بننادي بفرض حالة الطوارئ من فترة وزعم اكرم انه لا يستطيع فرضها عشان ناس رزق اليوم باليوم ..
في اخر خطاب قال “الحمدلله توقف الانتشار المجتمعي ” وقال “عندنا معينات ”
الليلة فجأة تظهر عشرة حالات وتنعدم المعينات و الأدوية
وتفرض حالة الطوارئ الكاملة لمدة ٢٤ ساعة ..
مع ترحيبي التام بالقرار لحماية الشعب ..
لكن الطوارئ ما أعلنت لحماية الشعب ولا عشان كورونا ..
الطوارئ أعلنت لان في مصيبة حاصلة في البلد مع اختفاء حمدوك المقلق ..
أتمنى من الشعب ان يكون واعي يراقب الوضع بوعي تام
والتزموا بقانون الطوارئ
لا تستجيبوا لاي دعوات لن تخدم ثورتنا ولا وطننا
Shadia Omar
الله لا عادو اكبر خازوووق اتورطنا بيهو حمدوك اقسم بالله العظيم كان حميدتي افضل من الخوازيق ديل الف مرة الله يخارجنا من زفتوك ومحن الله لا عادهم والله فترتهم لا تقل في السوء عن الكيزان روح الله لا عادك كمان قال محاولة اغتال وين هو نجاحك وبرامجك وخططك اليقتلوك عشانها
انتو ليه ما بتجيبو سيرة برهان مع انه هو المسير ابراهبم البدور اللي جابو الصادق المهدي؟
حمدوك رجل المرحلة لا قتل ولا نهب ولا سرق لكنكم انتم ما عندكم حب الانتماء للوطن المفروض ان يترك حمدوك السودان ويشوف مصالحه وين هذا الشعب بهذا التفكير لا يستحق ان يضحي من اجله حمدوك ارجو ان لا تسخر من ناس القري انظر ماذا فعل بكم ناس المدن
ehssan هو في شنو عشان انهبو ولا اسرقو … لو في حلجة ما كان بقصر .. البلد فااااااضية كفؤاد ام موسي التكتح ما فيها عشان كده دا ما مقياس لنو الرجل نضيف ونزيه وعينو مليانة .. ما معروف بتحت ببلع شنو … الله افكنا منهم صاح ولا ما صاح يا احسان
حمدوك رجل يعمل بالمتاح نعلم جميعا الا بنى كوز ان البلاد ما فيها حاجه والحكومة بتعمل
فى ظروف صعبة جدا جدا والعسكر وهم فى الحكومة ولا يساعدون هم ماسكين كل شئ
كيف تهرب السلع وكيف السوق الاسود فى البنزين والجازولين والدقيق لازم نسأل انفسنا
العسكر مسؤولين من الامن ومحاربة الفساد والتهريب والسوق الاسود وانتو عارفين من يقوم
بتهريب السلع والبيع سوق اسود العسكر من شرطة وجيش وهذا واضح للجميع وطبعا من يبيع
هم افراد من بنى كوز وبنى كوز تجارة شديدة فى العملة وتخزين السلع وتهريب العربات واتلاف
المحاصيل الزراعية والاهم القمح والدرة الشعب خليك واعى بنى كوز ومن يحارب الحمدوك
حولك فى كل مكان ولو ملاحظين دائما ينتقدوا حمدوك فقط لا يوجد ذكر لبرهان وحميدتى وعارفين
ه لماذا يفعلون ذلك يحاربوا ظل الفيل خوفا وهم يعملون ان كل امور الدوزلة فى يد الفيل منذ
الاطاحة بالطاغية وتجار الدين
اذا كان كما ذكر الاخ عارف بان السودان دولة عدمانة التعريفة والخزانة خاوية علي مصراعيها فان دكتور حمدوك لا يملك عصا موسي او يكون عرفيت من الجن حتي يجعل السودان تجري من تحته الانهار لذلك لا يطالب حمدوك بما لا يملكه السودان فالرجل في ادارة مرحلة الازمات يحاول مع حكومته وجود مخرج ولكن ارجو ان يعرف الجميع بان حمدوك عفيف اليد واللسان فهو امين ليس مثل البشير وسدنته وهو يعمل في ادارة المرحلة من باب الوطنية فالوظيفة التي تركها وارءه افضل له من حكم السودان مرات ومرات ولكن هذا الشعب السوداني لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب كما يقولون لذلك جزء كبير من ازمتنا الحالية هي ازمة انسانية نحن نستثمر في الازمات ونصنعها ايضا فالننظر الي واقعنا اليوم كثير منا يشتري الوقود المدعوم ليبعه لاخرين بالسوق الاسود وهناك من يشتري الرغيف المدعوم ليبعه في السوق الاسود وهناك من يستغل بعض الظروف ليرفع تعريفة المولصلات عشرة اضعافها وهناك من يستغل ظروف كروتا ليرفع سعر الغفازات والكمامات مرات ومرات واخر يستغل ظروف المرضي ليرفع الدواء وعلي ذلك قس فكل من الباپع والمشتري لا وطنية له وكل من هؤلاء خالقوا الازمات هل يطلب من حمدوك تغيير السلوك الجمعي بين يوم وليلة واين الوعي الوطني اكيد لا يوجد اياك ان تقول اين تفعيل القانون الذين يفعلون القانون هم سودانيون امثالنا ستكون لديهم ذهنية الاستثمار السيء في تفعيل القانون ستكون هناك رشاوي ومجاملة وقرابة وصداقة وقبيلة وغيرها هذا السلوك الجمعي التخلفي الرسمي او الشعبي يعوق مسيرة التغيير هل نطلب من حمدوك ان يضرب بعصاه البحر هذا الشعب السو داني في نهاية المطاف لابد من تغييره الي الافضل الي مرحلة الوطنية ثم سلوا حمدوك مع تقديري لهذا المنبر الحر لكن يفترض في النقد ان يكون بناـ نحو الافضل ثم سلوا حمدوك (احسان محمد حامد بدوي)
مثلما ذكرت الاستاذه احسان فان شذاذ الافاق هم من يثبطون ويعرقلون المسيرة فالذي يشكر لحمدوك وطنيته ومواقفه اذ كان بامكانه اكل الميتة في اواخر عهد الفاسد البشير لكنه اثر الانحياز الي الشعب السوداني اما الان فانه غير مطالب بتحقيق نتيجة في ظل ازمات مختلقة وحرب مستعرة ارجو من الشعب الوقوف وراءه ونحن نشيد بكتابة استاذة احسان