موجة غضب وانتقاد لاذع للصحفي “عثمان ميرغني” بسبب تغريدة ساخرة من ذِكر (تدين) الزعيم الأزهري
اثارت تغريدة للكاتب الصحفي السوداني “عثمان ميرغني” رئيس تحرير صحيفة التيار، ساخرة من مذيعة تحدثت عن تعبد الزعيم إسماعيل الازهري و وقيامه لليل، وحفاظه على وضوئه، خلال مقابلة اذاعية معه، أثارت موجة من الغضب والإنتقاد اللاذع بحسب ما نقلت “كوش نيوز”
وكان “ميرغني” قد كتب على صفحته الشخصية ب “فيسبوك” لم تسقط بعد!! ( في إشارة لحكومة الإنقاذ)، قبل قليل، طلبوا مني مداخلة في إذاعة امدرمان في برنامج بمناسبة الذكرى 50 لرحيل الزعيم الازهري، فقال لي المذيع (لقد كان زعيما متفردا يقوم الليل ويحافظ على وضوئه طوال اليوم)!!
ولاقت التغريدة ردود فعل واسعة ما بين ناقد ومؤيد لما قال، ورد عليه البعض ” بل سقطت انت عندما ربط ثبوت شهادة تعبده كإشارة لعدم السقوط”.
فيما علق علاء الدين المكي: في السودان الجديد
( ليعيرن المؤمن بايمانه، فيقال له يامؤمن بقصد الذم ).
وأضافت أخرى: “غايتو ماعارفة انتو قاصدين تسقطوها لحدي وين؟”
ورد الداعية الاسلامي الشهير “محمد هاشم الحكيم قائلا: ما توقعتها منك يا عثمان مرغني، هذه الصفات وذكر دين الرجل في سيرة حياته هو تعظيم للدين من المذيع، هل كنت ستعترض لو قيل لك كان يعزف العود او يجيد السباحة؟
مضيفاً: أخشى عليك استاذي الفاضل من بغضك للاسلاميين ان يتجلى لكل ما هو ديني، وانا مثلك ذقت الالم والتعذيب والضرب لذا اقدر ذلك، لكن الوضوء شعيرة (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب) ولا علاقة ببن السقوط السياسي وان يتحدث معك مذيع حول سيرة زعيم وكونه يقيم الليل.
اما تعريضك بالوضوء في هذا المحل فسيفهمه الجميع سخرية من قيمته وان لم تعن ذلك ولا اظنك ممن يفعل مثله..
وعموما السياسة والولاية ليس خلاف في ان افصل من يقدم القوي صاحب الدين والورع، ماهكذا يا ابن مرغني غفر الله لنا ولك ولا زلت فينا مرجوا.
ودافع “ميرغني ” قائلاً: ” أنه قد قصد بان العبادات لا تذكر في السيرة الذاتية الانسان يقاس بعمله مهما كانت درجة تعبده”.
الخرطوم (كوش نيوز)
والله هذا الوجه و هذا القلم لم يدخل قلبي يوما.. و انا حر ياخي.. غصب عني!!
هذا ليس تفسيرها الاستاذ عثمان يسبح في بحر وانتم اقرب بحر سبحتم فيه
تهكم بهذه العبارة لم تسقط بعد وكانهم يريدون ان يسقطوا دين الله من السودان ونظل في السودان لا دين لنا نعبدهم هم الحكام
هذا الرجل نسال الله له الهداية من الطريق الذي ذهب فيه … صار لا مرجعية له …
زول منافق وزول ما عندو مبدأ يركب كل التيارات الزول دا كان مؤتمر وطنى وانشق مكع ناس الترابى واصبح مؤتمر شعبى وقنع منهم وبقى ف كل محفل هو الحفل وركب موجة الثورة حتى كره الناس فيها
هذا رجل فقد ظله .. فهو لا يثبت على شيء فكلام النهار عنده يمحوه الليل .. كان إسلامياً ثم تحول لعلمانياً .. المضحك أنه يعتبر نفسه حكيم زمانه من شدة نرجسيته .. نقول له تواضع يا رجل لله وأترك الغطرسة !
مهلا يا شباب
يابني سودان …..
ماذا انتم فاعلون… و علام الاستغراب و التعجب … ماذا تتوقعون من كوز…
الاصل كوز حتي صد و لم يظفر بما حلم به …
الكوز كوز ولو انكر بشدة…
ممكن يكبر و يصبح برميل من شدة بلاويهو..
و ممكن يدقس ويصغر حتي يصبح قدر الكباية و لكن يبقي مافي داخلة هو ما بداخلة حسب حجمه.. كوز صغير ولا كوز كبير…
ما ترفعو ضغتكم ساكت …. راجعو كتاباتة و سوف تعلمون و تتاكدوا انه كوز..
امس
اليوم ….
وغدا
لا احد ينكر سخافة هذا الصحفي وثقل دمه وتفاهة مقالاته وهكذا كان يضرب ويعتقل ويهان ويذل فلا عجب فهي من صفاته اراد بها علو شأن ونفخة بالون
ي اخوانا المساله لا تعكس ورع الرجل فهي شخصيه ومفروض اصلا تكون خبيئه بينه وبين ربه . لكن البلد دي مشكلة السماسره والحواريون يعني الطبقه الطفيليه ( زمان قالو في فكي بشرب مريسه وبكب المريسه في الابريق عشان زول يعرفو مافي الحوار بتاعو داير يشرب من الابريق الفكي قال ليهو ما تشرب الحوار ما سمع كلامو الفكي قال ليهو ان شاء الله تنقلب ليك مريسه ي النجس (دي بفت كرامه)).
بعدين البشير قالو كان بيصوم الاثنين والخميس و بعض الكيزان رايكم شنو ( هي لله)
الطيب صالح قال في عهد الكيزان كثرة المساجد وكثر التحدث عن الاسلام النتيجه كثر الفساد وضعف الايمان
هذا الاثر مشهور على الانترنت عن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه
“جاء رجل إلى سيدنا عمر يشهد برجل آخر, فقال عمر أتعرف هذا الرجل؟ قال: نعم. قال عمر رضي الله عنه: هل أنت جاره الذي يعرف مدخَله و مخرجه؟ قال: لا. فقال: هل صاحبته في السفر الذي تُعرف به مكارم الأخلاق؟ قال: لا. قال: هل عاملته بالدرهم و الدينار الذي يُعرف فيه وَرَعُ الرجل؟ قال: لا. فصاح به عمر قال لعلك رأيته قائماً وقاعداً يصلي في المسجد يرفع رأسه تارة و يخفضه تارة أخرى؟ قال: نعم, فقال عمر اذهب فأنت لا تعرفه”
(السيرة الذاتية) .. تختلف عن (السيرة التاريخيه) لانو عبود مات زمااان .. مش شافع جاى مقدم لوظيفة فى الجريدة الانته بتطرش فيها.
ولعلمك كان انضف رئيس والرئيس الوحيد الأنجز وقدم للبلد.. شوف ليك واحد يقراء ليك السير التاريخيه مش السير الذاتيه..
سؤال اخير عبود قدم للبلد والناس وفااات.. انته القاعد ده وعامل فيها ابقراط الإعلام قدمته شنو غير الطراش؟
عفوا حبيبنا عثمان ميرغني نحن نفهم قصدك ولا يهمك الدجاد ال…
كلامو صاح ولسه ماسقطت كذب ونفاق قال وضوء قال!
ممكن يكون باحث عن الشهرة ، لأن كل من يريد أن يشتهر ويرضي فئة معينة ، ينتقص من قدر الدين أو من المتدينين.
العادة السودانية التسرع والحكم الظالم ومصادقة العدو ومحاربة المحب المخلص ودا الضيع البلد. بسرعة نسيتم إعتقال عثمان ميرغني وسجنه وإغلاق جريدته ؟ كم مرة جرجروه ناس الإنقاذ وطلعوا زيته؟ نسيتو ا ؟ وأنا من كنت معارضا له وبشدة لن يمنعني من قول الحق وثانيا هو من يعرف دهاليز الإنقاذ ورغم مشاركته في البداية فلن ننسي معارضته القوية وماتعرض له ثم مشاركته في الثورة
الرجل مهم وصاحب قكر ورؤية وهو المجرب والخبير ببيوت الثعالب وأعشاش الدبابير وأخيرا إفهموا مايقوله موضوع الأزهري الله يرحمه ثم إعترضوا عليه وليس كالضبان الأخضر الكبير حق الخريف
انت منو عشان تتطاول على الزعيم…. كسر الله قلمك… الله يهديك
? *ماتقول لي خصوصية ….دي عنصرية*
إلى جالية مصر التي وصفت بأنها تسد عين الشمس
اليكم جميعا …..المتهمين بالعنصرية ” والعنصريين فعلا ” والبدافعو ويقولو ماعنصريين ”
كلكم بدون فرز عنصريين وغير محايدين وماحقانيين “وحاقدين ” وتكرهو بعض ومابتحبو الخير لبعض “وتحبو الشو والظهور “ومسؤلينكم في الجالية طماعين ومابحبو غير نفسهم “ومصالحهم تمشي والباقي بالسلامه ” ممكن يطحنوك ويدوسو عليك دوس ويشمتو فيك ” ويقيفو يضحكو فيك ” قدام المسؤليبن الدبلوماسيين اللي مابدافعو عن الحق و مابدو الناس حقها ويتحاصصو عشان مايخسرو مكانتهم “عارفين الظالم والمظلوم ولابيعبروك ولايدوك حقك “متبعين سياسات منها ينوموك في العسل لمن تلصق وتبقى ماقادر تقوم .
وفي سيطرة من ناس على ناس “وفي واسطات ” وحسابات .
قلنا زمان وزمان ولى ” آسي الحسابات والخوف من منو يامسؤلين ؟؟؟؟؟؟ خايفين على مستقبلكم برضو على حساب الشعوب ؟؟
وين تعاملكم بالحق مع الجالية عشان ميزان العدل ينظبط .
نرجع للجالية
اتقوا الله “وغيرو انفسكم للأحسن .
بلاش عنصرية
وعشان أثبت ليكم بالدليل أن كلامي صاح
دار السودان عنصري من مجلس ادارته ” واعضاءه ضدد بعض
قامت بهناك جمعية دنقلا “عنصرية وعنصريه بغيضة “جات حلفا ودي كمان اجارك الله ” ومن بهنا الشوايقة وسبحان الله “وهنااك الغرابه لاحولا ولاقوة إلا بالله “وخد عندك جبال النوبه :وتعال قرب شوف المحس وصاي والله أكبر على العنصرية .
والجديد جالية مواليد ” صاحبة الجمعيات الاصليه ” يجو عليهم جالية اليو أن “واللي استقرو جديد ” وأسر الطلاب ” والمعارضين ” والجو للعلاج ” وبقت الحكاية آخر لخبطة .
الجديد داير يشتغل “ادوهم الناس القدام فرصة لكن ندمو بعد كدا .لأن الجداد مابيحترمو الناس القدام ولابعتبروهم سودانيين اصلا ” وعلى فكرة دي الحرب الجاية .استعدو يامسؤلين ليها كويس .
مشاكل نايمة تحت الرماد كل مانطرق ليها يحاولو يخفوها بأي شكل كان لمتين لكين الكل بيكره الكل ويحارب في الكل “ولو جيت للمرأة حدث ولاحرج مطاعنه ومنابذه وقرف وفي النهاية المحصلة صفر لاتنمية للمراة ولا مساعدة ولا حاجة “بوبار ومطاعنه والمسؤول يتفرج وسمعة المرأه في الشغل الطوعى في اسفل السافلين والعاطل ياخد الباطل .
والجاي الله يستر
تاني ماف سكات ندوركم بس لحد ماتنصلحو ياتزحو ” وسلامي للراسطات والواقفين قنا !×؟=صفر
جالية دايرة الدعم السريع
?قال جالية مصر قال
وعجبي