ابراهيم الميرغني: يجب العودة لساحة النصر (محيط القيادة) لأنه الدم ما لعب.. أى شهيد سقط بعد ١١ ابريل دمه فى رقبتنا كلنا

الرائد لا يكذب أهله “٢”
حاولت من يوم ١١ ابريل ان لا أنشر أى رأي عبر الميديا وأكتفى انى أوصلو للبعنيهو الأمر مباشره منعا لحاجات كتيرة ده ما وقتها ولكن لسان الحال غلب
أول هام : مافى منتصر بتخلى عن ميدان انتصاره الاتوفرت فيه كل شروط النصر عشان مجرد ( مزايدات ) من ناس ما عارفة معنى كلمة ( تصعيد ثورى يعنى شنو ) ومتين وكيف وضد منو ؟؟ عليه يجب العودة الان الان لساحة النصر ( محيط القيادة ) لأنو الدم ما لعب وأى شهيد سقط بعد يوم ١١ ابريل دمو فى رقبتنا كلنا أيوه كلنا بدون فرز فى رقبة الزايدو والشجعو والسكتو على الغلط خوفا من استبداد الجموع فى رقبتنا كلنا قبل ما يكون فوق رقبة الأمر والنفذ.
تانى هام : الثورة دى انتصرت بالصدق والمصداقية وقيادتها الثوريه عارفة كويس انو حدود سيطرتها وتأمينها للمعتصمين ما بتتجاوز ساحة النصر ومافى اى سبب أيا كان يخليهم يتحملو وزر الدماء دي مع جلاديها لمجرد استجابه لمزايدات وفتوة ثورية رخيصه لانك عارف كقيادة انهم حيزايدوا عليك عشان يفشلوك ، أبدا ما تستجيب لانك قائد على رقبتك مسؤلية أمة كاملة وواصل استخدام سلاحك الانتصرت بيهو ( المصداقية )
ثالث هام : ما انجز لا يمكن التفريط فيه أبداً أبدا أيوه الدم لسه ما برد لكنو ده نزيف مخاض ولادة متعثرة ليها٣٠ سنه قدم عشانها شعب السودان مئات الألوف من الشهداء ولابد أن يولد رغم الألم .
بقلم
ابراهيم الميرغني
فيسبوك







اليوم عاد وكان شيئا لم يكن وبراءة الأطفال في
عينيه.. ياهو الفضل أحزاب الفكة بقت تظهر
بجلد جديد وثوبا جديد ??
تأدب أيها الإنتهازي الأرزقي وألزم الصمت مثل أهلك المراغنة فكلكم داهنتم النظام السابق ولحستم أقدام البشير فأعطلكم الوزارات التي طلبتوها والمال الذي جريتم خلفه ، وزدتها أنت شوية بالتى تطل بالحدث.
حقاً الإختشوا مااتوا
والدم السال اثناء ماكنت انت وزير وقريبك التانى مساعد رئيس فى رقبة منو يا منافق؟
ياخ ارجعو بخارى الجيتونا منها وخلونا نحن السودانيين نتفاهم بيناتنا
نعم كل الشعب مع الحكومة المدنية محاسبة اهل النفاق تجار الدين والدولة
العميقة التى تحاول اليوم وغدا افشال هذا التفاوص بكل الطرق وقتل الثوار
وزرع الفتن بين الجيش والشعب لكن ان شاء الله لا وجود لتجار الدين بعد اليوم
والقتل والفساد واتشريد فى البلاد والعباد الله لا عادهم وان شاء الله الشعب
سوف ينتصر فى الاخر
كل التعليقات أعلاه ، لا تفيد فى شى ولا تغير من الواقع السياسى شىء ، الأفضل الناس أن تدلى بكلام موزون بدون سباب وتجريح فألتزام مبدأ السلمية الأقوال والأفعال يجب أن يسود بين الجميع .