انتشر مقطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي وخصوصاً موقعي “فيس بوك” و “يوتيوب” لوزيرة الشباب والرياضة ولاء البوشي وهي تلقي كلمة أمام النصب التذكاري للشهيد عبدالعظيم في العباسية امدرمان .
وبحسب متابعات محرر (كوش نيوز) ابتدرت الوزيرة حديثها بهتاف “شهدانا ما ماتو عايشين مع الثوار” حيث قالت : (الكلام ده أنا دائماً بكررو , ما ماتو ليه ؟ لانو هم بدأو طريق ونحن لازم نواصلو” .
وأضافت وهي تبكي : ( نحن فقدنا خيرة شبابنا , وأنا شخصياً الشهيد “عبدالعظيم” ساعدني) , وأكملت الوزيرة حديثها عن الشهداء بالدموع وصوت حزين في مشهد تأثر له جميع الحاضرين .
الخرطوم (كوش نيوز)
غايتوووووو. ..البلد ضاعت ..دي وزيرة دي ازرك ……في المواصلات
البكاء أمام الصنم.
الغريق قدّام؛ إنتو قايلين الحكومة إدارة مظاهرات وإعتصامات؟
الشهيد عبد العظيم ساعدك جزاه الله خير في مساعدة الاخرين لكن ياسيدتي كل يوم الناس بتساعد بعض هذا امر طبيعي اما حكاية الشهداء السودان قدم ولا يزال في ارطال الشهداء ومنهم شهدائنا الابرار في مواجهة الحركة الشعبية في الجنوب وكذلك شهدائنا الكرام ضد الاحتلال الانجليزي والتركي اذا بقينا نبكي على كل من نظنه شهيدا خلاص كل واحد يخلي شغلوا ونعمل بيت بكاء كبير كل يوم نبكي وفي احضان بعض………………………… ساعدني ساعدني ياربي نوع المساعدة اشرحي منكم نستفيد
الشهداء الذين قتلوا علي يد الكيزان كانوا عزل لا يحملون غير حناجرهم بالهتاف
وكانوا يهتفون ضد الظلم من بنى كوز لذلك موتهم موجع يا هذا اما من قتل
فى الجنوب بدون قضية ما كانت قضيتكم غير انكم تتمكنوا من كل السودان
وقتلتوا اولاد الناس فى الجنوب بدون قضية فى النهاية فصلتوا البلاد
طيب ما كان يكون من الاول تجار الدين الله لا عادكم
بالل قتلوا بدون قضية يبدو انك واحد جاله اهبل عبيط من قوم تبع حرب الجنوب كانت بدايتها في العام1955م وبداية الحرب الثانية كانت في العام 1983م يعني كوز الحراق جوفك ما كان موجود في السلطة من انت حتى تضع نفسك في مكان الحكم في الاخرة وتقول هذا استشهد عشان الظلم عن اي ظلم تتحدث الظلم الحقيقي انت وامثالك اصبحتم من اصحاب تحديد مصير الناس هذا في النار وهذا في الجنة اما عن فصل الجنوب من الذي قاتل الشعب السوداني مع الجيش الشعبي كل الخونة اصحاب الفكر اليساري لماذا لم تقنعو الجنوبين بالوحدة وكذلك ماذا فعل الناس الذين قاتلتم معهم كل السودان بعد انفرادهم بالجنوب هل جنوب السودان الان اصبح سويسرا الكيزان كما تزعم سلموا الجنوب للجنوب بمواد مالية لا توجد في الشمال ماذا حدث بعد ذلك………….قوم لف الله يلفكم في ماسورة كبيرة ويوديكم اسفل سافلين
ممكن تتفضل علينا بعلمك الغزير و تورينا القضية هي شنو بدون جعجعة كتيرة ي كوز ي محروق
(أرطال الشهداء) يعني ما بالكيلو؟؟؟ بس جاريين للنقد والانتقاد، راجعوا كتابتكم اولاً . الزولة ذكرت الشهيد بخير ما اكتر
(ارطال من الشهداء) بالكيلو مافي ؟؟؟؟؟؟
فكرة عمل مجسمات لا أراه تخدم إيجابا
هناك ملايين ماتو في الغرب والجنوب
وحديثا أمام القيادة لا يمكن نعمل تمثال لأي شهيد
ولا يمكن أن نعتمد شهيدا واحدا
بالمناسبة لو كانت ل عبد العظيم قدرة على الكلام ربما ربما لم يرضى بهذا التمثال لأننا لا نعرف أثر ذلك عليه في قبره
والله أعلم
الفراش دا برفعوه متين
اصمتو يا كيزان
الذباب بداء يتكاثر
لما يكنسهم الشعب كنسهم الله كما كنسهم يوم أن سب متحدثهم شوقي شوقه الله للنار الرسول في الستينات ووصفه بيته ببيت زنا صبرا سترون كيف يكون كنسهم على يد القوي الجبار نصفهم ملاحدة