مداراتمنوعات

بالصورة.. الإعلامية جدية عثمان تعود لإشعال مواقع التواصل بارتدائها “بنطلون” الجينز “الضيق” للمرة الثالثة


تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان صورة حديثة للإعلامية الشهيرة جدية عثمان تظهرها وهي ترتدي “بنطلون” “الجينز” الضيق حسب وصفهم للصورة.

ووفقاً لمتابعات محررة موقع النيلين ففقد عثر الناشطون على الصورة بعدما قامت جدية بنشرها على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك نهار السبت.

وانتقد ناشرو الصورة على عدد من صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك الإعلامية والمذيعة السابقة بقناتي الهلال والنيل الأزرق على نشرها لمثل هذه الصور على السوشيال ميديا.

الجدير بالذكر أن جدية داومت على ارتداء “الجينز” حيث ظهرت في مرتين سابقتين وهي ترتدي بنطلون “الجنز”, وظهرت جدية في المرة الأولى في يوليو من العام 2015 بحسب ما نشر موقع النيلين وقتها حيث أظهرتها الصورة وهي تضع احد قدميها علي إحدى الأشجار, وترتدي أزياء من ماركة (جينز), ولعل هذه الأزياء هي ما زادت من اهتمام رواد مواقع التواصل بالصورة. وجاءت التعليقات في شكل إعجاب بنجمة النيل الأزرق السابقة, حيث رصد موقع النيلين عدد من التعليقات المصاحبة للصورة. وقد كتب جعفر صلاح (يا جدية والله الجينز يخلو ليك أنتي براك). وكتب الفهد الأسمر(منورة كتير يا جدية وكل يوم ظاهرة لينا بإطلالة أجمل من التانية).

وفي سبتمبر من العام 2017 نشرت المذيعة اللامعة صورة أخرى مع ابنها عمر تظهر فيها بـ”البنطلون” وقالت عنها وقتها (لما العيال تكبر يصير الحوار أصعب لحظات انهزامي أمام المحاور الصغير).

رندا الخفجي _ الخرطوم

النيلين


‫12 تعليقات

  1. قال ترتدى ازياء من ماركة جينز، ياخ فى الأول اعرفو الماركات قبل تجرو لى وراء بنطلون مرا

  2. رغم السنين والولاده والغربه جدية محافظه علي الجمال والرشاقة روعة طبعا دا غزل مباح نحن متزوجين
    ولا بلاش الحمدلله

  3. لازالت أحاول ان افهم ماذا راي موسي عليه السلام من فتاه مدين لينفق عشر سنين من عمره مهرا لها /فوجدت الجواب في قوله تعالي( تمشي علي استيحاء ) لم يصف طولها ولا شكلها بل وصف اغلي ما وجد فيها وهو الحياء -ان لم تستحي فافعل ما شئت معظم ما حرم الله في الدنيا اباحه في الجنة كالخمر الا العري فان الله تعالي حرمه في الدارين بل ان من النعيم زيادة التستر (ان لك الا تجوع فيها ولاتعري)نسال الله الستر والعفاف في الدارين ويغفر لنا

  4. إتقِ الله يا أيتها المدعوة جدية، وعيب والله بل مصيبة التصابي في الكبر. إذا كانت هذه هي الأم ضاربة للدف ومحزقة للأرداف وكاشفة للصدر والأكتاف ..
    فكيف لها أن تزجر بناتها وأولادها إن أبدو تبرجا؟

    وأين زوجها من كل هذا التعري والنشر المتواصل لسنين لهذه الأرداف والأكتاف التي تخصه بشهادة بحث تسمى قسيمة؟

    هل هو ديوث فعلا؟ أليس في قلبه ذرة من غيرة على محارمه؟ وكيف يربي بناته وأبناءه على حياء وتقوى؟

    حسبنا الله ونعم الوكيل من هذه المتبرجة التي إستمرأت نشر مفاتنها ومن ديوثها الميت القلب
    ومن هذه المحررة الخفجي المداومة على تعقب البلاوي ونشر كل رذيلة وذميمة وهي تماثلهم ذنبا وجناية.

  5. لقو وما مدينو حقو..
    تبشه وفاقدالها قرشه..
    بجقلى وما بجلى
    سخينة.. وقفلتها فخفخينا