ماذا قال معتز معتز موسى عن حميدتي؟
دحض رئيس الوزراء الأسبق معتز موسى ماتم تداوله في وسائط التواصل الاجتماعي حول نائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي محمد حمدان دقلو حميدتي. وقال معتز في بيان تحصلت الانتباهة أون لاين على نسخة منه: (جرى تداول قبل قليل حول مادة منسوبة الي في موقع فيس بوك .. فيها اساءة لانسان ظللت أكن له مودة واخاء لاتحده حدود).
وقال موسى: (ليس لي حساب في فيس بوك او تويتر او اي موقع آخرمن مواقع التواصل الاجتماعي وان هذا الحساب الذي وضعت عليه صورتي وتم حشوه بكلام مبتذل لم اترب عليه منذ ان خلقت هو محض افتراء وفتنة فطيرة لايستسيغها عاقل..
وأضاف موسى : (اؤكد اني لم اكن يوماً سوى جندي مخلص لوطني لم تمتد يدي لحرام او اذى لاحد بفضل الله دون من او اذى ودون التوقف او اللجاج عند اسلوب وكيفية خدمة الوطن.وارجو ان اؤكد ان مايجمعني من مودة صادقة باخي الحبيب الفريق اول محمد حمدان دقلو( حميدتي)،هي روح ابتغاء الصدق في خدمة الوطن، وجمعني به سوح العمل العام زمناً طويلا قبل اليوم وقد خبرت جسارته في خدمة وطنه، وان ابتذال كلمات باسمي في حقه لن تنطلي عليه او على أي عاقل، وستبقى سبة واثم ياثم به من خطها في الظلام واختبى كشان الجبناء دوماً).
وناشد معتز الجميع بالسمو لموازاة هامة الوطن وكبريائه، وإدانة هذا السلوك غير السوي بدس منشورات باسماء اخرين ابتغاءً للفتنة).
صحيفة الانتباهة
بلد لو ماشة بالعقل ما بالتحزب والاستقصاء لاستفادو من خبرة امثالك وان كنت مؤتمر وطني فانت خبرةحرام ان نفعل ما فعلته الانقاذ من الابعاد للصالح العام لخبرات انفق من مال الوطن لتآهليها
معتز موسي من افضل الناس العملوا بصدق في ظروف اقتصادية بائسة.. عجبي من الاقصاء الذي سيكون أسوأ من سياسة التمكين التي بدأ بها النظام البائد مسيرته..
طيب لو قوى الحرية والتغيير ماشة بنفس اسلوب الكيزان، ما الفرق بينكم وبينهم؟!! الاتنين متطرفين أحدهم يميني والاخر يساري، ولهذا لن يتقدم السودان شبر واحد
معتز موسى حرامي كبير ويحاسب على ما نهبه أثناء تشييد السد الماسورة سد مروي، بعدين الخوف واضح في كلامك يا معتر وعارف حميدتي لو لم فيك بينسيك كل المجمجة دي. فعلا عالم تخاف وما تختشى ودا ديدن الكيزان الصدئة النتنة العفنة عليهم لعنة الله وكل من والاهم
يا أب زرد مشروع شد مروي أفضل مشروع تم تنفيذه في السودان من كل النواحي ابتداء من الدراسات والتصاميم واختيار المقاولين والاستشاريين والتنفيذ وهو أكثر مشروع مجدى وعوض خساراته كلها وجني أرباحها
وهو الآن ومنذ انشائه ينتج أتر من 60% من الطاقة الكهربائية بتكلفة تشغيلية أقل من 1% ولو لا سد مروي لكنت في ظلام دامس 24 ساعة في اليوم
الفضل والتوفيق يرجع لله سبحانه وتعالي
هذا الرجل مصيبته فى هوسه الزائد عن الحد فعندما كان وزيرا تعطلت ماكينة بسبب خراب اسبير محدد طلب منه المهندس المسئول التصديق لهم لشراء الاسبير فما كان من هذا المهووس ان انى بمسجل ووضع عليه شريط رقية شرعية لإصلاح العطب الذى أصاب الماكينة بالرقية الشرعية هذا هو مستوى تفكير من تشيدون بكفاءته حقا ات النظام البائد لا يمكنه إم ياتى بغير هؤلاء محدودى القدرات حتى يسمحوا النظام بأن يفسد كما يحلو له فضاع منهم السودان والذى يحتاج لقدرة قادر وإرادة وطنيه خارقة تقيه شر الدمار الذى هو قاب قوسين او ادنى بفعل تشبث العسكر بالسلطة واستفزازهم المتكرر الشعب وليس أمام الشعب من خيار سوى العصيان المدنى لاسترداد حقه فى حكم نفسه بنفسه وإعادة الجيش ليمارس دوره الذى يكفله الدستور
يسأل المجلس العسكرى قوى الحريه عن من الذى منحهم التفويض باستلام السلطه والسؤال نفسه نوجهه للمجلس العسكرى فإن كانت الاجابه هى الشرعية الثوريه فقوى الحرية أحق بهذه الشرعيه لأن الدستور حدد مهام الجيش