اخير الناس تصحي قبل الفاس يقع في الرأس
نفس السيناريو الحصل في مصر قبلي كدا وادي في النهاية الي سيطرة الجيش علي الحكم بحجة حسم الفوضي والتلفتات وحفاظا علي أمن واستقرار البلاد .
ودي كلها خطط مخابرات دول الخليج ومصر ودول غربية لا تريد للسودان الاستقرار والازدهار والتطور والنماء والديمقراطية والسلام والعدالة .
اقسم بالله نفس السيناريو بالكربون بيتطبق عندنا في السودان . .
أزمات مفتعلة ، فتنة بين مكونات المجتمع السوداني ، تمرد القوات النظامية علي أداء واجبها فى حفظ الأمن ، نشر الفوضي وبث الشائعات ، نشر البلطجية وعصابات النيقرز افتعال مشاكل بين القبائل في دارفور والأقاليم الآخري .
بعدها يتدخل الدعم السريع تحت غطاء الجيش ويسيطر علي الوضع ويفرض حالة الطوارئ وحظر التجوال ويسيطر علي الحكم وتبدأ موجة اعتقالات كثيفة للجان المقاومة وتصفيات للنشطاء المعارضين الأكثر شعبية .
وبعدها كل من سيخرج سيتم اتهامه بالإرهاب والفوضى ويكون اما معتقل او يتم القضاء عليه .
اقسم بالله نحن شعب صنعنا اعظم ثورة في التاريخ ونط فيها اغذر بشر في التاريخ اذا لم نتحرك سريعا سوف نندم يوم لا ينفع الندم .
# لا تنتظروا حلول من قوي الحرية والتغيير او من زعماء الطوائف ثنائي الشر آل المهدي وآل الميرغني .
كل من اوكلناهم امور ثورتنا إما تم شرائه او تم تهديده او تم مسك ذلة عليه . .
والله الوضع أصبح خارج عن سيطرة الحكومة المدنية الضعيفة الهزيلة قليلة الخبرة والعزيمة والشجاعة .
# قوموا الي ثورة تصحيحية شاملة تقتلع كل الخونة داخل البلاد وتنظف البلاد من بقايا الكيزان وأحزاب الخزي والعار وجنرالات العسكر والجنجويد .
Shihab Hassan Essa
إنت نشرك وتحاحي؟ تطلب الشيء ونقيضه؟ خاتمة مقالك لا تشبه بقية المقال فهي تدعو لمزيد من الفوضى فالذي يطلب الأمن والاستقرار لا يتخلص من الجيش والذي ييكي من فتنة بين المجتمع لا يستهدف فصيل كامل من المجتمع والذي يعاني من شيء لا يستهدف شيء آخر.. مقالك فيه دعوة لمزيد من الفوضى.
على الشعب السوداني التمييز بين الذي يريد مصلحته والذي يدس السم في الدسم.
على الجيش وقوات الدعم السريع إعادة الانتشار الآن في العاصمة والولايات وإعلان حالة الطوارئ.. زي بتاع المقال الفوق ده هو الوصلنا للفوضى النحنا فيها دي، بديلك شنو للعسكر يا آينشتاين؟ ياهو الشايفنو ده وللا شي تاني؟ الفيكم انعرفت بعد ده تسكتوا بس.
فات الأوان..
نشاهد غدا..
فلم.صيد طيور ام كيتي .بالصدمة
علي قوات شعبنا المسلحه الباسله ومنظوماتها العسكرية والأمنية والدفاعية والهجومية والجهادية الرمي قدام…. والانتشار… والتأمين… والاستلام….ورفع التمام…اقاله أو استقاله الحكومه….تشكيل حكومه تصريف أعمال من كفاءات الجيش والأمن…..اعلان انتخابات مبكرة…..وامريكا والغرب الصليبي وبن زايد والاتحاد الافريقي تحت الحذاء والبوت السوداني…بناكل وبنشرب من ارضنا…وهم غدا يركعوا لنا صاغرين… لأنهم يحبون القوي….اخر انذار قبل الودار….البلد محاربه دين …جوع..عدم أمن..سلب… نهب… قله ادب…المواطن لاول مره منذ عشرات السنين يخاف في محاربه دينه و امنه و قوته…..
جيش أمن دعم شرطه دفاع مجاهدين خدمه
علي قلب رجل واحد
شعارهم أن تنصروا الله ينصركم
النصر لنا
ندعوا الله ليل نهار حتي يخرج الينا رجل من أبناء القوات المسلحة رجل لا حزبي ولا جهوي ولا قبلي رجل وطني بمعني الكلمة يضع مصلحة البلاد والعباد علي رقبته رجل يطبق القانون في الجميع بلا ود فلان وود علان رجل يتسم بالصدق والأمانة والشهامة والبطولة والرجولة ليس مثل السيسي فاخر ما نتمناه اسيسي اخر ولكننا وبرغم اختلافنا مع العسكريين و بعد أن رأينا الفوضي السابقة وما يحدث الان من انحطاط تربوي نتمني حتي منغستو ..
الطريق الي التعافي ليست مفروشه بالورود بل مبتله بالدم والدموع .حرب الفلول الان مستعره حتي توقف زحف الحق ولكن مهما ادلهمت الخطوب وكثرة المؤامرات سوف تتكسر علي رؤؤس اصحابها ولا بديل للمدنيه الا المدنيه ولا يحلم عسكري بحكم السودان الا بعد ان يخلع الكاكي وينافس في انتخابات حره نزيهه. الحكم العسكري ياتي بشخص يدعي الوطنيه ثم رويدا رويدا ينقلب الي دكتاتور فيغيب حكم القانون وينفك الفساد المدمر من عقاله.السودان بلد كبير وبه شعوب كثيره لابد له من حكم المؤسسات حتي تحفظ حقوق الناس ويكون هنالك استقرار وتقدم في البلد.
والله يا كيزان مهما تحاولوا تعملوا الفتنة لن تستطيعوا الشعب واعي وصاحى الحمدلله الامور تمام الحكومة
فى الطريق الصحيح وسوف نصل الى الانتخابات بسلام وان شاء الله لن يكون لكم وجود فى حكم السودان
موتوا بغيظكم حرية سلام وعدالة وسودان جميل بدون كيزان اخوان الشيطان
حسنا فعلت قناة العربية، وليتها تواصل كشف أسرار الساسة في السودان.الان أدركنا فهم كثير من المواقف، بعد إذ كانت عصية الفهم، أحداث كانت تحدث دون مقدمات أو أسباب.وضحت قناة العربية أن المال الخليجي إذ يلج السياسة، إنما يلجها من باب الذمم والأعراض. الان عرفنا لماذا زج بعشرات الالف من الجنود السودانيين في محرقة اليمن{ليس دفاعا عن الحرمين كما قيل}. أدركنا الان لماذا قطع السودان العلاقات مع إيران ولم تقطعها الإمارات. لماذا أنقلبت إيران من الولي الحميم إلى الشيعي الرافضي. لماذا يختلف السياسيون في كل شئ ويتفقون في زيارة دبي.لماذا منع المتظاهرين من الإعتصام أمام سفارة الإمارات او السعودية. لقد فعل الإسلاميون لدول الخليج كل شئ، حاربو في اليمن، وباعو قطر، وقاطعو إيران. الان وقد إسنفذو أقراضهم وجب فضحهم فلم يرحمو أحياء ولا أموات. اعلم ان دول الخليج لن تعدم العملاء وفي عملاء اليوم ما يعوضها عملاء الأمس اعرف ان التسجيلات كثيرة،منها ما تعرضه العربية، ومنها ما لا يعرض، وهي مثل الثمار، منها ما يقطف اليوم والآخر بعد حين.