”مأمون حميدة” يحكي عن فترة اعتقاله والمكاسب التي جناها في الحبس
قال وزير صحة ولاية الخرطوم السابق بروفيسور “مأمون حميدة” خلال مخاطبته صباح الأحد، لمنسوبي جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا التي يملكها بحسب ما علمت “السوداني الالكترونية”: “لقد تجلت معادن البشر خلال العشرة أشهر التي قضيتها في الحبس، شاكراً الذين وقفوا معه طوال فترة الاعتقال يخافون الله فيما يقولون”
مضيفاً: ان العشرة أشهر في الحبس، لم تضع سُداً، فقد كان قربنا فيها إلى الله أكثر، وصلتنا به وبكتابه أكثر، ومارسنا فيها الرياضة أكثر، وكان حب الناس أكثر، وكانت النية خالصة لله تعالى”.
وشكر “حميدة” منسوبي الجامعة على صدهم للحملة “الغادرة” كما وصفها، التي تعرضت لها الجامعة خلال الفترة الماضية، والآن تمثل الجامعة مؤسسة تعليمية عملاقة الأولى في هذا المجال، مردفاً: “نحن دائماً نقول ياجبل ما بهزك ريح”
وكان منسوبو الجامعة قد استقبلوه صباح اليوم، بالهتاف والزغاريد، خلال أول زيارة له بعد الافراج عنه.
صحيفة السوداني
لن يضُرك كيد هؤلاء يا برف .
والله العملتو في الصحه بالذات وبنوك الدم الالغيتها في المستشفيات تستاهل عليها اعدااااااااااام كوزوسخ.
اعداء النجاح حاولوا رميك بحجاره ولكن لم يجدو منك غير الثمار النافعة.
يكفي اكبر صرح تعليمي في البلاد .هو لك يا جبل ما بتهزوا رياح.
اسأل اعداءك من عمل لوطنه.. ولو سبيل موية.
عملت للوطن بكل تجرد وبدون أجر..
رجل ذات نظرة إيجابية نقل مراكز الصحة لمستحقيها في الاطراف.ونهضة وتطورت الصحة في عهده…
شكرا حميدة.
هذا الذي يستحق الشكر بعد الله عزل وجل
شكرا حميدة
يذهب الزبد جفاء و يبقى ما ينفع الناس
ربنا يعطيك الصحة و العافية
و لن يضيرك كيد الكائدين و حقد الحاقدين