شاهد بالفيديو.. “أحضان” ورقصات “رومانسية” فاضحة بين فتاة سودانية وعشيقها تثير ضجة واسعة داخل مواقع التواصل بالسودان

هذه واحدة من أفرازات حكومة قحط التي تهدم في الاخلاق باباحتها ما كان محرم تحت ستار الحرياتط

يا اخوانا
براحه كده افهمو كلامي ده وبدون انفعال
المنظر ده المتعلق بالرقص
موجود في السودان منذ قديم الزمان
وعمرو شباب السودان ما ترك الرحلات الترفيهيه
في المناسبات السنويه كالاعياد وراس السنه
والرحلات المتعلقه بوداع احد الأصدقاء عند الهجرة من السودان أو عند عودته ليلم شمل أصدقائه الذين تفرقت بهم سبل الحياة

لكن الاختلاف الان أنه كان لا يوجد كاميرات
في تلك الأزمان
وكان من الصعوبة بمكان أن توثق لأي منشط ترفيهي خاص

اما الان

فيمكن لغفير تلك المزرعة أن يصور ويوثق وجود هؤلاء الشباب
مع احترامي وتقديري الكامل ليس منقوصا منه شي
لغفير تلك المزرعة

انا شفت وعابشت وسمعت بل أكاد أجزم أن كل شباب المدن في فتره من الفترات كانو علي وتيرة هذا الشاب و
أسوأ من هذه الرقصه
والذي اريد قوله إن هذه الأفعال ليست مرتبطة
بحكومه أو نظام
والذي لا تعرفونه أن مزارع السودان الخاصه
بها ما لا يتخيله عقولكم ولا يتحمله ضميركم

اما هذه الرحله فهي اعتقد رحله مدفوعة الأجر لكل الفتيات بها
لان عمر الولد لا يتناسب مع عمر الفتاه
واعتقد أنها لمة دعاره كان مفترض لها ان تكون خلف الابواب المغلقه ولا من شاف ولا من دري
لكن بقدرة قادر تحولت لرحلة دعارة
ولولا وجود الموبايلات لما سمع بها احد
كملايين الرحلات التي كانت ومازلت في بلادي
في طي الكتمان

ولكم الود

طيب نحن هسي استفدنا شنو من الخبر ده .. يعني لو كان منتشر علي نطاق ضيق الان توسعت دائرة المتفرجين .. والذنب واقع علي مين؟ وحقيقي الرك علي تربية البت والولد لا علي اي شئ اخر… فدع عنكم شماعة الحكومات والمدنية وغيرها من المبررات .. ومثل هذه الافعال متواجدة منذ الازل .. لكن اكثر ما فعله السوشيال ميديا انه اجبرنا علي مشاركة الناس حياتهم الخاصة وادق خصوصياتهم .. وتناولها بدم بارد كأننا جميعنا معصومين من الخطأ… او كأن الله سبحانه وتعالي وكلنا لمحاسبة الاخرين قبل ان يحاسبه هم وهو خالقهم.. ياخ لو كل زول ركز في ورقو لارتاح الكل عن الكل… وتركنا امرهم لرب العباد..