رأي ومقالاتمنوعات

رسالة للبرهان وحميدتي.. البشير أكرم من قبله النميري وسوار الدهب.. كونوا مثله او افضل منه

رأي الشخصي انه قبل التغيير بصدر رحب وقام بحفظ البلاد والعباد وقال للبرهان ومن معه على بركة الله واحفظوا الوطن والدين، فالرجل يعرف سوء الآخرين من الأحزاب، كما نري اليوم.

لو أراد البشير أن يرفض التغيير لفعل عند اتصال وتبليغ الفريق أول/ عبد الرحيم محمد حسين له و لكان أخذ كتيبة حرسه الخاصة التي تتجاوز (٩٠) مقاتل مدججي السلاح من الحرس الجمهوري قبل تغييرها بواسطة قائد حرسه وخرج الى مكان أمن داخل ولاية الخرطوم او احدي الولايات وقاد بنفسه إحباط خطة قوش وقحت، و الشرعية معه.

لكن البشير بدلا من ذلك ذهب ونام وقام لصلاة الصبح و هو في المسجد غيروا كتيبة الحرس وبلغوه في المسجد وقبل التغيير بشهادة الفريق أول ركن/ عبد الفتاح البرهان، و مجموعة الحرس الخاصة للبشير والذين رفضوا التغيير مع كتيبة الحرس امرهم البشير بالخضوع لقيادة الجيش.
هذا الموقف يدل على وطنية البشير بقبوله للتغيير ولم يفعل مثل رؤوساء دول اخري فانهارت تلك الدول.
قيادة حزب المؤتمر الوطني وبالأسماء (بكري حسن صالح، نافع على نافع ، علي كرتي ) رفضت إنقلاب هاشم عبد المطلب على المجلس العسكري وقالوا له كما كنت.
البرهان + حميدتي = أكرموا البشير وكفي إهانة له … فيحزوا من يأتي بعدكم لإزلالكم، لا تكونوا مثل الشيوعيين اهانو الأزهري اول رئيس وزراء للسودان ومات وهو في السجن.

البشير أكرم من قبله النميري وسوار الدهب … كونوا مثله او افضل منه، لا تتبعوا سفهاءنا من احزاب اليسار.

محمد السر

‫10 تعليقات

  1. كلامك عين العقل و لكن ثق انهم لن يفعلوا خوفا على انفسهم و مناصبهم من كيد القحاتة و الشيوعيين و العنصريين الذين يتحكمون في البلاد في غفلة من الزمان و ضعف من زعماءها.

  2. الجيش والشرطة والامن والدعم السريع خطر احمر ..
    ومن اساء لهم كمن اساء لامه وابيه وعشيرته ..
    ومن لم يحترمهم فهو غير محترم ولا يستحق الاحترام ..
    ولا نرضى المساس بهم فهم صمام الامان ..
    ولا نقبل تفتيت هذه المؤسسات القومية لتبديلها بجهات جهوية ..
    الله اكبر .. نحن من خلفكم ..
    والشعب لمن يتضايق بيهرب للقيادة العامة لتحميه .. وهذه الثورة التي سرقها الخونة لولا الجيش والشركة والامن والدعم السريع لما نجحت . والجيش لم يخزل الشعب ابدا ..
    يكفي انهم اسمهم قوات الشعب المسلحة ..
    لا تلتفتوا لهؤلاء العملاء الماجورين الذين يريدون تفتيت السودان من بوابة تفتيت الجيش ..

    التحية لكل جندي وكل ضابط وكل شورطي ورجل امن …
    نموت نحن ويحيا الجيش حاميا للوطن ..

    1. سيب التعرصه الجيش جيش السودان ماجيش الكيزان بعد تنقيحه من الرتزقه مثلك يا سمج.

      1. الا ليت النميري يعود يوما ليكمل مذبحة الشيوعية .. واولهم انت ايها الموهوم

  3. اي وطنيه البتتكلم فيها عن مجرم قاتل حرامى البشير تنحى بالقوه ولو اراد ان يتنحى كان تنحى في بداية الثوره وهولاء لا يعرفون الا القوه انت بتقول كلام غريب هو البشير كان داير اغير الدستور عشان اكون في الحكم لانهم لا يعرفون غير السلطه والمال والنساء وانت واحد ارزقى لن يستطيع تحمل الفطام.

  4. التحية لاسد افريقيا في عرينه البشير رمز العزة والشهامة .
    لا تاسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاسود كلاب .. لاتحسبنها برقصها تعلو على سيدها .. تبقى الاسود اسود والكلاب كلاب

    1. اسود ايه وكلاب ايه يا رجل هذا قاتل مجرم مكانه يرمي في مكب النفايات لتاكله القطط والهوام من نمل وغيره تف علي وجهك يا قبيح.

  5. نميري لم يبيع البلد ولم يسلم البلاد الى حرامية وقتلة وفاسدين ينهبوا البلاد والعباد
    نميرى حافظ علي البلاد كما استلمها لكن البشير سلم البلاد الى تجار دين حرامية
    اول شئ قاموا به شردوا الشعب السودانى وافقروا العباد وقسموا البلاد وتنازلوا عن حلاين
    وشلاتين والفشقة ودمروا كل شئ جميل فى بلادنا واصبحنا دولة راعية للارهاب واصبحنا نعيش
    علي الحسنات من الدول الخارجية البشير رجل يستحق الاعدام هو بنى كوز الذين اذلوا العباد
    ودمروا البلاد والله المستعان الى المحكمة الجنائية البشير

  6. اذا انتو شايفين البشير بعيونكم التي لا ترى في الوجود شيئا جميلا … فنحن بالمقابل شايفنو أرجل واعظم رئيس مر على السودان
    فما اسقط البشير إلا حبه للوطن ، وكان يريد حلحلة مشاكل السودان فمضى واسند الامر لبعض الوزراء الذين خانوه وخانو الوطن ، بدءاً من قوش ، وعلي الحاج الذي كان البشير يستشيره حتى اللحظات الأخيرة فعندما سقط البشير صرح علي الحاج في اليوم التالي : سقطنا الديكتاتور ، أمثال علي الحاج وغيره هم من قصم ظهر البشير .

    وقد بشر القحاطة الشعب السوداني بأن السودان بعد البشير سيكون غير ( سترفع العقوبات – وسيأتي المستثمرين باموالهم – وسترجع الأموال والمليارات الدولارات المنهوبة خارج السودان من الكيزان وستحدث طفرة في الزراعة والبترول ، وسيكون السودان في مصاف الدول العظمى . … كل هذه الاحلام ذهبت سداً وتبخر الحلم الجميل . وركبو الشعب السوداني التونسية كما يقال . ويريدون ابدال دين الله
    وهل سيفلح قوم يحاربون الله ويجاهرون بالمعاصي .
    يوماً سيخرج البشير بإذن الله رافعاً رأسه .
    لك الله يا وطني .