سياسية

اجتماع دولي بواشنطن يبحث دعم حكومة مدنية لتنفيذ الإصلاحات بالسودان


استقبل تيبور ناجي مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشؤون الأفريقية بواشنطن، ممثلين عن الاتحاد الأفريقي وإثيوبيا رئيسة منظمة “إيقاد”، والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والنرويج، لمُناقشة الأوضاع في السُّودان.

وقال المسؤول الأمريكي حسب “الجزيرة”، إنّه نَاقَشَ مع الشركاء الدبلوماسيين، دعم الانتقال إلى حُكومةٍ مُؤقّتةٍ بقيادة مدنية في السُّودان، وأضَافَ أنّ الجميع اتّفقوا على تنسيق الجُهُود لتشجيع المجلس العسكري وقُوى الحُرية والتّغيير على التّوصُّل لاتفاق بأسرع وقتٍ مُمكنٍ على حكومة مُؤقّتة بقيادة مدنية حقيقية ويعكس إرادة الشعب. وأعلن أنّ المُجتمعين رحّبوا بالاتفاقات الأخيرة بين المجلس و”الحرية والتغيير” بشأن المُؤسّسات الحاكمة الجديدة، ودعوا للاستئناف الفوري للمُحادثات ومُناقشة سُبُل دَعم وضع حكومة بقيادة مدنية، كما عبّروا عن دعمهم الكامل لجُهُود الاتحاد الأفريقي بما يتماشى مع بيان مجلس السلم والأمن الصادر في 30 أبريل، بما في ذلك الموعد النهائي في 30 يونيو للانتقال إلى حكومة بقيادة مدنية.

صحيفة الصيحة


‫2 تعليقات

  1. هل حقيقي امريكا وشركاءها تدعم حكومة مدنية والإنتخابات في السودان
    هي تدعم خروج الإسلامين من المشهد السياسي ولا تريد التضيق عليهم لانها تعلم حجم المشكلة في حال القيام بذلك ولانها تعلم علم اليقين اي أنتخابات قادمة سوف تأتي الإسلامين إذن.كيف تتصرف امريكا والجيران مع هذا الوضع.

    الذي يحدث الآن هو مجرد ترتيب لوضع لم يحكم فيه هؤلاء ولن نصل الي انتخابات كم يظن البعض. لانو اي أنتخابات قادمة سوف تاتي بالاسلاميين وهذا محرج جدا للاصحاب الوصاية.
    لانو مرفوضة ولا يرغب بها الكثير الحكومة القادمة .قادمة برضي اللاعبين الدوليون اصحاب الوصاية.
    لماذا الصادق المهدي ساكت لأنه يعرف.النتجية.
    هناك وضع يتشكل الان بالنسبة لشكل للحكم في السودان للمرحلة القادمة.لم يكن من اصحاب التغيير.
    وسوف نشهد غبار كثيف وأحداث. واستياء واسع. وتحولات كبيرة .

  2. هل حقيقي امريكا وشركاءها تدعم حكومة مدنية والإنتخابات في السودان
    هي تدعم خروج الإسلامين من المشهد السياسي ولا تريد التضيق عليهم لانها تعلم حجم المشكلة في حال القيام بذلك ولانها تعلم علم اليقين اي أنتخابات قادمة سوف تأتي الإسلامين إذن.كيف تتصرف امريكا والمحيط الإقليمي مع هذا الوضع.

    الذي يحدث الآن هو مجرد ترتيب لوضع لم يحكم فيه هؤلاء ولن نصل الي انتخابات كم يظن البعض. لانو اي أنتخابات قادمة سوف تاتي بالاسلاميين وهذا محرج جدا للاصحاب الوصاية.
    لانو مرفوضة ولا يرغب بها الكثير الحكومة القادمة .قادمة برضي اللاعبين الدوليون اصحاب الوصاية.
    لماذا الصادق المهدي ساكت لأنه يعرف.النتجية.
    هناك وضع يتشكل الان بالنسبة لشكل للحكم في السودان للمرحلة القادمة.لم يكن من اصحاب التغيير.
    وسوف نشهد غبار كثيف وأحداث. واستياء واسع. وتحولات كبيرة .