الجبهة الثورية تنتخب مناوي نائباً للرئيس

كل يوم رئيس حركة وبكرة رئيس دوله الناس ديل فاقدين البوصله ولا الضربه الحموديكية وثورة الشباب زعزعزة الجماعه مرة جوبا ومرة اثيوبيا ومرة مصر كثر الترحال والمواطنين ما عاوزين حركات توز ونواب رئيس عاوزين يعيشوا مع الغبش فى الفرقان والحلة والقرى من اجل النهضة والتنمية الحقيقة وبعيد عن الكرفات و الوطن كل مهمش شوفو لكم لغة تانية عشان تركبوا الموجه بها وشغل مفضوح وكم اشيد بان الزعيم الصادق المهدى ادرك الحقيقة قبل ان ينزلق فى مجموعة حركات متصارعه وغير مؤهلة لقيادة الوطن فى هذه المرحلة ونتاج الانقاذ النظام البائد والعاوز ياتى عبر صندوق الانتخابات والناجح وصاحب البرنامج يفوز والخاسر الى مزبلة التاريخ وكفانا حروب اهلكت المواطن والثورة اتيه عليهم لانهم اصبحوا اجسام مضادة لتنمية وتطور الوطن وضد مصالح الامة السودانية وهل يعقل حروب الى يوم الدين وعليه امل بان الوضع بحماية القوات المسلحة الباسلة وقوات الدعم السريع بان تتولى فيما بعد مصلحة الوطن والدفاع عنه ضد الفلول الظلمه صاحبت الاجندة الخارجية والمكاسب الشخصية الواضحة والله المستعان وقريبا سوف نسمع بانهم سوف يكونوا حركات ارهابية وهذه هى الحقيقة وهم يستعرضون قواتهم المهزومه من النظام السابق وسوف تهزم فى عهد الديمقراطية سلما ام حربا ولكن لغة الحوار ومعرفة قدراتهم المحدوده فكرا واسلوبا وعمليا وسياسيا فاشلين حتى فى مناطقهم ولم يقدموا لهم غير البؤس والشقاء والجوع والايدز والامراض والفقر والجوع ؟ وهم فى الفنادق منعمين ومرطبين وخادعين المساكين
فى منظقة جبل مرة واجنوب كردفان والنيل الازرق ؟ والله المستعان