احد المهاجرين شرطه للعودة من أجل تأسيس حزب مرتبط بالمجموعة المحيطة برئيس الوزراء، كان راتب شهري ١٠ الف دولار. تم تعينه في احد مؤسسات الدولة بكل بساطة بنحو ١٣ الف دولار.
مكتب داخله شلة مستفيدة، واجبها الوظيفي إحاطة رئيس الوزراء بما يجري و التخطيط لتفادي الأزمات. لكن السؤال هل موظفي ومستشاري رئيس الوزراء حيحسوا بأنه في أزمة؟ طبعا لا، حيزينوا ليه الوضع عشان امتيازاتهم الدولارية تستمر.
– معلومة موظفي مكتب رئيس الوزراء رواتبهم بالدولار وليس الجنية السوداني.
في كم رسالة ما تدي فرصة للثورة المضادة، الثورة المضادة هي السكات و الفوضى الحاصلة في كل المؤسسات حزبية و تنفيذية.
ما يجيني زول يقول لي انت داعم جناح ضد جناح، و كلام مزايدات فارغة. انا (عباس ودملكة) ما مقتنع بأي جناح ولا عندي اي ارتباط حزبي بأي تنظيم قصتى محددة عندنا فرصة نمشى بلدنا قدام. اتنين كل الحكام الحالين وداعمينهم ديل ما فيهم واحد قدامنا درجة في الحرص على التغيير، عهدنا معاهم أن تتحقق أهداف الثورة ويحصل تغيير في السودان. لا عرفنا سياسة هسي ولا ضيعنا ٢٢ سنة عشان نسكت على فساد زول وتلاعب أصحاب في شأن بلدنا.
Abaas Mohamad
ديل خبرات اجنبية بالجنسية لازم يدوهم بالدولار عشان يعيشوا حياة امريكا هنا ما يشعروا بالوحشة.. ده غير العربات و البنزين و الامتيازات.. لذلك ما ح يفرطوا فيها و اي كوز او سوداني يقول بغم يدوسوه دوس.. يد الجيش حامياهم من الشعب و من الكيزان و ينبذوا في الجيش ..
وزراء المتخ..
البلد هاملة وشغالين متخ شي بالدولار
حاويات الوسكي الحصل فيها شنو .
ههههه قال حرية وتغير..
الله يستر الثورة ضاعت والشعب السوداني هو الخسران
سودانا عشان يمشي قدام لازم يكون في دستور عشان مافي زول يكون فوق الدستور لا رئيس وزراء ولا السيادة
ربنا يكون في عوننا
الله يعوضنا
انحنا عملنا شنو يا سودان من ضيق الي أضيق
هل يعقل الكادر الوظيفى لمجلس الوزراء رواتبهم بالدولار وهذا دلاله بعدم الوطنية وعدم الاكتراث والاحساس بالازمه الطاحنه وندرة العمله الصعبة وهم يعيشون فى بروج عاجية وانانية شخصية ولا يستحقون ان يمثلوا ثورة الشباب ولا يمثلون امل وطموحات المواطن
وهم زمرة واضح لا تعرف شعار المسؤولية والانضباط والخلق السليم والامانه لضبط المنصرفات وتوفير الاموال للدواء وكيف يتسنى لموظفى مكتب الوزير بان تحول رواتبهم بالدولار واين العمله الوطنية وده عار كبير لو اصلا هذه هى الحقيقية وعلى الوطن السلام واين الضمير والشفافية ونكران الذات وتقديم التضحيات من اجل الوطن والمواطن البيسط وحقا بصمة عار فى جبينهم وسوف تتكشف الحقائق واين المحاسبة واداء المراجع العام ووزيرة المالية وبنك السودان ويجب ان تحول رواتبهم بالعملة الوطنية وحسب اجور العاملين بالدوله ولا الوضع فيه خيار وفقوس وكم كانت صدمه وهل مثل هؤلاء يتحملون مسؤلية وادارة الوطن كلا والله ولا يشبهون تطلعات الوطن واسال الله لهم العقاب والردع اكلين اموال المواطن وهو احوج بها لجلب الدواء والله المستعان فى حقوق المواطن المسلوبه ولكن عمر الظلم لا ارض له وسوف ينهار قريبا وتطلع الفضايح وينكشف المستور على الكل وسوف يكون العقاب من المواطن والله المستعان
هل صدقتم هذه الهرطقات المكتوبه أعلاه، هل لدى كاتب الكلام الفارغ الفوق ده دليل على ما قاله؟ أثبت لينا أنه الجماعه ديل بصرفوا بالدولار، و ليه ما بالجنيه الاسترليني ؟ ياخ بلاش كذب و فبركة أخبار بدون وجود مصادر لهذه الأخبار.