سودانيات يجبن الخرطوم بدراجات هوائيه لكسر حواجز “العادات”
انتشرت صورة لنساء سودانيات يقودن الدراجات الهوائيه في شوارع الخرطوم، في مبادره منهن لكسر حواجر العادات و”العقد” المفروضه على المرأه السودانيه، و بدأ حقبة سودان جديد يعطي للمرأه حريتها الكامله دون قيود .
فبحسب موقع (اندبندنت عربية)، فإن صاحبة المبادرة هي الناشطة في المجتمع المدني( إيناس مزمل )، التى دعت النساء السودانيات للقيام بجوله على الدراجات الهوائية في العاصمة، لترسيخ مفهوم الرياضة النسوية وتشجيعها
وبحسب الصفحة الرسميه لـ (مبادرة الدرَاجيات السودانيات) عبر الفيسبوك، ذكرت أن الهدف الأساسي من المبادرة هو تغيير مفهوم المجتمع لقيادة المرأة للدراجة وجعل الدراجه وسيلة نقل أساسيه للنساء والرجال والكبار والصغار لتخفيف أزمة المواصلات والتحرش، وتعديل نظرة المجتمع السوداني الذي ينظر إلى الفتاة التي تقود دراجة بعين الغرابة ويتم تصنيفها بأنها رياضة جريئة ومقتصرة على الرجال فقط، وينطبق الأمر على قيادة الدراجات النارية أيضاً.
الخرطوم (كوش نيوز)
دا الكلام البتور ناس عبد الحي ومزمل .. وعمك “تُف …تُف”
عرس بس
دي مناظر بس يا سيد , الغريق قدام
غريق شنو أكثر من ماكان بيعملوا الكيزان الواحد في نهار رمضان يقبضوا مع اربعة بنات ماأعتقد حايكون في أسواء من ماكان زمن تجار الدين هي لله هي لله وكاتلين الجدادة وخامين بيضة والغرق الدخلونا فيهو الكيزان الله وحدة يعلم متي نطلع منه وكل يوم تتكشف جرائمهم وفسادهم وأن شاءالله السودان سوف يصبح أفضل بعد أن يتم محاكمتهم وبالقانون العادل علي جرائمهم التي أرتكبوها في حق الشعب السوداني الكريم
دي هيافة وشر…مطة ما اكتر
انتو شفتو شي .. الغريق قدااام
ديل كندكات الملحدين كن شلالات تاكسى فى الخارج فشلن و سوقهن توقف فضلن تجربة دراجات هوائية بالداخل لتنشيط السوق
و فى بحرى بالذات توجد عمارات و محلات وسط المحطة الوسطى معروفه بالوسخ و عمل البنات فيها مجرد تغطيه لأعمال اخرى
لسه البلاوى فى الطريق
ديل كندكات الملحدين كن يعملن تاكسى فى الخارج فشلن و سوقهن توقف فضلن تجربة دراجات هوائية بالداخل لتنشيط السوق
و فى بحرى بالذات توجد عمارات و محلات وسط المحطة الوسطى معروفه بالوسخ و عمل البنات فيها مجرد تغطيه لأعمال اخرى
لسه البلاوى فى الطريق
الاناث كن يقدن الدراجات في عهد الإنقاذ في شارع النيل دون أي اعتراض من سلطاتهم هل نسيتم ذلك!! ما الجديد!!
العادات ياتا؟ الشهرية مثلا ولا شيء تاني ..عحيييب الله يستر من الجاي
من الغريب والعجيب أن يحاول بعض مُتلقى الحجج أن يوهموا الناس بأن قيادة المرأة للدراجات كانت ممنوعه في عهد الإنقاذ أو في رواية أخرى ( حُكم الكيزان ! ) كما يحلو لهؤلاء .. ما قامت به هؤلاء الفتيات في شوارع الخرطوم هو مجرد show فقط لا غير .. في هذا الزمان الردئ حيث الكل يحاول الظهور والجرى وراء الشهرة وخلق بطولات وهمية .. ذلك هو مرض أو داء النرجسية بعينها عفانا وعفاكم الله منه !