مداراتمنوعات

بالصورة: عبارة كُتِبت على جدران مسجد بالخرطوم تثير حفيظة مواقع التواصل الإجتماعي

أثارت عبارة ثورية تدعو للتظاهر، على سور مسجد بالعاصمة السودانية الخرطوم، حفيظة رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفوها بعدم التأدب مع القيم الاسلامية، وعدم احترام بيوت الله، كما تنم عن جهل ومخالفة للشرع الحنيف.

وكانت العبارة الماركسية المستفزة التي كُتبت ” يا أيها الساجدون علي عتبات الجوع ثوروا فإن الخبز لا يأتي بالركوع “، أثارت جدلاً كثيفاً على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، وعدها البعض بأنها تعنون لأهداف الثورة التي ترفع شعارات ماركسية، تعتقد أن الدين أفيون الشعوب كما جاء في تعليق أحدهم.

بينما برر البعض بأنهم مستعدون للتحالف مع الشيطان واليهود والكفار من أجل إزاحة هذا النظام، على حد تعليق أحدهم.

وصاحب المقولة هو الماركسي الثائر تشي جيفارا، الذي كان ينتمي للحزب الشيوعي الكوبي، وقد تأثر بماركس ولينين وتروتسكي.

ويعد “جيفارا” إحدى أشهر الشخصيّات الثورية، إذ يرتبط اسمه بالثورة والنضال والشجاعة، وأصبحَ أيقونةً لبعض الشباب وقدوةً للشعوب المقهورة، التي ناضل من أجلها.
الخرطوم (كوش نيوز)

‫30 تعليقات

  1. ألم يعرف المنقادون كالخراف وراء تجمع المهنيين المهينين أن هؤلاء الذين يقودونهم
    ما هم إلا حثالة الشيوعيين وبقايا الملحدين الذي إستغلوا هذه الثورة وركبوا في مقعدها الأمامي
    كعادتهم في سرقة الثورات؟

    #تجمع_المهنيين_الملحد_لا_يمثلني

    1. منتهى ضحالة الفكر عندما ينظر بعض قصار النظر لمن هو شيوعي على أنه كافر وملحد !!! هل تعلم أن المرحوم محمد ابراهيم نقد رئيس الحزب الشيوعي كان المعتقلون في سجن كوبر يقدمونه للصلاة كإمام لهم وهذا بشهادة من كانوا معه من الأحزاب الأخرى؟ وهل تعلم أن حزب الكيزان الحاكم دا (الأخوان المسلمين!!!!!!!!!) يفتخر بعلاقاته المتينة الوطيدة مع الحزب الشيوعي الصيني والحزب الشيوعي الروسي؟؟؟؟ ولا يكونوا ديل شيوعيين ما ملحدين هههههه ضحالة في الفكر وغباء لا مثيل له. تسقط بس وتجمع المهنيين يمثلني وكل السودانيين الشرفاء ولا مكان للكيزان الصدئة النتنة ومن والاهم

    2. أقول لكل الباحثين عن رغد العيش والأمان إرجعوا الى كتاب الله وإلى دين الله حكومة وشعبا، قال تعالى:
      الاية الأولى: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَٰكِن كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ.
      الاية الثانية: الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ

  2. هذا من فعل جهاز الامن و نليشيات الميزان لتشويه صورة الكيزان
    يا كيزان الشوم لعنكم الله حتى المسجد لم يسلم من خبثكم و خباثاتكم يا خنازير

  3. هؤلاء لا رادع لهم ولا يرجون لله وقارا…لذا نقول اجلدوهم حتى لاتكون فتنة. …

    1. ادريس يا اخوي أنا عارف انت منو …….ياخ احترم نفسك شوية وبلاش مسخرة ذباب معاك ……………الشغل ما في النيلين نصيحة شوفوا ليكم في شغل قوي كان عاوزين تحللوا اليومية حقتكم ……..ههههههههههههههه

  4. بعد ده تنجلدوا بس وكت وصلت الجوامع.
    الفيكم اتعرفت وهي أصلا معروفة.
    ملحدين وعبدة شيطان.
    فساد النظام لا يعني الإساءة للمسلمين المصلين ولبيوت الله.

  5. هذا من فعل جهاز الامن و مليشيات الكيزان لتشويه صورة الثوار الاحرار
    يا كيزان الشوم لعنكم الله حتى المسجد لم يسلم من خبثكم و خبائثكم يا خنازير

  6. الذين يقولون من من افعال جهاز الامن انتم غشماء ام انكم اطفال لا تتابعون ولا تعرفون الذي يدور حولكم
    هذه العبارات هي عبارات عبد الواحد محمد نور والذي انكر كل ما هو ديني وخاصة اسلامي انسيتم التسجيل المتداول باسمه ،، وهو بهذا اندمج مع اليساريين اندماجا كاملا ورغم انها كلمات عبد الواحد الا ان الاسلوب هو اسلوب الشيوعيون قد عهدناهم هكذا خفافيش تعمل في الظلام واجبن خلق الله لايمكن ان يجادلوا في العلن بل فقط الشتم والمكايدات وفي السر يطلقون وينفثون سموم عباراتهم هذه ..
    السودان بلد اسلارمي واسلامي فطرة لايمكن ان يذعن لمثل هذه الكلمات التائهة الحائرة من تائهون مشردون في جحور الظلام هل نسيتم ام نذكركم ..
    واعلموا لو قعد الكيزان ولو تم اسقاط الحكومة يا شيوعيون لن تحكوا شعبا توحد من اجل كلمة لا اله الا الله وليس لا اله الا ماركس
    مساكين انتم وبائسون
    من قال لكم اننا نرضى الاساءة للاسلام والدين لكي يذهب البشير او غيره من افهمكم انكم على صواب والامة على خطأ

    1. الاسلوب هو اسلوب الشيوعيون قد عهدناهم هكذا خفافيش تعمل في الظلام واجبن خلق الله لايمكن ان يجادلوا في العلن

      تمام يا ود العازة

      نعرفهم في لحن القول

  7. تعلمون جيدا ان هزه العبارات لاتعليق بمكانه الشعب السوداني من ثوار على الأرض اومن يقودهم. هزه العبارات صدرت من أصحاب لهم مصلحه في تفريق الشباب وشحنهم ولكي تولد كراهيه بينهم تعلمون جيدا ان تجمع المعنيين والثوار. اخلاقهم رفيعه. معلوم جيدا من كتب هزه العبارات. لقد خدعنا بكثيرا منها. والشعب السوداني على علم بذلك

  8. هذه الفكرة لا تتعارض مع الفكر الإسلامي الذي يحارب الت التواكل ويحث على بزل الجهد لإعمار الأرض
    أين هو تناقضها مع الإسلام
    فالسجود على الجوع ليس عبادة
    والثورة على الأوضاع السيئة هي من صلب الدين
    ويكفي وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة مع أن النصر من عند الله
    الإسلام دين علم وعمل ونهضة وتطور وليس دين اتكال واستكانه ودعاء دون عمل
    اعقلها وتوكل
    والمصيبة دائما تأتي من عدم فهم الإسلام

    1. حنان مكاوي …..تعليقك :

      فالسجود على الجوع ليس عبادة !!

      كيف قررت هذا ؟

      والثورة على الأوضاع السيئة هي من صلب الدين
      نعم ، لا خير فينا إن لم نقلها …..ولا خير فيهم إن لم يسمعوها

      ” يكفي وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ”

      ليس هذا محل الاستشهاد بهذه الآية ، إلا إن كان لك قصد مبطن

  9. الحكمة ضالة المؤمن أن وجدها فهو أحق الناس بها
    والجوامع منذ نشأت الدولة الإسلامية في عهد المصطفى صلى الله عليه وسلم لم تكن للصلاة فقط بل كانت لإدارة كل شئون الدولة
    حتى أن الأذان كان يستخدم كوسيلة لتجميع المسلمين لأي أمر هام وليس للصلاة فقط
    الاخوان يستغلون الدين فقط لأننا نجهل الدين
    وما هو الهدف من الخبر
    هل لمحاربة فعل اساء للدين
    أم لهدم تجمع المهنيين
    الأولى أن تحاربوا الفساد والمحسوبية والسرقة والقتل بإسم الإسلام فذلك أهم

  10. في معنى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
    من بات كالا من عمل يده بات مغفورا له

    1. معذرة حنان مكاوي ….لي رأي في تعليقك

      الجهاد كلمة حق عند امام جائر

      الجهاد ؟ !

      وهل الجهاد مما ورد في أي مرحلة من مراحل تحور رفاق ” لينين ” ؟

      إطلاقا لم ترد كلمة ” الجهاد ” ولا ما تعنيه في ثقافة أولئك الرفاق … ومن سار وثار في ركابهم

      بل معجمهم العقدي يفيض بكلمات مثل ” النضال ”

      لذلك أنا واحدد ممن يؤمنون بعدالة ما خرج له أهلي وأهلي

      ولو كنت حاضرا لخرجت ولكن في الاتجاه المعاكس لهؤلاء الانتهازيين الذين ركبوا الموجة ، وحاولوا تجيير الأمور لمصالحهم

  11. السجود على الجوع ليس عبادة.
    لأن نبي الله داؤود كان يأكل من عمل يده
    ولأن الإنسان ان استكان إلى أن الجوع قدر وعليه أن يكتفي بالدعاء والعبادة من صلاة وصوم خرج عن هدف وجود الخلق على الأرض .
    نحن مامورين أن نسعى في الأرض فلاحة وزرع وتجارة وعلم لا أن نسجد ونحن لا نجد ما نعيش به
    المقولة تحث على بذل الجهد لتغيير الواقع. فلا نستغل الدين ليقتنع الفقراء أنه قدر وأن الثواب على الصبر على الفقر يجدونه في الاخرة. وهذه دعوى مسيحية. تدفع للاستكانه وتقبل الواقع دون محاولة تغييره:من صفعني على خدي الايسر أدر له الأيمن ومن أخذ الرداء أعطه القميص نحن دين وسطي منطقي العين بالعين والسن بالسن.
    حتى أننا قبل صلاة المغرب في رمضان يجب أن نشرب الماء وناكل الرطب
    فيجب علينا قبل أن نقرر خروج فكرة عن الإسلام والإساءة إليه أن نستوعب ديننا .وكما قال في معنى حديث الرسول صلى الله من بات كالا من عمل يده بات مغفورا له.
    اما الانتهازية فقد اتضحت جليه بالثابته كما يقال في النيابة
    اليس الحال الذي صار إليه السودان الان من صنع انتهازية الحركة الإسلامية ومن مثلها في النظام السياسي
    الم يرفعوا شعار الإسلام وهو دين الحق والعدل والمساواة والحرية
    ويطبقون الظلم والمحسوبية
    يوزعون الخيرات بينهم ومن والاهم وظائف وقروض ووزارات ومنح وبعثات حتى وضع من لا يستحق وحرم من يستحق وانتشر الفقر بين العامة وانتشر الغنى بينهم
    فوجدنا في كل المجالات من يتخذون القرار هم أصحاب نظرية رب رب رب وفقه التحلل وكتايب الظل والبطلع نقطع رأسه.
    الشيوعيون وانتهازيتهم لم نخبرها بعد
    إن كانت لك تجربة معهم انقلها لكننا عرفنا تماما انتهازية الحركة الإسلامية
    فلم تكن السلطة ابدا لله بل كانت للثروة والجاه

    الخروج الآن فقط ضد الحرامية
    ولم يعرف السودان حراميه كما عرف خلال السنوات الثلاثين الماضية.
    وقد صبرنا وحلمنا أن يستيقظ من في دفة الحكم ويطبق العهد الذي أقامه معنا. لكن من اعاق تطبيق العدل من خلال رفض التوقيع على قانون الفساد بعد أن أجازه النواب ومن لوى الشرع حتى يتماشى معه ووافق على فقه التحلل هو عمر حسن احمد البشير رئيس الجمهورية
    فتأكد بذلك أن العائق الحقيقي لتغيير واقع السودان وازالة كل اشكال الفساد والظلم وإعادة الحقوق وردع المفسدين هو رئيس الدولة ويجب أن يسقط
    ان تكون من المصلين الصائمين وأصحاب ورد القرآن اليومي وبرنامجك قائم على التكبير والتهليل وهذا كله لنفسك
    وتكون في مجال حقوق العباد مفسد لا تقيم العدل في توزيع فرص الحياة فتجعل النصيب الأكبر للموالين والمطبلين لك وترى الفساد والمفسدين وتسكت عنهم
    لن يعنينا في العمل السياسي صلاة أو صيام المرشح فهو لنفسه ما يعنينا التزامه بالقانون الذي يحقق العدالة ونظافة يده من السرقة
    فلا ترفعوا شعار الإسلام وأنتم أبعد الناس عنه. لأن الإيمان هو صدق في الكلام وامانه عند الحقوق ووفاء بالعهد
    ويا ود بنده اللهم آمين جمعا يارب

    1. يا حنان عندك قوقل أسالية عن الشيوعيون وماذا في إنقلاباتهم الإثنين عي الديمقراطية وعلى قائد إنقلابهم وماذا قالوا عن بيت النبوة سنة 67 مما تسبب في خروج الشعب السوداني إلى الشوارع وتم طردهم من البرلمان وحل حزبهم المشئوم مما جعلهم يحقدون المسلمين أجمعين . وإنتي تقولي ما جربناهم النت مليئ بشرهم،انتي صغيرة ما حضرتي الحاجات دي.

  12. حنان مكاوي

    حتى أننا قبل صلاة المغرب في رمضان يجب أن نشرب الماء وناكل الرطب

    أنت تخلطين بين العبارات

    فهل تقصدين الجوع الوقتي ؟ حسب استدلالك بما نفعل في رمضان ، وهنا يمكن أن نقول كيف غاش أهل الصفة على الجوع وقد كان الواحد منهم يربط حجرا على بطنه من شدة الجوع ، وهل يا ترى تركوا السجود بسبب الجوع ؟

    أم ترك السجود أولئك الذين بعثهم الرسول ” صلى الله عليه وسلم ” سرايا فلم يجدوا من الطعام إلا ورق الشجر ؟

    أم تتوسعين في مفهوم الجوع حسب ما استطردت في الاستدلالات بما كان يفعله دواؤد عليه السلام ؟

    هذا شيء ليس موضع جدل
    الإسلام دين حياة وإعمار ويكفي قوله صلى الله عليه وسلم ( إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمُ الْقِيَامَةُ، وَفِي يَدِهِ فَسِيلَةٌ فَلْيَغْرِسْهَا )

    الخروج الآن فقط ضد الحرامية

    نعم وقد خرجت قبل الناس حين كتب قلمي قبل سنوات ونشر عن الفساد ، ولكني لن أخرج تحت المظلة الحمراء أبدا بإذن الله

  13. من الذي قال أن نترك السجود
    الصلاة . الصلاة عماد الدين من تركها فقد ترك الدين
    فكيف ينتقل تفسيرك إلى أنني ادعو لترك الصلاة وهو أعظم من تركها
    المهم الآن أن الفكرة لم تقل اتركوا السجود
    تقول الساجدون على عتبات الجوع ثوروا فان الخبز لا يأتي بالركوع
    اجب أنت هل تنزل السماء خبز بالركوع
    الخبز ينزل بالحرث والزراعة والسقي والرعاية وليس بالركوع
    بالعمل وليس بالدعاء
    وهي سنة الله في الحياة
    اعقلها وتوكل
    وليس في الأمر خروج على الدين
    ناتي هنا لاعدوا لهم ما استطعتم من قوة مع أن النصر من عند الله
    علينا وفقا للدين أن نأخذ بالأسباب

    1. اجب أنت هل تنزل السماء خبز بالركوع !!! ما أحسبني سأجيب

      ليس بالدعاء ……كم من دعاء قد رد البلاء

      تقول الساجدون على عتبات الجوع ثوروا …..ممكن أن تكون العبارة مجازية …..ولكن من الذين يقود تلك الثورة .؟

      هل اتبع كل ناعق ، وكل رافع شعارات سرعان ما يتبين زيفها وإن هي إلا شعارات جوفاء

      إن كانت الأيام كشفت عن كذب ولاة الأن=مر فيما نادوا به ، فرفاق لينين أكذب ، فهم أكثر الناس بعدا عن الحرية والعدالة والسلام

      إن كان البعض قد نسي مجزرة بيت الضيافة ، فإننا والحمدلله قد قيض الله لنا من اطلعنا على تفاصيلها ، لذلك فنحن محصنين تماما من شعارات سلمية سلمية الكاذبة ، فهم يصيحون بها ولكن يسرون في أنفسهم أنها دموية دموية

      والدليل تصريحاتهم الاقصائية ، وهم لم يستلموا زمام الأمر بعد !! ، فكيف لو استلموه ؟

  14. الدعاء مخ العبادة والتوفيق من الله
    أستغفر آلله إن جانبني الصواب
    فما قصدت إلا أهمية الأخذ بالأسباب ثم التوكل .لأن الدعوة بتقبل الأمر الواقع والصبر عليه لا تتناسب مع الإسلام

  15. وماذا تتوقعون من إتحاد (المهينين) المندس ومن حثالة الشيوعيين والملاحدة.
    هل كانوا سيكتبون حي على الصلاة أم حي على الفلاح؟

    بالطبع هذه أفكارهم التي يروجون لها تدريجياً من خلال إستغلالهم للشباب وقفزهم كعادتهم على منصات الثورات ومن جحورهم وأوكارهم ينفثون سمومهم. وهاهم كما وضحوا لا يراعون حرمة مسجد ولا يبالون بمشاعر السودانيين الذين لا يمكن أن يقبلوا بهذا الدنس والنجس كرفقاء في ثورة دع عنك أن يدعوا قيادة وتوجيهاً فهؤلاء يدنسون الآن جدران المساجد لكن إن دان لهم الأمر لا قدر الله لأزالوها من أساسها.

  16. أها عايزين تقنعونا بانو السجود بجيب خبز ولا كمان حتقولوا لى شيوعى.
    خلونا من الضلال والنفاق انا بصلى من عمرى سبعه سنوات حتى اللحظه مكان عمل كويس لحدى هسه مالاقيه أها ولا اكون أكوز حتى إلاقى مكان عمل كوز ومنها اعمل لى علامه صلاة فى جبهتى.

    1. إذا كان كل ما وسعك قوله هو هذه الأفكار المهببة عن السجود فهذا يعني أن شهادتك الدراسية – وهي مقياس فهمك – ستكون مهببة أيضاَ ولن تؤهلك لأحسن من هذا العمل الذي تشتكي منه.
      إذن المشكلة فيك أنت فلا تعلقها في السجود.

  17. الشيوعيون لن يكونوا باي حال اضر بالسودان من شرزمة الكيزان، نرحب بهم لحكم السودان، ولا داعي لتخويف الناس منهم.