جهز مسيحيون سودانيون مفاجأة سارة للمعتصمين جوار القيادة العامة للجيش, وذلك باقتحامهم لمقر الثوار بدفارات محملة بجولات سكر قاموا بشرائها لمساعدة المعتصمين.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين فقد أطلق المسيحيون الذين حضروا بكميات كبيرة لمقر الاعتصام على مبادرتهم الرائعة اسم (سكر رمضان علينا) حيث وضعت شعار اللافتة على الدفار المحمل بالسكر.
ولم يكتفي هؤلاء بالتبرع بالسكر فقط بل قاموا بنقله بأنفسهم من الدفار إلى داخل مقر الاعتصام عبر (درداقات) نقل صغيرة.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين فقد حصدت المبادرة التي وجدت ردود أفعال واسعة داخل مواقع التواصل الاجتماعي الآلاف من الإعجابات والتعليقات التي أشادت بالمواطنون المسيحيون وبمبادراتهم الجميلة والراقية.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
الاقباط لا نشك ف سودانيتهم
لكن من لوث من المسحيين السودانيين سمعه السودان مع الشيطان الاكبر امريكا ورفع تقارير وتحدث مع مبعوثين امريكان بانه لايوجد تعايش سلمي ولا حريه اديان لغايه ما وصل الامر لتصنيف امريكا السودان من الدول المتقدمه ف عدم الحريه الدينيه مفتاح الاستعمار الجديد مع رفيق دربه التهميش والعنصريه وكلها تهم باطله
لو عمل بها السواد الاعظم من الشعب ومارسها حق الممارسه لوجدنا قرون الجاهليه ترجع
اشروها للتبرع فى هذا الزمن و الان و ماهو الهدف و لماذا لم يفعلوها من زمان للقراء و المحتاجين
ام الحكايه مافى طريقة تتهرب للخارج و دائرة الخناق بدأت تصغر حول أوكار التهريب و المافيات؟،؟؟؟
اشتروها للتبرع فى هذا الزمن و الان و ماهو الهدف و لماذا لم يفعلوها من زمان للقراء و المحتاجين
ام الحكايه مافى طريقة تتهرب للخارج و دائرة الخناق بدأت تصغر حول أوكار التهريب و المافيات؟،؟؟؟
اشتروها للتبرع فى هذا الزمن و الان و ماهو الهدف و لماذا لم يفعلوها من زمان للف6قراء و المحتاجين
ام الحكايه مافى طريقة تتهرب للخارج و دائرة الخناق بدأت تصغر حول أوكار التهريب و المافيات؟،؟؟؟
اشتروها للتبرع فى هذا الزمن و الان و ماهو الهدف و لماذا لم يفعلوها من زمان للفقراء و المحتاجين
ام الحكايه مافى طريقة تتهرب للخارج و دائرة الخناق بدأت تصغر حول أوكار التهريب و المافيات؟،؟؟؟
النصارى الأقباط كفرة غير محاربين ندعوهم للإسلام ولن نعظم فعلتهم أو تعجبنا فنسبة الولد إلى الله أعظم من يغفرها إطعام صائم مسلم.
نعم لدى بعضهم مصالح مشتركة ضخمة وشراكات مع نافذين في النظام المخلوع بدءا من رأسه وفساد كبير، لكن يجب محاسبة الفاسدين منهم فقط الذين أثروا على حساب الشعب السوداني وعاشوا واقعا مختلفا عن هذا الشعب متوسعين في البنيان وتنصير الأرض والسوق، يجب معاقبة المفسدين منهم وليس جميعهم حتى لا يهربوا بأموالهم مثلما هرب الإغريق والرومان واليهود ووضعهم تحت الرقابة المشددة.
حبابكم الف الرسول قبل الهدية من يهودي
انتم في بلدكم السودان والسودان يسع الجميع
الكلام الطيب مافي احسن منو …ربنا يديك العافية ….زرمضان كريم
تعليقات في منتهى العنصريه و الاستفزاز.. ليه كل الحقد ده؟ و في رمضان كمان؟ كفره و مندسين و مهربين؟؟ الدين لله و الوطن للجميع يا عاااالم..ووين قراننا القال و هل جزأ الإحسان إلا الإحسان؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله.
هؤلاء احفاد ورقة بن نوفل احب شخص لرسول اللة (ص)