مداراتمنوعات

البشير يفجر مفاجأة خارج قاعة المحكمة


في جلسة أمس الأول بمباني معهد القضاء بأركويت حيث تقام محاكمة منسوبي نظام الإنقاذ الذين نفذوا الانقلاب في العام (1989)، وكان البشير منذ دخول الفقص الخاص بالمتهمين مع أعضاء مجلس الإنقاذ، كان يبدو في حالة تفاؤل وقام بتحية الموجودين بالقاعة رافعاً يديه وهو يرتدي ملابس السجن ونظارة ويضع على فمه الكمامة ويرتدي جونتات. وبحسب صحيفة الدار، مع اقتراب أحد ممثلي الدفاع من الفاصل بقفص الاتهام قال البشير مبتسماً: بأن الأخبار التي تأتيه من الخارج بأنه مازال يحتفظ بشعبية وسط المواطنين على الرغم من سقوط حكم الإنقاذ.

الخرطوم (كوش نيوز)


‫2 تعليقات

  1. السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
    ايها الأخ و الخال و العم و الوالد و الصديق و القائد البطل التقي النقي و صحبح الكرم
    حفظكم الله تعالى و رعاكم أينما كنتم

    قد سجل التأريخ اسمك رغم كيد و مكر الماكرين فانت و صحبك قد وضعتم البلاد في طريق التقدم و النهضة الصناعية و الزراعية و العلمية و الصحية و ضعتم السودان في قمة العزة و الكرامة بعد أن انتشلتم البلاد من جب الضياع و تلك الهاوية السحيقة التي اوصلها اليه الكاذب المهري و ال بيته و ال بيت المرضني و اليسار و البعث و الجمهوريين قصدي المهدي و المرغني في أقل من ثلاثة سنوت بعد حكم ابعاج عليه الرحمة ال المهدي و المرغني يعتبرون السودان ورثة من اجدادهم تلك الأسر الرجعيه العلمانية التي انقلبت على قوانين الشريعة حتى تتمكن من نهب البلاد و استعباد العباد حتى أصبح المثل يقول أينما وضع المرغني رجله في أرض أصبحت ملكه سبحان الله هؤلاء هم المنافقون حقا فإما يحكمون البلاد و اما يحملون السلاح و يقاتلون الشعب و قواته النظامية لذلك يجب تطبيق قانون الإعدام و القطع من خلاف عليهم جميعا مع أفراد عصاباتهم و مليشاتهم.
    بعد تكوين الحكومة الجديد المنتخب يجب أن يصدر قانون يجرم ال المهدي و المرغني و يقدمهم للعدالة و قانون اخر ينص على منعهم من المشاركة في اي حكومة قادمة بالبلاد مد ي الحياة و لذلك اليسار و البعث و الجمهوريين.
    يجب تفعيل قوانين الشريعة و تقدم حملة السلاح من حركات النهب المسلح للمشانق.

  2. اذا البشير.. مشي علي الطرقات اليوم لحمله الشعب علي الاكتاف.
    الشعب ادرك بعد فوات الأوان انه ارتكب خطا فادح في نفسه.
    الان الهتاف الغالب علي الشعب جوووك جوووك ولا حمدووك
    إن ينصركم الله فلا غالب لكم.(ص)