كرامة البقرة القديمة ام كرامة السفير الامريكي الجديد

دى كرامة شيخ بنى كوز الترابى يا قبحين خوجلى
قبحين خوجلى لا يريد عودة السودان للمجتمع الدولي لان هذه العودة تعنى النهاية الفعلية لبنى كوز لانها تمثل نقطة انطلاق اصيلة للسودان نحو الانعتاق والبناء والتنمية فعندما يصلح حمدوك ما افسده بنى كوز فلن تقوم لهم قائمة لذا نراهم يجأرون بالبكاء والنويح فقبحين هذا لا يتطرق لكاهل ديون اثلقت السودان ولا فكاك منها بغير العودة إلى المجتمع الدولى هناك عزلة كاملة واقصاء للسودان وعزلة سياسية واقتصادية جراء افعال بنى كوز الخرقاء ولا سبيل امامنا الا باندماج السودان فى المجتمع الدولى لذلك نجد أن حمدوك اعطى هذا الامر اولوية كبرى واهتمام خاص اما الذين لا يعنيهم الوطن فى شئ فانفسهم احب اليهم بل هى اسمى وارفع من الوطن لذا يهون عليهم بيع الوطن ليستمتعون بريع بيعهم الفاسد فى اعظم خيانة يشهدها التاريخ بنى كوز يعملون على عرقلة تلك المساعى ليظل السودان قعيدا ذيلا راسه بنى كوز ليقضوا تفثهم ويوفوا نذورهم وكذلك يشهدوا منافع لهم
بالله عليكم ماهو قولكم وانتم تشاهدون بام اعينكم وعلى الفضائيات وعلى الهواء زعيم بنى كوز وهو يقبل اقدام حفيد لينين وماركس كى يحميه هو وقوم تبع بنى كوز ان يحميهم من امريكا حينها لزم هذا الذليل قبحين خوجلى الصمت ولم تجود عليه عقيرته بكلمة سواء وهاهو الان يعوى وينح عندما تم قطع ذيله فقط ولكم حق المقارنة بين ما قام به ذلك المجرم المخلوع من تقبيل الاقدام بوتين وما يقوم به السيد حمدوك الان حمدوك الذى تحكى تحركاته عن وطنية خالصة متجرده من اجل حلحلت كل المشاكل من اجل السودان وشعب السودان الذى لا يعنى شئ بالنسبة لقبحين خوجلى وقوم بنى كوز بنى قيناقاع الذين تحدثت عنهم افعلهم وخيانتهم للوطن وشعبه ولكنه يعنى كل شئ بالنسبة لحمدك الذى يرى روحه رخيصة فداء هذا الوطن العظيم حق المقارنة بين ما قام به المخلوع فى روسيا وما يقوم به السيد حمدوك الان متروك للشعب السودانى العظيم الذى قاد ثورة وعى تام ضد قبحين خوجلى وقوم تبع يهود بنى قريظة بنى كوز بنى جهلول اهل النفاق والتجارة بالدين

لا أسكت الله قلمك المبدع

ولا تلقى بالا لللنكرات التي تريد أن تتسلق على ظهر إبهارك ، مثل مين كده جمعة