إبراهيم بقال سراج: فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ. !!
🔅✍ كنت ذات مرة بسوق الفاشر حجر قدو “وبينما نحن نجلس في مكان عام عند ” ست الشاي ” ومعي بعض الإصدقاء .. جاء إلينا شخص يطلب منا مساعدتة في القبض علي شخص آخر قال : لينا يا شباب عليكم الله ” ساعدوني نقبض الزول داك ” والزول شايفنوا ماشي مشي عادي ولا تظهر علي أي علامة من علامات الخوف ..
في البداية سألناه أنت منو عشان تقبضوا ؟
عرف نفسه أنه شرطي بوليس يتبع لشرطة ” حرس الصيد الحياة البرية ”
ودون أن نحس ضحكنا وقلنا له أنت متأكد أنك عاوز تقبض زول ولا الزول أتخيل ليك أسد أو نمر متوحش وخصوصاً هو يتبع لحرس الصيد ، الحياة البرية .. ؟
تذكرت هذه القصة وأمس كنا نجلس في أمدرمان المهندسين ومعي بعض الشباب عند ” ست القهوة ” نحتسي القهوة بمزاج ولم نكن ندري أن هناك ” شخص خسيس وجبان ومنحط من قطعان قحت ” كان يجلس بجوارنا وهو لم يمتلك الشجاعة لمواجهتنا فحاول التصوير ” خفية ” وصورة غير واضح من بعيد لانه جبان لا يستطيع الأقتراب منا ، فنشر بوست في صفحته طالباً من إسياده وإولياء نعمته المجئ والقبض علينا ؟ كنا في إنتظاره وإنتظار إسياده حتي الساعات المتأخرة من الليل ولم يأت إلينا أحد وهذا الشخص الجبان أن كان ” رجلاً ” لوقف أمامنا وهو شايفنا ونحن ما شايفنك ووقت شايفنا كان تقيف قدامنا .. ولكنه ” لبد كالحرامي وحاول التصوير من بعيد ولم يستطيع التصوير بصورة واضحة ” وهذا يدل علي أنه مجرد قطيع جبان جيعان سافل ومنحط يبحث عن دراهم من إسياده ليسد به رمق الحياة وضنك العيش .. ماذا يُجبرك أن تأتي الفرسان من ظهورهم الا تجروء لمواجهتهم ” ؟
هكذا هم قطيع قحت ” جبناء في أرض الواقع ولا يستطيع أحد منهم المواجهة مباشراً ” وديدنهم الغدر ورجالتهم وسفاهتهم وتطاولهم في الميديا فقط وهم ينشرون الإكاذيب والإشاعات في الوسائط بالقبض علي عناصر المؤتمر الوطني ؟ ليس بالقانون بل بالتنمر والسفه والتضليل الإعلامي في الوسائط لإشغال القطيع ومداراة الفشل ، أنشروا أوامر القبض في الوسائط ومواد الآتهام ضد من تطلبون القبض عليهم ؟ فلان لبد وفلان جري وفلان اختفي وهكذا هم يسوقون القطعان بالطلس والسواقة بالخلاء ومنذ بداية ثورتهم الوهمية حتي الأن درجوا علي الكذب والتضليل وهناك قطيع ينطلي عليهم أكاذيب هؤلاء الهوانات العلوج وهم جبناء ، كل قادات وإعضاء المؤتمر الوطني موجودين في بيوتهم وإماكن عملهم ؟ بحثتم عن من ولم تجدوه ؟ الأمر لا يحتاج لكل هذه الضجة أطلبوا من تريدون عبر الهاتف فقط وسيأتي إليكم بنفسه فالمجاهدين الذين قاتلوا في الأحراش وساحات القتال لن تخيفهم الإعتقالات وهم معارضون بينما من هم في سدة الحكم الأن يتهربون ويهروبون من العدالة وعند القبض عليهم يتنمرون ضد نائبهم العام ويسيئون العدالة والنيابة ..
الحملة إنصرافية بحتة والقصد التضليل والإنصراف عن القضايا الإساسية والإزمات التي تمر بالبلاد ومحاولات يائسة وبائسة منهم وكعادتهم إنصرفين وعطالة وفاشلين فشلوا في إدارة البلاد ودمروا الإقتصاد والشعب كلهم خرجوا ضدهم في ثورة الجياع ولم يستطيعوا لمواجهة الشعب وحل إزماته وكل الولايات طوارئ وخارجة عن سيطرتهم وهم يدعون أن الثورة جاءت بهم والشعب كله ضدهم الأن ويطالبون بإسقاطهم فقرروا إشغال قطعانهم بمواضيع إنصرافية وتوجيهات من عوير لجنة التمكين للولاة ؟ تخيلوا توجيهات للولاة وأنتهت الهيبة والسلطة ان يوجههم العوير ؟ وليس المهم في التوجيه بل التنفيذ وابقوا قدروا ونفذوا .
لم تدري قحت وبغباء وجهل سياسي أنها وحدت صفوف الإسلاميين والمؤتمر الوطني وتنشيط للعضوية وكل الوسائط الأن مؤتمر وطني ، قحاتي يا غبيان كل البلد كيزان ، والكيزان أثبتوا رجالتهم ووقفوا عند باب لجنة التمكين ولم يستطيع أحد أن يقبض عليهم ، والشرطة لا تنفذ قبض دون أوامر قبض صادرة من النيابات وهم يريدون القبض دون أي مسوغ قانوني وخارج إطار القانون لانهم هم أنفسهم ضد القانون ؟ فالقانون الذي يتهرب منه صلاح مناع ويسئ للنيابات والقضاء والسلطة القانونية والعدلية بالبلاد لن تنطبق علينا وبلو قانونكم وأشربوا مويته ، فالحملة ضد المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية أن لم تضيف لهم رصيد لم تخصم منهم شي ، وشكراً بغباء وجهل النشطاء تم تنشيط كل عضوية المؤتمر الوطني بالبلاد ” فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ ” صدق الله العظيم .
إبراهيم بقال سراج
*الجمعة . 12 . فبراير . 2021 م*
لا ادري ااكتب لازم ام اكتب لامدح….
عفوا دعني اغير صيغة الخطابة….
ما عرف اقول ليك شنو اردمك ولا اسفههك ولا امر ساااكت…
انت شنو و انت منوا..
من ست شاي لي ست شاي…. ولا اقلل من شان ستات الشاي ….
لكن رسمت صورة واضحه لنفسك… ما عندك موضوع من ضل لي ضل و بعدين نحن نستفيد شنو من حكاوي المشطات دي…. اوووو معليش نسيت انك كويز صغير وسخان… عزرا يافرده… فرده نعال ..
الكوز كوزا وان اخد ليهو دش كمل فيهو لوح كامل من الصابون
في اجبن من الكيزان والله في العالم مافي .الى اليوم كثير من رموز الكيزان هاربين امثال المتعافي وغيره كثير ومنهم الرزيقي وغيره كثير والعباس اخو المجرم الفاسد البشير .ماشفنا لكم رجولة في الثلاثين سنة غير الانبطاح لكثير من زعماء الدول بس كنتم تعرفوا للمعارضين العزل لان عندكم سلاح لو انتم رجال ليه تركتم اراضينا للمصريين اتهابون الموت؟اذن انتم جبانيين انت شفت التشاديين كانوا رجال عندما حرروا ارضهم من قبضة القذافي الذي كان رافض ان يذهب محكمة العدل ايضا انتم بجانب الجبن ماعندكم كرامة شفنا المرمرة وعدم الاحترام لكم ولبشيركم في مطارات العالم حين لا يستقبله رئيس دولة الا نادر جدا وكنتم مضحكة وسخرية من العالمين .والله العظيم التهاون مع الكيزان سوف يدفعكم الثمن غالي .لا تتهاونوا مع الكيزان .هم افه وهم اعداء الوطن واعداء الشعب واعداء السلام والديمقراطية وهم سبب البلاوي من دمار وخراب ونهب وقتل وتفريط في اراضي السودان وتفريط في سيادة السودان وكرامته لما كانوا حاكمين اما الان لما بقوا معارضين هم السبب في الفتن وفي القتل وفي التحرش وفي الخراب وفي الحرق وفي النهب وفي التهريب وفي الاحتكار وفي المضاربة في الدولار والذهب وفي طبع وتزوير الجنية وفي ارتفاع الأسعار وارتفاع الدولار وفي الفوضى والمظاهرات وسد الطرق واغتباس صفة رجال المقاومة .هم آفة لانهم في الثمانينات دفقوا السلع الغذائية في نهر النيل عشان الشعب يجوع وفي السنة الماضية حرقوا القمح لما علموا ان انتاج القمح مبشر بانتاحية عالية لكي لا يقولوا الناس ان الحكومة الانتقالية حققت انتاجية عالية ايضا خربوا أنبوب النفط وايضا دمروا ونهبوا معدات بعض المستشفيات ومعدات جامعة الخرطوم ومعدات واثاثات مركز الزبير للموتمرات وايضا مكاتب ازالية التمكين في بورتسودان .ديل الكيزان مضرين جدا وفاسدين لا دين لهم ولا اخلاق لهم سوء الفساد والخراب والترصد والتار والحقد وقالوها واضحة من اول يوم للثورة علينا وعلى اعداءنا وكان المفروض العسكر لا يتهاونون معهم وكان من المفترض أن لا يخرجوهم من السجون لكي ينالوا عقابهم على الجرائم التي عملوها ضد السودان وشعب السودان ولو كان في دولة أخرى لكان صادروا أموالهم وممتلكاتهم ومن ثم اعدموهم من دون محاكمات لانهم يستحقوا ذاك لان العملوه في السودان ماشوية تخيل ناس قتلوا الأطفال بسبب فساد في الحليب الرخيص الذي استوردوه وكانت فضيحة هزت العالم وضمير الانسانية وايضا النفايات التي دفنوها في الولاية الشمالية والتي قبضوا اثمانها وايضا تفريطهم في اراضي السودان في حلايب والفشقة والجنوب وقصة الترليون دولار التي نهبوها اي انسان له قلب سليم وضمير انساني لا يمكن بعد هذه الجرائم ان يسامح الكيزان وبل يتضامن معاهم او يتعاطف معاهم او يحميهم كما فعل البرهان وحميدتي وشمس الدين والحبر ونعمات هولاء طلعوا خونة لم يحققوا العدالة ولم ولن يحاسبون هولاء الكيزان ولو كان قلوبهم مع الوطن لكان اعدموهم كلهم من دون حساب او محاكمة .للاسف خانوا الوطن لانهم تباطوا معاهم وحموهم وخرجوهم من السجون وهم الذين عملوا العجب في السودان واهله حتى التعليم لم يسلم من فسادهم وقضوا على الزرع والضرع والأخلاق والإنسانية والشهامة والرجولة والكرامة وكل شي جميل في السودان نهوه ونقول في كل مرة ياحليل الذين الجميل
يعني من ست شاي لست قهوة وسايب البقالة يا بقال