عبد الماجد عبد الحميد: سيبتلع حمدوك بعضا من تصريحاته تلك قريبا ومنها مثالا (..)

نعم يجب الصبر على د.حمدوك فالمهمة صعبة والبلد تعطل فيها كل شئ والفساد الذي امتد 30عام جعل البلد كامري المحتضر فالعلاج يحتاج إلى تشخيص المرض ثم صرف الدواء ثم الإنتظار حتى تنهى فترة تعاطى الدواء فالامر ليس بالسهل وارجو من الجميع وخاصة الإعلاميين إياكم من الأخبار المحبطة المدفوعة الثمن
فبلدنا تحتضر

ابكي بس مافي تاني ليك منفعة ومصلحة وفائدة الكيذان تاني لمن تقوم الساعة تاني لا يحكمون السودان انتم أخيب رجال تسكتون على قول الحق ثلاثين سنة قتل ونهب وضياع وطن حلايب والفشقة وانفصال الجنوب ومليارات الدولارات النهبتوها ابكي لبكرة بإذن الله تاني مافي وسخر اسمه اسلامين يحكمون السودان والإسلام بري ونقي وعادل

هكذا هم ابواق النظام ينشرون اليأس بعدما فقدوا كل شي بسبب سوء ادارتهم وفسادهم الذي استشرى في كل مفاصل الدوله وكاد ان يضيع السودان لولا رحمة الله ولطفه .. كان الاجدر ان تقول رئيس وزراء السوادان وليس (وزراء الحريه والتقيير).

هل سأل كل منا ما هو الدور الذي سيقوم به لمساعدة هذا البلد الطيب على الخروج من هذه الأزمة الإقتصادية. …مجموع ما نحصل عليه من إجابات هو المخرج الحقيقى. …

ممتاز المعلق جلي .. نعم أن الرجل لا يفقه ما يقول ناهيك أن يعي معنى كلام الغير! تحس بأنه يحجز مقعده من الشماتة، لا يرتجي ولا يتمنى أن يتوفق الناس في إجتياز حفر إخفاقات النظام الذي كان تنتمي إليه ..
أيها الكاتب عبد الماجد أن يكون موقفي مع مجانية التعليم والصحة، هذا لا يعني وعد، بل كما قال جلي هو موقف يسعى لتحقيقه أي أنه من أولويات السعي لتحقيقه.. قم تكرار كلمة ( الثورة المصنوعة) وهل الثورة تكون غير صناعة؟ أم ماذا تعني عندك كلمة الصناعة ؟..
في الختام الرجل مكلف ، لم يطلب موقعه ببندقية ولا تدليس وسيعذره الشعب إن إستنفد طاقته الممتطية صهوة الشفافية والإخلاص الغير مغروض ..
أتمنى أن ينتكس رأس المنتظر الشماتة

لن تختلف حكومة الفترة الانتقالية برئاسة حمدوك عن الحكومات التي أعقبت ثورة أكتوبر 64 وأبريل 85 والتي كان فشلها وعجزها بائن لكل من له بصر وبصيره ، ورغماً عن رفع سقوفات الطموحات والآمال الزائدة عن اللزوم وقتها حيث كانت الدعاية لتلك الحكومتين مثل التي يبثها البعض لحكومة حمدون القادمة اليوم إلا أن تلك الحكومات فشلت فشلاً ذريعاً في إدارة حال البلاد والعباد حتى أطاح بهما الجيش ، ونخشى أن تلقى حكومة حمدوك نفس المصير لأن المشاكل المعقدة والموجودة اليوم والتي تواجه تلك الحكومة لم تكن موجودة كالتى كانت في الستينات والثمانينات .. والله يكضب الشينه .

يبلعك تمساح عشاري انت وكل منافق زيك . ضيعتوا البلد

بقول للكوز المدعو عبدالماجد عبدالحميد وجداد الكيزان أولاً الثورة دي ما ثورة مصنوعة !!! ودا بيدل على جهلكم بكيفية قيام الثورة أو تعاميكم عن أسباب قيامها .. دي ثورة حقيقية خرج فيها غالبية الشعب السوداني ضدكم يا كيزان والثورة دي واجعاكم وجع شديد وعملت ليكم نفسيات .. واقعدوا أبكوا بس .. وقافلة الثورة تسير وكلاب الكيزان تنبح .

ثانياً حديث دكتور حمدوك عن مجانية الصحة والتعليم وانهيار الجهاز المصرفي دا تطبيق لأحد أهم مبادئ الثورة وهي الشفافية وتمليك المعلومة للشعب ودا الانتو يا كيزان كنتوا بتعملوا عكسوا وشغالين بالغتغتة والدسدسة والكذب على نفسكم وعلى الشعب.

و الشعب خاتي في دكتور حمدوك وقوى الحرية والتغيير الثقة الكاملة وحيصبر عليهم ومهما عملوا ومهما تعثروا حيصبر عليهم لحدي أوضاع البلد تتصلح بعد الخراب العملتوه انتو يا كيزان يا أخوان الشيطان .. وبرضو حيكونوا أفضل منكم يا كيزان يا تجار الدين يا منافقين يا لصوص .

الثوره المصطنعه دى هى ثوره الانقاذ الدمرت السودان 30 سنه

يا اخي حرام عليك هو نجاح حمدوك مش نجاح لينا كلنا كشعب سوداني ماذا الهراء الغرض الدنيء يتقطر من كل حروف مقالك
ان شاء الله سينجح حمدوك و يصبر الشعب الصابر النبيل و بفضل الشرفاء يبني السودان حرا شامخا عزيزا رغم انف كل المتربصين

يا أخونا عبدالماجد حمدوك اذا عمل بما في رأسه وربنا كفاه شر الموجودين الفاسدين وهم متوفرين بكثرة في كل الوزارات السودان ملي بخيراته زراعه …..ذهب …………..صمغ …….ثروة حيوانية دي كلها سألتك با الله متوفرة في أي دولة يا متخلف لا تبكي علي اللبن المسكوب نحنا متفائلين خيرا وان شاءالله السودان يكون من الدول العظمي بعزيمة شبابه من 40 سنة وأنت نازل وأكيد أيها الصحفي لا دور لك هنا .

محمد الجلي قلت ماكان يدور في خواطر الكثيرين وانا منهم….
شكرا..