تداولت صفحات تنشط على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان مقطع فيديو لفتاة أثار غضب متابعي الصفحات الناشرة له حيث تحدثت الفتاة عن مرض “كورونا وأن الشعب السوداني يتعامل مع الأمر بعدم جدية
وكانت طريقة حديثها متغطرسة واصفة السودانيين “بالحمير ” وأنها تركت أولاد أختها خوفاً من أن تصيبها العدوى منهم .
وبحسب الفيديو الذي شاهده محرر كوش نيوز فإن مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا المقطع بشكل كبير وكتبوا عليه مئات التعليقات الغاضبة خاصة عندما وصفت جميع السودانيين بكلمة “حمير” أبرزها (انتى لو بتفكرى صاح كان وكلتي أمرك لله وانو كل شى بيد الله تتحصن صباح ومساء مافي شى بجيك الا شي كتبه الله لك لكن تتوكلي كيف وانتى لابسة كده) و (ا كان توصلي رسالتك بي إحترام وأسلوب .الآن بردموك ردم داليا. من يحترم يحترم اللهم أحسن خاتمتنا ي رب) (اي انتي الزيك دا بسمع الكلام .. لاكين ناس رزق اليوم باليوم ..كل زول اتكلم ع قدر حالو ..والاساءه مافي ليها داعي..وبعدين موت الجماعه عرس والموت حق..).
الخرطوم : (كوش نيوز)
لها كل الحق وصدقت، والله في صف العيش يعطسوا ويقحوا ويتفوا في وشك عديل ولو ما مصدق أقيف في أي صف عيش وللا أمشي أي زحمة. غايتو الكورونا لو جات بتحتكم حت. ربنا يكفها عن السودان والعالم.
أنا سودانى وأعتز!!! لكن قولة حمير عليكم بسيطة رأيكم شنو؟؟؟؟ لا تمثلون أدى وصف للصحة ولا الوقاية!!!1-وساخة جسم وملابس 2-ماعندكم زمن مخصص للإستجابة للتوعية الصحية 3- لا فرق بين حياتكم اليومية والإجراءات الاحترازية وحياة البهائم فى سلوك العطس على وجوه الناس،،، والكحة والتفاف إلا فى مجمع أو مواصلات 4-لا يوجد أدب مجتمعات أو إتكيت أى شيء قبيح ممكن يتعمل وسط الناس!!!5-لا أخص بهذا الكلام البنات لأنهن غاية التهذيب الترتيب والنظام الوحدة لوما أخذت مناديل ورق لم تتحرك من مكانها واتحداكم في المواصلات والشارع العام أعملوا إستبيان للذين بحوزتهم مناديل من الجنسين والنتيجة ستكون صادمة للرجال
دة النوع ال بتجيب النعل لي ابوها بقولوا ليها ينعل ابوك على ابو الرباك. بلاهي دي ترباية دي. انا قايلها ولد حالق شنبو. جراءة وقوة عين وقلة ادب وعدم تربية فايتة الحد، تتكلم بي عيونها وتمصمص في شلاليفها. هسة عليك الله لو بقت النصيحة اتعدمت تب. انا اقبلها منك بالطريقة دي ، في شي اسلمه اسلوب وأدب خطابه.
انت حدك تنصحي ناس بيتكم الربوك بالطريقة دي، مرجوع ليهم تربيتهم ليكي لكن اوعدك تجي تنطططي عيونك في السودانين.
كل وحدة حافظه ليها كلمتين انجليزي جايه تتشقلب لينا هنا سيريصليي في عينك
ياخ انتي عسل عديل كدا
والله هي بالغت في كلمة حمير ما المفروض تنقال وهي أخطأت ولكن الرسالة اللى عاوز اوصلها للشعب السوداني وان مستغرب ليه انو رغم تفشي المرض الجماعة طالعين مظاهرات اذا كان منظمة الصحة العالمية امرت بالبقاء في المنازل هل الشعب السوداني بفهم اكثر من منظمة الصحة العالمية الناس الطلعت مظاهرة لو في زول واحد مريض بالكرونا بيعادي الناس دي كلها نعم الواحد يتوكل على الله ولكن ربنا قال ولاتلقوا بايديكم الى التهلكة اعتقد كدا الرسالة وصلت
وقاحة ما بعدها وقاحة
فعلا حمير يقاتلكم ويقاتل جيشكم الجيش الشعبي لتهرير السودان ثم يأتي ليحكمكم تحت راية الثورة ؟؟؟؟ !!!!@ ????
مفلسة ليس الا !!!!!
اللفظ بالإنجليزي بذئ جداً
الله يهديك
طيب تمام … ابوك معانا ولا لا وعمك واخوانك وخلانك وراجلك لو عندك راجل .. بالتاكيد ابوك مع الحمير ديل عشان طلع منك دحشة محترمة تعرف كيف تخاطب الناس باحترام كبير يدل علي منتهي الحمارية المتأصلة فيك وفي اهلك يا دحشة بت الحمار والاتان من غير اضان يا مهنقة ومطلوقة وفي الاسواق مفكوكة
حمار قحطاوي اصلي كمان.
بالغت بولييغ
قلتى لى اولاد خالتك ولا اولاد اختك ما عارف حمير !!!
طيب انتى كده ماصنفتى نفسك ..
الصراحة فى السلوكيات الصحية وصحة البيئة .. السودانيين عندهم مقولات ناجرنها براهم …
ذى اصغر منك دوسو … ده طبعا لمن تكون بتاكل وفجاءة تعتر ليك حاجه فى اللقمه ..
ودوسها دوسها .. مابتعمل ليك حاجه … ده لو صادقته ليك حاجه مجهولة فى اللقمه حتى لو كانت حشرة
وعادى الواحد تلقى يدو اليوم كلها حايمة من حك لضهرو .. لشلاليفو عشان يدردم سفة ولا يرميها .. سفنجه اتفكت يصلحها
عربية الجيران دايره دفره مافى مشكله … الكارو حصانها داير يشرد يمسك لمن صاحيها يستلم .. يمشى ياكل لقيمات ويمصمص اصابعينو
ويدخل يدو فى الجيب يدفع ويدوهو الباقى يدفسو فى الجيب برضو … وووووووووو الخ
وكمان غسيل الايادى وشيل المناديل .. وتحرى النضافه فى سلوكياتك اليومية بيتصنف فلهمة او غرور او تعالى على الناس
تصدقى ظلمتى الحمار .. لانو الحمار قالو عليهو ( كترت التكرار بتعلمو ) …. لكن السودانيين الا يتربو من جديد …
بس اذا كل واحد بيدى فى التنك زيك كده … ومابيجامل … كان اتربو من جديد وكل واحد لو ماخايف على صحتو ..
على الاقل الخوف من ردود الافعال حايخليهو يحترم صحة الناس الحولينو …