لينا يعقوب: من أول قرارات رئيس الوزراء الجديد بحسب معلومات مسربة، إلغاء الدعم عن إحدى السلع الأساسية أو بعضها
سيناريو حمدوك وحميدة!
لا نقلل من الأشخاص، لكننا نحاول فقط تحليل الأحداث..
حتى الآن يبدو أن ذات النهج هو المتبع باختلاف المسميات والوجوه.
إبعاد معتز موسى وتعيين محمد الطاهر إيلا.. إبعاد الفريق أول بكري حسن صالح، وتعيين الفريق أول عوض بن عوف.. تعيين وزير مالية من المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية، بعض الكفاءات لا يبدو أنها ستقبل بالمجيء، وقد يتكرر ذات سيناريو عبد الله حمدوك.
دعكم من الكفاءات وحمدوك، المرسوم الجمهوري الأول صدر وفيه اسم محمد علي قرينات والياً لكسلا، فجاء إلى أداء القسم الفريق ركن محمد منتي عنجر..
وجاء في ذات المرسوم أن الفريق أول هاشم عبد المطلب أحمد الذي يشغل منصب المفتش العام في القوات المسلحة، تم تعيينه والياً للشمالية، فجاء إلى أداء القسم اللواء أمن محمد آدم النقي.
رئيس الوزراء محمد الطاهر إيلا يعكف الآن على تشكيل حكومته كما سبقه معتز ومن قبله الفريق بكري حسن صالح، وبحسب التجارب الكثيرة، لن يأتي إيلا بأسماء فوق التوقعات، لأنه سيراعي التزامات الحزب الحاكم بمخرجات الحوار الوطني في مناصب الأحزاب.
الكعكة تصغر يومياً، وتفتقد طعمها اللذيذ، وحكومة طوارئ مشكلة، يبتعد اسمها عن “الراحة والرفاهية”.
بعد تشكيل الحكومة سيكون من أول قرارات رئيس الوزراء الجديد بحسب معلومات مسربة، إلغاء الدعم عن إحدى السلع الأساسية أو بعضها، حتى يتحسن الاقتصاد، لكن هل يفعلها قبل إيجاد “مخارج طوارئ”؟
في وقت تنشغل فيه الحكومة بالقرارات والأسماء، تستمر الاحتجاجات بذات شكلها، وتجد نفس المقاومة وذات طريقة التعامل.
ما حدث أمس في جامعة مأمون حميدة من دخول أفراد من القوات النظامية، لا يُنبئ بخير.
دعكم مما يُعد انتهاكاً لحرمة الحرم الجامعي، أو ما قد يسببه ذلك الاصطدام من مساوئ، إلا أن ذلك يعني مزيدا من تأخير الدراسة وإضاعة الوقت والعمر على الطلاب.
إن كانت جامعة مأمون حميدة المتشددة في منع الأنشطة السياسية، والتي تفصل طلابها وتحرمهم من الامتحانات في حل لجأوا إلى تسجيل موقف، فكيف تتخيل الجهات المختصة أن يكون حال بقية الجامعات؟!
لا بد أن يشعر الجميع بوجود “جديد” حقيقي في الساحة، حتى تنصلح الأشياء ويتسلل الأمل إلى العقول والقلوب، لكن إن سارت الأشياء كما المعتاد والدولار في ارتفاع، بل ومع وجود تسميات مقلقة من “قانون طوارئ” فقد ينقلب المشهد مرة أخرى، رأساً على عقب.
لينا يعقوب
هووووى يا بت…اعملى حسابك. ..قانون الطوارئ بيحظر الترويج للأخبار الكاذبة.
لينا اعملي حسابك فيها عشره سنوات تاني ولا تراب اقصد ترامب ولا اوربا ولا بحلكم من الطواري والله ما هي دعوة للبطش بكم لكن دعوه للعقلانيه
بعدين فايره مالك ليك مده؟ مش انت بس و اغلب الصحفيين،، نحن ضد الكيزان ومع الوطن وكلامك ده بكسر مقاديف الوطن
بعدين انتو مفروض تكونو عاقلين وتطالبو بالمعقول وتنقدو للاصلاح وترسمو طريق عبور ،الريس قال تعينات طواري وبدون محاصصه وانت بتقولي حتكون محاصصه ونشوف كلامك الصاح ولا كلام الريس بس اعتذري لو ماصاح بنفس اندفاعك ده
دحين انتي الرجعوها من اوربا ولا واحده تانيه
قلنا ليكم اوربا زاتها وامريكا بقو ضد حقوق الانسان امس شفتي ف شرم الشيخ جميع دول اوربا مجتمعين و خاتين الدكتاتور السيسي رئيس ،،
لا نؤيد عدم احترام حقوق الانسان ابدا
لكن ننظر للملاحم والفتن ف اامنطقه ونحب ان نعبر بوطنا واهله لبر السلام بوحده وتماسك والكيزان شالوها ليكم ادو الريس فرصه
تحياتي يا استاذه لغتك العربيه وطرحك رصين
احقاقا للحق بشه قال هو يفضل ان يكون رئيس سابق هذا مسجل في مقابله تلفزيونيه مع ال بي بي سي.وايضا قال بلسانه اذا الشعب ماديرني بمشي! اعتقد الشعب خلعو وفق انتفاضه لها اكثر من شهرين! بعدين قيل انه بصلي ويصوم !!!مع الكدب المهول ومعاه قانون طواري اين موقعه مع الله.اما الاسلام في الاصل هوس واونطه وكذب مؤلف خصيصا للبلع والسرقه واما غير ذلك ان كان غير ذلك عليه يجب اعمال قانون الطوراي ضده اولا وفق ماده التضليل وبما ان العداله مفقوده في السودان فان عداله السماء موجوده وعند توقيت محدد تنزل العقوبات حاسمه فما دايرين نسمع ياحليلو وكذلك لااله الا الله البشير حبيب الله ودعاء ان تغسله الملائكه بماء الثلج وووووو لكن في الحقيقه بتغسله بماء البطاريات
لا بد أن يشعر الجميع بوجود “جديد” حقيقي في الساحة، لينا سمعتي عشم ابليس فى الجنه!!!! ياهو زاتو مانحن انتي وهم كذلك فيه مع زولكم حبيب الله اخ تفوووو علي العقائد الفاسده!
بعد تشكيل الحكومة سيكون من أول قرارات رئيس الوزراء الجديد بحسب معلومات مسربة، إلغاء الدعم عن إحدى السلع الأساسية أو بعضها، حتى يتحسن الاقتصاد، لكن هل يفعلها قبل إيجاد “مخارج طوارئ”؟
هل هذا يا لينة تحليل ام صب الزيت على النار او نفخ للرماد ..انت بهذا الكلام الغير مؤسس تحاولي ان تهيجي او تثير غضب المواطن قبل ان يحدث هذا ..انت تعلمين كل العلم ان مسالة الغاء الدعم ثير المواطنين فلم الادعاء بالتسريب ,,
يا جماعة خليكم ناس وظنيين وبلاش الفلسفة والتوقعات او ادعاء التسريبات لزعزعة ثقة الناس ..
مقالك هذا تحريض استاذة لينا، ألم تعي حتى الآن أنه صدر قانون طوارئ يدين مثل مقالك هذا ولا نستبعد التحفظ عليك ومحاكمتك بقانون الطوارئ، مقالك هذا هل ارسله لك جماعتك من تل آبيب؟؟؟؟؟؟ كما مقالات السابقة؟؟؟؟
كل يوم ازداد ايمانا بالتجربة ان بلد مثل بلدنا,لا ينفع الا ان يحكم بقبضة امنية محكمة,لان اى باب لحرية راى حتى وان كانت محدودة جدا تتسرب منها الفوضى التى سينتج عنها الفوضى لا محالة وانا شخصيا غير متفائل بالمرة ان تسير الامور بدون جراحة مؤلمة ومؤلمة جدا ستترك جراحا غائرة فى جسد هذه الامة ولكنها ضرورية للتطهر من رجس الشيوعية فى هذه البلاد الطيب اهلها.
يا أخي أبو محمد هذه البلاد ليست مشكلتها الشيوعية والشيوعيين بالمرة، لأنهم لم ولن يحكمو هذه البلد، إنما مشكلة ومعضلة هذه البلد الحقيقية والكبرى هي حكومتها الحالية، والتي عملت على التخريب منذ بدايتها وحتى الآن وبإسم الدين، بل وصل الأمر إلى الفوضى الكاملة خاصة فيما يخص الإقتصاد، عليه، علينا جميعاً أن نفكر ونعمل على الخروج من مأذق حكومتنا الحالية، ونؤجل خلافنا مع الشيوعيين وخلافهم حتى حين، علماً بأنه رغم إختلافنا مع الشيوعيين لكن نرى أنه من حقهم العيش بسلام ما داموا لم يحملو السلاح على المواطن والوطن.
والله يا شملول انت لو راجعت تاريخ السودان بهدوء لا دركت ان الشيوعيين هم سبب بلاء السودان مع التاكيد على ان الحكومة تتحمل مسئولية الفشل الحالى,لكن الحل باصلاح العطب وليس رمى العربة,الشيوعيين منذ الاستقلال قاموا بالدعم والانخراط بانفسهم مع كل شخص تمرد على السلطة المركزية فى الخرطوم,فهم يتحملون كل الدماء التى سالت من الجيش والشعب فى كل الحقب,قاموا باختراق كل الاحزاب السياسية الطائفية وجيروها لصالحهم لهدم هوية السودان,ليس لهم خطوط حمراء فى بث الفتنة واثارة الفوضى والنتيجة ازهاق الارواح البريئة,لا حدود لهم لنشر لغة سياسية منحطة نزلت بالخطاب السياسى الى درك سحيق,لذلك ارى ان هذه البلاد لن تقوم لها قائمة الا بجراحة عميقة لاستئصال هذا الورم الخبيث الذى ان ترك سيقضى على الاخضر واليابس.
سبب بلاء السودان هم الكيزان دمروا وقضوا على الأخضر واليابس ولسة مصرين يحكموا بعد ما خلوها خراب وهم فقط العايشين وباقي الشعب يعاني الأمرين.
البت قالت الحق يا أنصاف الرجال سبب المشكلة محاولة رفع الدعم والسبب الفساد الذي ساد 30 سنة عاوزين يحلوها برفع الدعم لكن هيهات ماليزيا تحلكم بس و تسقط بس
سبحان الله.
معظم من يطبل للإنقاذ لا يملك أدنى معلومات عن سبب مشاكل السودان.
وتحليلهم سخيف وفارغ من كل ما يمكن أن يحترم عقول من يقرأ.
خلونا من الحزب الشيوعي
أنتم حكمتم حكم عسكري مطلق
ماذا قدمتم
سرقة فساد كذب نفاق.
نحن نقول الحق ولا نخاف الطوارىء التي تتكلمون عنها
والطوارئ جاءت من أجل الفساد كما تقول الحكومة الجديدة وليس لتكميم أفواه الصادقين
اختشوا فصورتكم اصبحت قبيحة قبيحة قبيحة
أصواتكم نشاز واخلاقكم في أسفل السلم
نحن الآن نتحدث عن تصفية حسابات
من سرق أموال السودان وهربها للامارات وماليزيا وبشهادة المنتمين للحركة الإسلامية نفسها
من باع الميناء واخد العمولة
من أصبح اليوم أصحاب المليارات وهم كانوا أفقر الناس
الآن تتم تصفية الحسابات ويسأل كل من تولى منصب أو وظيفة سياسية هو وأسرته من أين لكم هذا
إذا أراد البشير أن يفتح صفحة جديدة عليه أن يبدأ بهذا