الكشف عن مرشحي (المهنيين) لرئاسة الوزراء
كشف القيادي بالمؤتمر السوداني إبراهيم الشيخ عن ترشيح مكونات الحرية والتغيير لأسماء لتولي حقيبة رئاسة الوزراء في الفترة الانتقالية
وفي السياق، قال القيادي بالحرية والتغيير عضو وفد التفاوض صديق يوسف، إن تجمع المهنيين رشح عبد الله حمدوك لمجلس الوزراء، بينما رشحت مكونات أخرى بـ(الحرية والتغيير) شخصيات بينها (منتصر الطيب) و(عائشة الكارب). وأضاف: “ستكون لجنة للبت في الترشيحات”. وبرز اسم رئيس الحزب الحالي “عمر الدقير” بحسب صحيفة الإنتباهة أمس.
وفي سياق ذي صلة أكد الشيخ تسليم اللجنة القانونية المشتركة لمصفوفة الاتفاق في صورته النهائية بالأربعاء. وذكر الشيخ في منحى منفصل أن هناك ترشيحات لرئاسة الوزارة رشحتها بعض مكونات قوى الحرية تتمثل في المرشح “عمر الدقير” من حزب المؤتمر السوداني وفيصل محمد صالح مرشح تجمع المهنيين الرسمي، وآخرين مثل د. منتصر الطيب.
وكشف صديق يوسف عن تشكيل مجلس قيادي للحرية والتغيير من الكتل الموقعة في يناير الماضي “المؤسسة” وأشار إلى أن المجلس ليس لديه رئيس وإنما عمله أفقي، متمنياً أن تتفق مكونات الحرية والتغيير على خوض الانتخابات المقبلة كجسم موحد.
الخرطوم (كوش نيوز)
{{{{{{{{{{ متمنياً أن تتفق مكونات الحرية والتغيير على خوض الانتخابات المقبلة كجسم موحد}}}}}}}}}}}
هنا مربط الفرس لو اجتمعتوا ستكتسحوا جميع الاحزاب السودانية حاليا كل الشعب حولكم لا تفرقوهم باطماع شخصية ومكاسب حزبية
الحزب لن يستفيد وسيتضرر الوطن من تفرقتكم
السلام عليكم ورحمة الله
يفترض لمصلحة البلد ان تكون قوى الحرية و التغيير في قائمة واحده مستقبلا لخوض الانتخابات القادمه بإذن الله و اني كنت لا اقف في صفهم بسبب عدم وضوح المنهجية و الاستراتيجية و إذا تم لم الشمل فنحن معكم قلبا و عقلا
اثنى على هذا الراى نرجو ان يكون تجمع الخحريه والتغيير حزب واحد تالتف حوله غالبيه الشعب السودانى
هذا ما يسعى له الشيوعيون والبعثيون والناصريون أحزاب “الكخة” ليس لديهم قواعد كما أن أسماء أحزابهم وتاريخها منذ نشأتها فى الخارج ونشأة فروعها فى الداخل والى اليوم لم تعترف أو تمارس شىء أسمه ديمقراطية البتة تخيل فى انتخابات 1986 حصل البعثيون على 1250 صوت فى جميع أنحاء السودان والناصريون حصلوا على ربع أصوات البعثيين والشيوعيين على مقعدين فقط
الانتخابات التي تتحدث عنها كانت قبل 33 سنة !!! مع العلم بأن 80 % من ثوار ثورة ديسمبر المجيدة اعمارهم اقل من ذلك
وبالتالي لا توجد مقارنة او الاعتماد عليها لقياس قواعد الاحزاب في الوقت الحالي على الاطلاق .
عمر الدقير يصلح لمجلس السيادي او للمجلس التشريعي .. الفترة المقبلة محتاجة ناس تكنقراط حقيقين ويكون عندهم ثقل خارجي لارتباط اقتصاد السودان بالخارج في الديون والتمويل . ووجود اناس كفاءة اقتصادية مثل حمدوك هو اول خطوة في اعادة العافية للاقتصاد السوداني
اكساتلي
بالله هو الدقير كان جاري الجري دة كلو علشان يمسكها؟ وين شروطكم للتفاوض المباشر ووين دم الشهيد؟ أخذت الداير وفتحت للثورة
الناس تتكلم عن شخصية مستقلة غير حزبية في الحكومة الإنتقالية كيف يتم ترشيح عمر الدقير وهو رئيس جزب المؤتمر السوداني مالكم كيف تحكمون بدأت المحاصصات في توزيع المناصب يجب الإلتزام بتعيين الكفاءت المستقلة فقط ولن نقبل بتعيين أي حزبي في الحكومة الإنتقالية وهذا هو مطلب من مطالب الثوار الأساسية
حكم للاحزاب بدون انتخاب ……ده هو الكان جارية ليهو احزاب قوى الحرية والتغيير
لم يفلح قوم ولو امرهم امراه
دا ما حديث لعلمك ……من الاقوال الماثورة فقط ولو كلامك صاح رايك شنو في الملكة بلقيس وغيرهاوكانوا حاكمات تمام .ونحن في السودان دا من ما قمنا حاكميينا رجال قريوا يودونا وراء الشمس .
اثنى على هذا الراى نرجو ان يكون تجمع الحريه والتغيير حزب واحد تالتف حوله غالبيه الشعب السودانى
الدقير الجابو هنا شنو؟ هو رئيس حزب و ما ينفع يكون موجود في أي حكومة حاليا حسب كلامكم للشعب ، بالله عليكم ما تخربوا الرصة و أبعدوا الدقير تماما ، الشعب قال عاوز حكومة تكنوقراط ن أوعكم تبدوا الدغمسة و الوسخ بتاع الكيزان لأنه ده كلام مرفوض تماما ونهائيا ، كفانا مجاملات و لولوه 30 سنة خلاص كفانا . مع إحترامنا الشديد للدقير ، لو عاوز منصب ينتظر الانتخابات القادمة بعد 3 سنوات و بعداك.
فيصل محمد صالح ده منو؟ أوعدك تقول ليك الصحفي داك! ياخي دي مصيبة شنو دي! تاني حليمة رجع لتقديمها! يا خي وين الشخصية القوية التي تمثل بحق حجم السوداني الحقيقي بدل هؤلاء الأقزام. رئيس الوزراء يجب أن يكون بمواصفات خاصة جدا أولا بعيدا جدا عن الأحزاب وان يكون من داخل الشخصية عايش وسط الناس سياسي قوي في المقام الأول ومتخصص في الإقتصاد والسياسة، مع احترامنا لحمدوك الا انه يبدو ضعيف الشخصية يعني راجل طيب شكله كده زي ما بقول إخواننا المصرييبن
الدقير مشارك في حكومة الفساد السابقة عمل ايه والمفروض يكون مقبوض عليه مع البشير واعوانه