دولار الكرامة “مبادرة إسفيرية” تهدف لدعم الاقتصاد السوداني
تفاعل رواد التواصل الاجتماعي مع تصريحات رئيس الوزراء، عبدالله حمدوك، من خلال حواره الذي تم بثه في عدد من القنوات السودانية يوم السبت، واقترح البعض” إسفيرياً” الإعلان عن دولار الكرامة لدعم الاقتصاد السوداني خلال الفترة الانتقالية.
وكان رئيس الوزراء السوداني قال في الحوار “إن السودان يحتاج إلى 8 مليارات دولار من المساعدات الأجنبية في العامين المقبلين لتغطية الواردات، وللمساعدة في إعادة بناء الاقتصاد بعد الاضطرابات السياسية المستمرة منذ أشهر”.
ومعلوم أن الاقتصاد السوداني يعاني من أزمات مركبة أبرزها شُح السيولة وانهيار النظام المصرفي وتضعضع قيمة الجنيه السوداني أمام الدولار، وارتفاع السلع وغلاء المعيشة وحزمة من المشكلات الاقتصادية المتراكمة التي تنتظر الحكومة المقبلة.
وتبارى المتداخلون على مواقع التواصل الاجتماعي في الدفع بمبادرة للإعلان عن دولار الكرامة خاصة للمغتربين، وطالب بعض المغردين من حمدوك إعلان مبادرة دولار الكرامة على شاكلة “جنيه الكرامة” الذي طرح في عهد الرئيس الأسبق الراحل المشير جعفر نميري.
ودفع المغردون بحزمة من المقترحات لدعم الاقتصاد السوداني، مشيرين إلى أن السودانيين المنتشرين في كافة أصقاع العالم قادرون على دعم دولتهم وثورتهم الشعبية دون الاستدانة من أي دولة، أو الاعتماد على الهبات أو القروض.
شبكة الشروق
مبادرة جميلة لكنها تصب في خانة الحلول المؤقتة
يا احباب نحن محتاجين اول شئ لحلول جذرية لمشاكل البنوك السودانية واعادة ثقة الناس فيها وتطبيع العلاقة بين جهازنا المصرفي وبنوك العالم بعد داك تلقائياً ح تنهمر تحاويل اهلنا المغتربين الذين هم الآن يفضلون الاحتفاظ بمدخراتهم ومرتباتهم في بنوك المهجر وانا متأكد انهم جميعاً على استعداد لتحويل جزء او كل تلك الاموال للبنوك السودانية متى ما توفرت الضمانات والحوافز اللازمة
دول كتيرة حولنا يستفيد اقتصادها وتستقر عملتها بسبب تحويل ابنائها المغتربين لأموالهم الى حساباتهم في الداخل بكل سهولة ودون تردد
بلا دولار بلا لمة وين امريكا بتاعتكم للدعم ب 100 مليار كما وعدوكم ايها الثوار المناضلون
المغتربون في كل الدول يتم تحفيزهم لتحويل مدخراتهم عن طرق البنك في بلادهم الام اما في السودان لا تحفيز ولا تنفيذ للوعود لو نظرنا الى الحبشة القريبة منا لتجد ان مغتربيهم يحولون مدخراتهم عن طريق البنوك ويتم تحفيزهم . فلماذا لا يتم تحفيز المغتربين باراضي سكنية او زراعية او منازل جاهزة او شقق بالتقسيط او اعفاءات جمركية لعربات وسيارات او اجهزة واثاثات منزلية.
فالمغترب يحتاج الى ضمانات وحوافز لتحويل مدخراته عن طريق القنوات الرسمية ويضضحى بفرق السعر مقابل الحواز
لا يوجد سودانى يرفض دعم بلاده
لكن هذه الخطوه عباره عن استرداد المليار دولار التى دفعتها جهات اجنبيه لدعم الثورة ضد الرئيس البشير و الأرباح عليها ٧ مليارات و اذا لم تدفع بسرعه سوف تدخل البلاد فى مصفوفة الدين المركب و ربما تصل ل ٥٠ مليارا مستقبلا
حمدوك و عواجيز الأحزاب و رعاعها {القطط السمان و رؤوس الفساد و كلاب الاستعمار}اول من استلموا نصيبهم من المليار دولار
الان يطلبون من الشعب الشركة فى الأموال التى نهبوها هذه أول عملية نصب و احتيال و اكبر عملية على وجه الأرض و لأنهم يعلمون بأن عمرهم فى قيادة البلاد قصير جدا لذلك اول هدف لهم هو اخذ نصيبهم بأسرع ما يمكن و اقصر الطرق و هى التلاعب بمشاعر الشعب الطيب لكن قد ذهب زمن الخداع و انكشفت الوجوه التى كانت تخت الأقنعة و تعلم الشعب من خبثكم
مفروض ننقل تجربة أثيوبيا ومصر في تشجيع الاستثمار وتحفيز المغتربين بالنص.
وين عصاة حمدوك السحرية.
وين وعود قحت للثوار لتحويل السودان جنة وفي اقل ساعة من الوصول السطة.
نعرف كلوا كان كلام فارغ.
هههههه السودان ههههههه شعب طيب ههههههه واهبل قال تنوع ثقافي ههههه تنوع في الحقد و الدمار و التخلف افريقيا ما فيها خير
شعب معفن صابرين ٣٠ سنة ما قادرين تصبرو سنة سنتين
ولا ابقرشين لحدي ما نعرف موية حمدوك شنو
بداية تعيسة ياحمدوك اعتمادك على الشعب المسكين
كنا نتمنى أن تكون اول زياراتك لل USA وفتح مجاري الدعم للإقتصاد السوداني
بداية محبطة وتعبر عن فششششششششششششششششششششل