاهرين. يمكنكم الرجوع لاهله لليقين.