جرائم وحوادثمداراتمنوعات
تابع تفاصيل القصة التي اهتزت لها مواقع التواصل.. مغترب سوداني يحكي: تعرفت على رجل سوداني في الغربة وعزمني في بيته وبعدها طلب مني أن أجامع له زوجته الجميلة لتنجب له ولد وهذا ما حدث في النهاية!!
صدم شاب سوداني في العشرينيات من عمره رواد مواقع التواصل الاجتماعي ببلاده وذلك بعد نشره لقصته التي جاءت في شكل استشارة.
وبحسب متابعات محررة موقع النيلين فقد بدأ الشاب الذي يقيم خارج السودان قصته التي اهتزت لها مواقع التواصل الاجتماعي نسبة لحساسيتها وتفاصيلها الصادمة, بقوله: (أقسم بالله اقول الحق ولا شي غير الحق
انا شاب عشريني مغترب وعندي محل عمل براي اها قبل فترة جاني واحد سوداني متزوج بي زوجتو وهو ساكن معانا في نفس الحي سلم علي وفات بقى يجيني بصورة مستمره اها بقى يتكلم معاي انت من وين وكدا فجاوبتو فقام قال لي شكلك كدا زول ود اصول و ما شاء الله زول راقي قلت ليهو كتر خيرك والله.
وتابع الشاب سرده: بعد كم يوم جاني انو حاصله ليهو مشكله مع زوجتو ومزعوج قلت ليهو مالك ؟قال لي انا متزوج بت صغيره وفرق العمر بينا كتير وانا جنسياً ما عندي ليها حاجه بجامعها في بعد ١٥يوم ومره واحده بس يعني تلاته دقايق بقضي حوجتو وبمشي وقال لي هي بتقعد تبكي اليل كلو .سألتو مشكلتك شنو انت قال لي كنت بشرب زمان والشراب اثر علي قلت ليهو امشي اتعالج قال لي لا انا عايزك انت تسكن معاي في البيت وتقوم بالواجب وتجيب لي منها طفل.
وأضاف في استشارته التي تابع وتناقلها المئات بحسرة وغضب كبيرين: قلت ليهو اعفيني والله مابقدر اها في رمضان قال الا نجيهم في البيت نفطر معاهم مشيت وزوجتو لقيتها ماشاء الله مؤدبه وبت ناس ماتستاهلو نهائي بعد العشاء قال لي امشي ليها في المطبخ اعمل ليها اي اشارة توحي بانك عايزها قلت ليهو لالا مامشي وانا جيت افطر معاكم وبس ماجيت لي حاجه تانيه.
وواصل: تاني جاني بعد فترة قلت ليهو انت عايز تعمل كدا ليه اقتنع بي قسمتك قال لي انا بقوم بالدفره وممكن هي تساعداني بعد انت تمارس معاهاولانها ماحتقدر ترفض حامسك عليها زله واقول ليها عملت كدا كدا مع كدا وغصباً عنها تاني تقعد معاي بالوضع دا فقمت شاكلتو انا كلامو دا ماصح وانا حاجه زي دي عمري ماحا عملها المهم نختصر الموضوع.
وختم الشاب المغترب استشارته قائلاً: زوجته بقت كل جمعة تتصل لي بي تلفونو وتقول لي تعال اتغداء معانا ولا قيل معانا باعتبار اني زي اخوها وكدا وانا عارف ماعندها قصد ولا انا مفكر في حاجه المهم بتحترمني شديد وانا بحترمها .قلبي هسه بقول لي كلمها بالحاصل وتنقذ روحها لسه صغيره وعندها مستقبل وانا متأكد لو رجعت السودان حتتزوج لانها بنت جميله وفاهمه والف زول يتمناها بأدبها واحترامها رايكم شنو انتو اكلمها ولا اسكت الموضوع ماكل معاي جمبه شديد وهي قدامي ماقادر انقذها من الغذاره دي).
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
هذا كذب وافتراء لتشينوا بها سمعة اهل السودان ذوى الاصول الطيبة والنفس العزيزة الكريمة
انا لا اصدق هذا الكلام
السودانى غيور على عرضه ودينه واصله
ولايمكن ان يفعل ذالك
ونرجؤ من هذا المفترىء الذى يريد أن يبث ادوات الخبث والاشاعات بأن يسحب منشوره البزئى
حتى لا يؤثر فى باقى الشباب الذين لا تزال قلوبهم حامية و حية وملتهبة بغيرتهم لدينهم وعرضهم
اتركوا الاشاعات البزئية
وتوبوا الى الله رب العالمين لكى يرحمنا وينزل علينا بركاته سبحانه وتعالى و يخرجنا من ما نحن فيه من الجوع والفرق و الحروب والشتات
نسأل تبارك وتعالى أن يولى من يصلح حال البلاد والعباد
و أن تنعم جميع بلاد المسلمين بالأمن و الصحة والرخاء
حفظك الله
مثل هذه الترهات لا تستحق النشر لأنه اصلا ليس هناك طريقة التثبت من صحتها. وغالبا هي خيال مريض من بعض الناس. وإذا وجدنا العذر لبعض الفارغيت الدين يملاون وساذط التواصل الاجتماعي بالخزعبلات فلماذا يسمح موقع النيلين لمحررته أن تسقط الي هذا المستنقع ام ان مرقع النيلين نفسه ما قادر يميز الخبيث من الطيب. حسبنا الله ونعم الوكيل. اعلام كله بقى زي صحيفة الدار خزعبلات في خزعبلات
شكرا أخي ياسر كفيتنا مشقة الرد علي هذا الافتراء…”لولا اذ سمعتموه ظن المؤمنين والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك ” ..هذا من نوع الافك المجتمعي لتسود الرذيلة ويبرر لها وأنا هنا ألوم ادارة منبر النيلين في نشر هذا الخبر المقزز ولا علاقة للأمر بحرية الاعلام والصحافة في بلاد الخواجات يوجد ما يسمي الصحافة الصفراء التابلويد وهي عندهم مثل المواخير لا يطلبها الواحد منهم من بائع الصحف الا وهو يتلفت او من تحت التربيزة فما بالك بالمسلمين
رندا … والحكايات والصور المثيرة جنسياً !!!!!
اول شي اطلب من الاستاذه رنده تسأل شيخ تثق فيهو عن نشرها لهذا المثال ورب كلمة تهوي بك في نار جهنم ٧٠الف خريف والذي يظن بنشر هذه الاخبار لنه لن يحاسب فعليه مراجعت نفسه وان الاجل المحتوم قريب
ثانيا اسم الشاب وعنوانه حتي تصدق هذه القصه ونتاكد من انه لايختلق القصص ولابد من تعريف الناس به لأنه يدخل بيوت وياكل من اكلهم ويخرج ويتعرض لاعراضهم
ثالثا اين الدوله واين السفاره هل هذا لا يعتبر اساءه الشعب كامل عرف بخلقه النببل ورجولته ونخوته اين السفارات هل حماية الاغراض والشرفة ليس من وجباتها
التحية ليك
……………… حجرم …………
افترات لك الله اي من نشر البوست ويامن يريد نشر الفتنه والعار لشعب لا يقبل في بت جيرانه دعك من زوجته الاخت رنده لماذ تنشري الفتني وهناك الكثييير من هو اهم واعظم مما نشرتيه للفتنه بين اهل السودان انشاء الله سوف ينقلب لك وتشوفي السوء في نفسك باذن الله
طبعا بلا شك القصة للإثارة فقط وليست لها علاقة بالواقع ؛ بعدين يالمدعوه رندا – وطبعا دي إسم مستعار – مفروض تحترمي مشاعر القراء السودانيين ويكون عندك شوية غيرة على بلدك ؛ لكن صدقيني حتى في الفارغة إنتي فاشلة لأنو قصتك ما مثيرة وبايخة جدا و قبل كده كتبتي قصة تشبهها قلت مغترب مرأة أخوه قالت ليه أزعطني وكده والناس ردموك ؛ المهم زي ما قلت ليك حتى في الكلام الفارغ فاشلة ؛ لو دايره النوع ده من القصص المثيرة تعال لي خاص علي الجزيمة أحكي ليك لمن تكبي أكثر من مره وأخليك ترتعشي وبتاعك يولع
ايه الانحطاط ده .. ما تنشروا وسخ زي ده
قصة من نسج خيال مريض، لا تمت للواقع بصلة، ولا يتصور أن يقبل رجل ذو نخوة وشهامة ورجولة وغسرة على عرضه وشرفه، حتى ولو كان يعاني من عجز جنسي أو خلافه أن يقبل أن يفعل بزوجته في وضح النهار لمجرد أنه يرغب أن يمسك عليها زلة، كما جاء في الخبر.
المعلوم لمعظم الناس أن هناك بعض القروبات في الفيس بوك، بمسميات إستشارات عائلة وإستشارات جنسية ومستشارك وخلافه، بها بعض المراهقين ومريضي النفوس، ممن ينسجون ويختلقون مثل هذه القصص الخيالية، لغاية في أفسهم، أو بقصد إثارة شهوات البنات، لأنه من المعلوم كلما تضمن الإستشارة أو القصة جوانب جنسية أو إشارات لها، فإنها تجذب القارئ والمطلع.
لذلك ألتمس من إدارة الموقع المحترمة أن تكف عن نشر مثل هذه الخزعبلات، لأنها في النهاية تشوه صورة الرجل السوداني وتظهره بمظهر الرجل الديوث، الذي لا يغير على عرضه وشرفه، وهذا أمر غير مقبول.
لا أنزه أنفسنا كسودانيين عن الزلل وعن الخطايا، ولكن حتى وبفرض جدلي لا أسلم به، أنه حدث مثل هذا الأمر المقيت، فينبغي الآ نساهم في نشره على بقية الشعوب وعلى الملأ، لأنه أمر في النهاية لا يُشرف ولا يمت للشخصية السودانية الشهمة بصلة.
وأتمنى من الأخت الصحيفة (رندا الخفجي) أن تربأ بنفسها عن مثل هذه الأخبار التافهة التي لا تخدم قضية، وأن تسعى لتقديم مضمون هادف ومحتوى مفيد يخدم الناس أجمعين.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعا لما فيه الخير والصلاح والفلاح، والله من وراء القصد.
والسلام عليكم ورحمة الله.
قصة من نسج خيال مريض، لا تمت للواقع بصلة، ولا يتصور أن يقبل رجل ذو نخوة وشهامة ورجولة وغيرة على عرضه وشرفه، حتى ولو كان يعاني من عجز جنسي أو خلافه أن يقبل أن يفعل بزوجته في وضح النهار لمجرد أنه يرغب أن يمسك عليها زلة، كما جاء في الخبر.
المعلوم لمعظم الناس أن هناك بعض القروبات في الفيس بوك، بمسميات إستشارات عائلية وإستشارات جنسية ومستشارك وخلافه، بها بعض المراهقين ومريضي النفوس، ممن ينسجون ويختلقون مثل هذه القصص الخيالية، لغاية في أنفسهم، أو بقصد إثارة شهوات البنات والنساء، لأنه من المعلوم كلما تضمنت الإستشارة أو القصة جوانب جنسية أو إشارات أو إيحاءات لها، فإنها تجذب القارئ والمطلع.
لذلك ألتمس من إدارة الموقع المحترمة أن تكف عن نشر مثل هذه الخزعبلات، لأنها في النهاية تشوه صورة ورمزية الرجل السوداني وتظهره بمظهر الرجل الديوث، الذي لا يغير على عرضه وشرفه، وهذا أمر غير مقبول.
لا أنزه أنفسنا كسودانيين عن الزلل وعن الخطايا، ولكن حتى وبفرض جدلي لا أسلم به، أنه حدث مثل هذا الأمر المقيت، فينبغي الآ نساهم في نشره على بقية الشعوب وعلى الملأ، لأنه أمر في النهاية لا يُشرف ولا يمت للشخصية السودانية الشهمة بصلة.
وأتمنى من الأخت الصحيفة (رندا الخفجي) أن تربأ بنفسها عن مثل هذه الأخبار التافهة التي لا تخدم قضية، وأن تسعى لتقديم مضمون هادف ومحتوى مفيد يخدم الناس أجمعين.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعا لما فيه الخير والصلاح والفلاح، والله من وراء القصد.
والسلام عليكم ورحمة الله.
رندا الخفجي _ الخرطوم النيلين
منتهي الانحطاط والعقل المريض
هذا نسج خيال عفن منحط
نسيج من خيال مريض
هذا ديدن هذه الكاتبه
لاداعى لمثل الاشياء ياكاتبه احترم نفسك واحترم الناس بلاش قلة ادب
رندة الفجخي إنت رأيك شنو في كلام الجاك,,ده يكلم الزولة المسكينة دي ولا يلم فيها,,ظعط,, ويادار مادخلك شر ..!محن آخر زمن…!
طبعا بلا شك القصة للإثارة فقط وليست لها علاقة بالواقع ؛ بعدين يالمدعوه رندا – وطبعا دي إسم مستعار – مفروض تحترمي مشاعر القراء السودانيين ويكون عندك شوية غيرة على بلدك ؛ لكن صدقيني حتى في الفارغة إنتي فاشلة لأنو قصتك ما مثيرة وبايخة جدا و قبل كده كتبتي قصة تشبهها قلت مغترب مرأة أخوه قالت ليه أزعطني وكده والناس ردموك ؛ المهم زي ما قلت ليك حتى في الكلام الفارغ فاشلة ؛ لو دايره النوع ده من القصص المثيرة تعال لي خاص علي الجزيمة أحكي ليك لمن تكبي أكثر من مره وأخليك ترتعشي وبتاعك يولع
معقوله !!! ؟؟؟؟
يا زووول …
استغفر الله ..
حتى لو أطلقت خيالك لتتخيل ما بتجي ..
في بشر يعمل كده مع زوجتو ..
ناهيك إنو سوداني .. إلا دي ..
رندا الخفجي… يخفجك يا رب فيل… قولي امين.
جنك فسق و فجور… و اي خبر ما فيه السمتين ديل ما بتجيبيه كلو كلو.
Regards,
لماذا يسمح موقع النيلين بنشر مثل هذه الخزعبلات
رندا الخفجي متخصصه في الاثاره عن طريق الصور ونسج خيال ما تتمناه او تريده
هذه ليست المره الاولى لي رنده الخفجي وان تكون الأخيرة الا اذا اتخذ الموقع قرارًا حكيمًا برفض مثل هذه الخزعبلات الشيطانيه
نسج خيال مريض يعشعش في مخيله الكاتبه
رنده الخفجي تابلويد الفضيحة
لماذا تحطي من قيمه الرجل والمراة السودانيه يا رنده
لا حول ولا قوه الا بالله
رندا الخفجي مجرمه وبتاعت قصص جنسيه وهميه وهذه القصه مفبركه لعنك الله يا لباحيه
اذا القصة حقيقية وتعرضت فعلا لهذا الموقف.
عليك ان تتذكر عقاب الله تعالى وان الزاني
عليه عقوبة شديدة من المولى عز وجل.
عليك ان تبعد عن طريق الشيطان وان
تنصح زوجها وان تتدفع به الى الطبيب للعلاج
في حال كانت زوجته راضية معه بالعيش
على هذا الحال .. فسوف تؤجر في الدينا
والاخرة وتجد جزاك من الله الجزاء الاوفى.
* توجد قصص كثيرة مثل هذه يشيب لها الولدان ولكن
المحظوظ من لعن الشيطان وسار في طريق الرحمن .
معقولة دي بختارك انت وكمان لسة صابر عليك , التقول من جيناتك السمحة ليطلب منك ولد كنما سوداني قبيخ وشين
لعنة الله عليك يا رندا الخفجي
ان شاء الله راسك يخفجو بي بطاح
تبا لك ولأمثالك…
ربنا يهديها
السؤال الحقيقي هل ما تدعي رندا الخفجي إسم حقيقي ولا مستعار – أكيد اسم مستعار لأن السودان ما في خفجي. ثانيا هذا المرأة متخصصة في إفساد الشباب والعياذ بالله – أكيد هناك جهة ما أو جهات تعمل ليل نهار على إفساد أخلاق أولادنا وهذه المرأة تمثل رأس الحربة في هذا الموضوع. كل يوم تطلع لينا بقصة من خيال مريض أو صورة لفتاة ضائعة. شديناك في الله يا رندا الخفجي أكان دايره تفسد أخلاق اولادنا وبناتنا. القصة ناسجاها هذه المرأة المريضة رندا الخفجي ونتحداها أن تطلعنا على صورتها هي نفسها.
لعنة الله عليك المدعوه رندا على نشر مثل هذه القصص الوهمية التى لاتشبه اخلاق وثقافة الشعب السوداني اتقي الله في جيل جديد يقرأ ويتاثر بمثل هذه الحكايات ولاحول ولاقوه الا بالله
السوداني لو لــــــوطي عديك بتحشــــــا ما بقول لي زول تعال نيــK لي مرتي
ده كلام فارغ ساي مش لو حلف
بعيداً عن القصة الخياليه
إنتوا مصدقين انو في صحفيه اسمها (رندا الخفجي) ، ده (نفس الزول) بنقل الاخبار التانيه باسمو الحقيقي والاخبار المنحطة باسم (رندا الخجفي)
أتذكر قبل سنتين أو ثلاث سنوات تقريبا ردموا ردم تقيل بسبب المواضيع دي وقالوا لي انت راجل كيف تنقل اخبار زي دي ، طوالي ما قصر ظهر لينا باسم (رندا الخجفي)
موقع النيلين حتى الإعلانات الفيهو غير مناسبة المحتوى.. وبحاولو يشغلو الناس بي قصص وهمية تافهة عشان ينسو مشكلة الخبز والوقود والعلاج والمويه والكهرباء وارتفاع أسعار السلع الغذائية تقول شيوعيين.. تباً لكم.. قوم على حيلك.. تف
تكون رندا الخفجي تحكي عن قصتها الحزينة مع زوجها, وهو الاحضر لها شاب صغير ليمارس معها الجنس بدلا من زوجها العاجز, وحكن القصة بلسان شاب بدلا من لسانها
رندا الخفجي – لعنت الله عليك دا من فعايل الشيوعيين و العلمانيين .
ي رندويه انت قولى عديييييل ان حصل معي مذا و حاليا عندى أطفال من غير زوجي اه ي ناس اعمل شنو الان بعد كبرو؟؟؟؟
اقول ليهم ابوهم الحقيقي منو!؟
دا مفروض يكون موضوعك لأنها مشكلتك و تبحثي عن حلها!.
ألم تكفيك المخدرات ف المقاهي العامه؟ اذهبي لاماكن علاج الإدمان.
انا متكفل بالتكاليف
والله احنا غلطانين الكملنا المقال دا ما كان تكتبي اسمك بالكامل فوق الصفحة يا رنده يا خفجي ربنا يخفجك او يخفج بيك الارض ز قصص من الخيال .
غايتو بعض السودانيين بقو سذج لدرجة العبط, أى زول ينجر ليهو قصة خيالية فى السوشال ميديا ممكن يسرح بيهم فى الخلا ويا حبذا اذا كانت القصة فيها بهارات الجنس تكون قمة الاثارة, بكل بساطة اذا فى زول فعلا بعمل عملة زى دى ليه بمشى لسودانى لانو حيكون عارف أنو حيجى وقت حيفضحو, مش أفضل ليهو يمشى لزول أجنبى غريب لا من شاف لا من درى الا يكون الزول ده متخلف عقليا, يظهر صاحب القصة دى بشوف أفلام البورنو( السكس) كتير, غايتو وسائل التواصل بقت فى السودان مكب للنفايات , وطبعا ده تخصص رندا فى النوع ده من القصص الفارغة للمراهقين.
تلك تمثيلية فى مسرح اللامعقول وهي سيئة التأليف والإخراج والتمثيل من شخص مريض نفسياً ويبدوا أن لديه عقدة نقص … الله يشفيه !!
سيدات المؤتمر الوطني بالقاهرة ينشطن من جديد
في بادره مؤسفة ومحاولة مخجلة تقودها رؤس المؤتمر الوطني الكيزاني بالقاهرة قامت مجموعة من النساء السودانيات بخطوات لتأسيس جسم يضم كل المرأة السودانية بمصر في محاولة لخداعها تحت مسمى مزيف وتجديدا لاتحاد المرأة المنحل في السودان ومصر ؛؛؛؛؛؛؛؛ ويحدث هذا رغم وجود جمعيات ولجان للمرأة تعمل منذ زمن بعيد ؛؛؛؛؛؛؛
هذا يعتبر خرق لأهداف ثورة ديسمبر المجيده ؛؛؛؛؛؛؛
نحن نرفع هذه المناشدة للمسؤلين في السودان ولجهاز المغتربين ولنساء الحرية والتغيير الشرفاء وللسفارة السودانية ولسعادتو السفير ؛؛؛؛؛؛؛؛
لا للكيان الكيزاني الجديد بمصر
إمضاء ؛؛؛؛؛ سيدات شرفاء
انتم ناس كيزان والكيزان ساقطين ومايدوروا الا على الفارقة انا قلت ليكم راي فيكم من ذمان لما لقيتكم تجيبوا اخبار المطربات والبنات السمحات وحصل ليهن وحصل ليهن عرفتكم ناس فارقة ناس ساقطين والكيزان كلهم ساقطين مافيهم راجل واحد خولة اولاد لزينا حرامية مجرمين مصاصين دماء . عشان كده ماغريب عليكم تجيبوا مثل هذه الأخبار انتم لو ناس شريفين اخبار زي دي مابتنشروها في صحيفتكم ثم لو انتم عندكم وطنية مواضيع زي دي المفروض تحرق قلوبكم وكيف تنشروا فضايح بلدكم وان كانت حاصلة لان الكيزان اصلا قلوبهم ماتت لانهم اكلوا مال الحرام اكلوا اموال الشعب واكلوا اموال المواطنين الكانوا في العراق والكويت طلعت ليهم تعويضات اكلوها .تف عليكم ياكيزان ياوسخ وتف على الترابي واسال الله ان يعزبه في قبره قبل يوم الحساب يا خونة
نسال الله الهداية ….والسوداني الشهم … العزيز …الكريم …الاصيل …العفيف..صاحب الضمير ….لا الرجل ولا الشاب ولا المراة يمكن ان يفعلون ذاك السيناريو …….لانهم سودانيون وكفى
وانتو يا ناس النيلين ما سودانيين ولا خلاص بقيتو ………………….لماذا السماح بمثل هذة المقالات ان تنشر بصحيفتكم !
لا اعتقد ان هناك سوداني سفعل هذه الافعال الخسيسة وقد عرفتنا كل الدنيا كشعب محافظ وغيور وملتزم بالاخلاق الحميدة وتعاليم الدين القويمة. اعتقد ان هناك سبب للاساءة المستمرة للشعب السوداني بنشر الاكاذيب والقصص من هذه النوعية فما هو السبب بالضبط؟ المتتبع للموقع يجد انه ينشر فقط الاخبار والقصص التى تصور السودان والسودانيين فى ابشع الصور وتظهرهم فى حالة انهيار فكرى وقيمي كبير فما هو السبب بالضبط؟ على كل حال يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين، وحفظ الله السودان والسودانيين بكل قيمهم واخلاقياتهم التى عرفوا بها بين الشعوب.