بهاء الدين قمر الدين يكتب:اضربوا (الكيزان) أعداء الثورة والشعب بيدٍ من حديد! (2)
إنّ ثورة ديسمبر الظافرة محمية بالشعب السوداني وقوى الثورة الحية والكنداكات الباسلات والثوار الشجعان وشباب الوطن وشيوخه وكهوله ونسائه ورجاله وأطفاله.
ثورة ديسمبر الظافرة؛ تحميها قوات الشعب المسلحة والدعم السريع وكل قطاعات الشعب الفتية التي خرجت ضد الإنقاذ وناضلت وقاتلت بقوة وبسالة؛ حتى تحقق النصر الغالي؛ وقهرت (الكيزان)؛ وجندلت الإنقاذ بكل جبروتها ومنعتها وغرورها وكتائب ظلها وظلامها وشرورها وآثامها؛ وألقت بهم جميعاً في (مزبلة التاريخ) غير مأسوف عليهم!
إن ثورة الحق واليقين تحميها أرواح الشهداء وجراحات المكلومين والمصابين؛ وكبرياء الشعب!
إن ثورة ديسمبر الشامخة محفوظة ومصانة ومحمية بقرآن الفجر ونور الحق ودعوات الصادقين وصبر أمهات الشهداء المُتيقِّنات الفارسات الباسلات المُحتسبات!
لذلك مهما دبّر وخطط أعداء الشعب؛ وقوى الثورة المُضادة؛ ومهما فعل (الكيزان) وبقايا النظام البائد؛ ومهما أطلقوا من شائعات وبثُّوا من سُمُوم وأكاذيب وتخرُّصات؛ ومهما تآمروا؛ فإنّهم لم ولن يستطيعوا أن ينالوا أو يمسوا (شعرة) من هامة الثورة الباذخة الشامخة؛ ولن يستطيعوا أن يهزوا (جبلها) الراكز؛ ولن يفلحوا في تحقيق أهدافهم المكشوفة والمفضوحة والمدحوضة أبداً!
لن يعود (الكيزان) في أثواب جديدة؛ وإن فعلوا فستكون اثوابهم هي أكفانهم ولحودهم الدائمة!
إنّ الشعب السوداني واعٍ وحصيف وذكي وشجاع لا يخاف الطواغيت؛ ويعرف جيداً كيف يحمي ثورته ووطنه وأرضه وترابه؛ وهو متيقظ ومنتبه ومستعد مع قواته المسلحة وقوات الدعم السريع؛ تحمي وتحرس الوطن وناسه وتقف بالمرصاد في وجه أعداء السودان والشعب!
فلتنم أيها الشعب قرير العين هانيها مطمئناً؛ فثورتك في أيد أمينة وقلوب شجاعة لا تعرف الخوف والخوار والجبن!
ويجب أن يعلم أعدء الوطن؛ أن ثورة ديسمبر (خط أحمر) دونها المهج والأرواح!
أما إطلاق الشائعات وبث الأكاذيب؛ من قِبل أنصار النظام البائد؛ بهدف زرع الفتنة بين مكوِّنات حكومة الثورة؛ فإنّ ذلك هو ديدن ودين (الكيزان) خفافيش الظلام؛ بيد انهم لن يفلحوا في ذلك؛ وخابت مساعيهم وطاشت سهامهم الصدئة وارتدت إليهم في نحورهم !
لن يعود الكيزان لحكم السودان بعد اليوم؛ حتى وإن (ولج الجمل في سم الخياط)؛ لقد مات الكيزان وماتت الإنقاذ وشبعت موتاً؛ وما يفعلونه الآن من بث للشائعات والأكاذيب؛ ما هو إلا (فرفرة مذبوح) وحشرة مُحتضر ليس إلا!
وأخطر ما قاله خالد عمر، إن قوى الثورة المضادة تسعى عبر إطلاق الشائعات؛ لخلق فتنة بين العسكريين والمدنيين والمواطنين من جانب؛ وبين العسكريين أنفسهم داخل منظومة قوات الشعب المسلحة؛ بهدف إضعاف الجيش وشق الصف الوطني؛ بغية إجهاض الثورة ووأدها في مهدها؛ والعودة بالبلاد إلى مربع الشمولية وحكم الإنقاذ سيئة الذكر !
وانطلاقاً من ذلك الحديث الخطير والمهم وتأسيساً عليه؛ نقول يجب أن يفوت المدنيون والقوات المسلحة والعسكريون؛ الفرصة على اعداء الوطن؛ ولا يفتحون باباً للفتنة يدخل ويتسلل من خلاله (شيطان الخلافات)!
ويجب أن يتحد ويلتحم الجيش والشعب (العسكريون والمدنيون) داخل الحكومة والسلطة وفي كل قطاعات المجتمع وفئات الشعب وتنظيماته السياسية والاجتماعية من القاعدة للقمة؛ إفشالاً لهذه المُخطّطات الخطيرة والمدمرة!
واعداء الوطن يستهدفون القوات المسلحة؛ لأنّها سند الشعب وحامية الثورة وحصن البلد القوى ودرعها الواقي المتين؛ وصمام الأمان وخط الدفاع الأول؛ وحينما تنشق القوات المسلحة وينكسر (مرق الجيش القوي)؛ يتشتّت (الرصاص)؛ وينفرط عقد الأمن والوطن؛ وعند ذلك فقط يُحقِّقون مُخطّطاتهم المُدمِّرة؛ بيد أنّهم اليوم يخافون من القوات المسلحة والجيش والدعم السريع؛ لذلك يزرعون الفتنة وسطها؛ لكن هيهات!
ولا يزال ذيول النظام المُباد وبقايا الكيزان يعملون ليل نهار ويحيكون المؤامرات ويطلقون الشائعات؛ بغية الانقلاب على سلطة الشعب وتفتيت الوطن؛ حتى يعودوا للسلطة مَرّةً أُخرى!
لذلك نقول للحكومة والسلطات وكل قِوى الثورة الحية والثوار والكنداكات وكل الشعب السوداني؛ انتبهوا لمُخطّطات اعداء الوطن والشعب؛ ولا تعيروهم سمعاً أو اذناً صاغية؛ ولا تصدقوا الشائعات التي يطلقونها والأكاذيب والسموم التي يبثونها!
وعلى الجهات المسؤولة في بلادنا تمليك الحقائق للناس؛ وفتح الأبواب للتواصل مع كل فئات الشعب؛ قطعاً لدابر الشائعات، ودحضاً للأكاذيب؛ واستئصالاً لدابر الفتنة؛ قبل أن تستفحل وتكبر وتدب على وجه الأرض؛ وتمشي على رجلين؛ وتجري على ساقين؛ ومن ثَمّ تطير بجناحين؛ فيصدقها الناس!
ونقول اضربوا بيدٍ من حديد على الكيزان اعداء الشعب؛ الذين يطلقون الأكاذيب ويبثون الأراجيف؛ بهدف زعزعة استقرار البلاد وزرع الفتنة بين قطاعات الشعب وقواته المسلحة!
اضربوهم بلا رأفةٍ؛ وخذوهم حيث ثقفتموهم ولا تتركوهم ولو تَعَلّقُوا (بأستار الكعبة)؛ أو حتى عادوا (لبطون أمهاتهم)!
فهم عدوُّ الشعب الأول وهم (الشيطان الرجيم) نفسه؛ وبل إبليس نفسه هو (تلميذ في مدرستهم)!
ومهما كادوا وفعلوا وأطلقوا من شائعاتٍ، فإنّهم لن يعودوا للسلطة ولن يحكموا السودان مَرّةً أخرى؛ حتى وإن مات كل الشعب؛ لأنّ الوحش يقتل ثائراً والأرض تنبت ألف ثائر.. ويا كبرياء الجرح انا لو متنا لحاربت المقابر!
ومن هنا وفي هذا المقام؛ نحنُ نُطالب ونُنَاشد الجهات المسؤؤلة والسلطات بكشف وفضح هؤلاء المتآمرين وإعلانهم وتعريتهم بأسمائهم وصفاتهم؛ وتقديمهم (لمحكمة الشعب) العادلة؛ وإخراجهم أمام الملأ؛ تحت الشمس نهاراً جهاراً؛ في الميادين العامة والطرقات والشوارع؛ وقدِّموهم واتركوهم للشعب؛ ليرجمهم أو يشنقهم ويكرع دمهم؛ حتى لا يعودوا إلى نهجهم المُدمِّر والقاتل!
اكشفوهم لنا ولا تخفوهم؛ فقد انتهى زمن (الغتغتة والدس)؛ نحن الآن في عهد النور والنورة والشفافية؛ فلماذا نستر ونحمي اعداء الشعب والوطن.. لماذا؟!
وسلمت يا وطني العزيز من كل المؤامرات والمخططات المدمرة.. ولا نامت أعين الجبناء اعداء الوطن والشعب!
صحيفة الصيحة
يجب عليكم ان تلحقوا بهم جمعياً الى مزبلة التاريخ غير ماسوف عليكم يا من دمرتم السودان (فى عهدكم الماشوم انعدم كل شى حتى الأمن ايها الجاهلون (ما هى حسناتكم ) وانتم من اتتيتم بتمزيق الجيش وهيكلته ويجب ضرب الحرية والتغير بايدى من حديد غير موسوف عليكم بدل ما تعلق فشلكم الواضح على شماعة الكيزان اعطونا حسنة واحدة من حسناتكم ايها العملاء والمرتزقة فانتم باى حال من الأحوال ليس احسن منهم
بل هم أسوء من الكيزان و سقوطهم سيكون اقوى سقوط في التاريخ
دا كلام خوف وهروب كل ما عندكم هو بعبع الكيزان وفعليا هم احسن منكم في كل شي.
لن يكون كلامكم تعليمات للجيش فهو يعرف ويعترف انه في عهد الاسلاميين تم تسليحه وتقويته بالصناعات اما عهد حمدوك وشلة اليسار والعلمانيين والعملاء والبعث والشيوعيين فانهم يتامرون عليه بالمكشوف ويريدون ان يفككوه وهي. فضيحة اخلاقية. وخيانة وطنية كاملة الاركان لذا وجب علي الجيش ان يبعد قحت ويعتقل حمدوك وشلته وهم الد اعداء الشعب بركوبهم قطار الفتن والتطبيع مع العدو وتغيير المناهج. والقوانين والاستيلاء علي الاعلام ومحاولات نتنة وخبيثة لتغيير هوية البلد واسلامه وقيمه .
نطلب الجيش بسجن قحت ومحاكمتهم واجراء انتخابات خلال عام ومن اراد ان يحكم عليه قبول الصندوق او لن نقبل به مهما نسجوا من حجج وحيل فقد انتهي عهد الديكتاتورية والحكم بغير تفويض وما تبرره قحت للحكم بالاستهبال خرج عن النهج وفقدت الحكومة مبرر وجودها .
ايها الضباط اريحونا من الفاشلين وحاكموهم .
ايها الشعب كفي خنوع وقبول بالامر الواقع .
يجب محاكمة حمدوك فهو افشل واسؤا من حكم ويجب عزله اليوم قبل الغد لانه عميل
يا قحت. وحمدوك فقد اتتكم السلطة من غير استحقاق واخذتم فرصتكم ولم تفعلوا غير ان نقلتونا من فشل لفشل ومن سى لاسؤا عليكم بحزم امتعتم والمغادرة لو كان لكم ذرة عقل او بقية حياء فما فعلتوه كافي لمحاكمتكم .
يا رب العالمين اريحنا من هؤلاء الفاشلين فقد فسدوا وبدلوا وفشلوا ونسالك ان تستبدلهم لنا بافضل مما تختاره لنا يا قادر يا كريم
انت ما عندك غير الشتيمة للكيزان ومافي حاجة ضيعتنا الا الكتاب الجهلاء امثالك كل قاموسك كلمات تحدي وتحريض وشتم وفتن .نحتاج كتاب يفكرون بالمستقبل ويستعملون مصطلحات التسامح والتفاؤل والسلام والانسانية والبناء .
مشكلتكم ككتاب تروجون للفاشلين بحجج واهية لا يقبلها الشعب فمعادلة الحكم واضحة في العالم استمرار الناجح وعزل او استقالة الفاشل .
قمة الماساة واكبر مصيبة ان الفشل هو حمدوك رغم التطبيل له فقد اثبتت الايام انه جاهل وبليد وشيوعي متطرف لا يملك خطط ولا برامج كما اعترف بنفسه وظن ان حاضنته قحت هي التي ستعطيه روشتة فاذا هي خالية الوفاض الا من صراع وتنازع وخصام وتشتت مستمر حتي اللحظة .
حمدوك اخذ. فرصته الاولي فجاء باليسار واستولي علي الخدمة المدنية والاعلام وبدل القوانين وحارب الاسلام وكون لجنة تمكين اكبر انجازاتها الهدم والتشريد ولم يسلم منهم حتي القضاء والبنوك التي ادخل لها الربا ليرضي اليهود والغرب .
حمدوك رجل لا يستحي ولا يخجل من كل ما فعل بل يريد مزيد من الزمن ليهدم ويمزق البلد تنفيذا لمخططه الخبيث .
الحل في اقالة حمدوك اولا وتكوين حكومة كفاءات. تمهد لانتخابات وتحاكم حمدوك والعملاء
ولأول مره أسمع بإسم المدعوا ( بهاءالدين قمرالدين ) والذى يرغى ويزبد لأنه شعر بدنو أجل أسياده القحاطه وأن الشعب السودانى سيرميهم قريباً ومعهم كل أزلامهم فى سلة المهملات ومزبلة التاريخ وبئس المصير ولهذا نرى هذا الدعي وقد فقد أعصابه وأصبح ينبح وكأن به مس من شيطان … هؤلاء المنافقين هم أُس البلاء للسودان وشعبه !!
فى الحقيقه كنت اتمنى من الكاتب ان ينصح الحكومه بالاهتمام بالمواطن فى ماكله ومشربه وراحته حتى يستطيع ان يضرب المفسدين من الكيزان وغير الكيزان لكن الشعب الان اياديه مغلوله فكيف يمكنه ان يضرب بها..مافضل الا الدعاء..اللهم من أراد بهذا البلد شرا فاجعل كيده فى نحره..اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا…اللهم دمر السياسيين الفاسدين ان كانوا فى السلطه او المعارضه انك على كل شيء قدير.
هههههههه
تعال اضرب الكيزان انت …
الكيزان لن يهزموا باذن الله …
وهم جايييين جاييين ..
جهز جوازك يا عاطل ..
قوم لف .. تبا لك تبا لك..
قال دي فرفرة مذبوح.. و الله ما فرفرة مذبوح الا الهضربة بتاعتك دي.. سبحان الله الكيزان ديل عاملين ليكم رعب شديد بعد كل السجن و الفصل و المصادرات.. اركزوا شوية يا قحاتة.. ارجلوا.
عينة الكاتب دا هي زاتا البتجيب خبر السودان وتفتتو الى دويلات . هسي تلقاهو شيوعي والا دكتاتوري قذر او بتدفع ليهو اسرائيل والا دولة اجنبية عشان يخلق الفتن والدمار في البلد . المرحلة الحساسة دي من عمر بلادنا تحتاج للوحدة وتفعيل اداة القانون والحساب بالقانون فقط وليس اي شيء غير القانون . وكل غراب وناعق يدعو للفوضى وحساب الفوضى يجب ان يضرب بيد من حديد . وهناك احزاب مثل الحزب الشيوعي واحزاب اليسار عموما لا تؤمن بالحرية والسلام والعدالة وليست من برامجها وادبيانها وهي احزاب تنافق سياسيا وترفع شعارات الحرية والسلام والعدالة لتتمسكن بها حتى تتمكن واذا استطاعت الاستيلاء على السلطة وهذا مستبعد حتخلي الشعب السوداني يعرف الطفا النور منو ….
كتبه بلال فضل المولى :-
على كل سودانى وسودانية أن يقرؤوا وبِتمعن ما كتبه هذا الدكتاتور الصغير المتشنج والذى يريد من الشعب(ولا أدرى أي شعب يقصد) أن يرجم ويشنق الكيزان فى الشوارع والميادين وبل يكرع دمهم وكأن الكيزان خرفان … والمضحك أنه يتحدث عن حماية الجيش والدعم السريع للثورة ويتناسى هتافاتهم(معليش ماعندنا جيش)و(يا برهان يا وسخان جابوك الكيزان) و(كنداكه جا بوليس جرى) و(أما عن الدعم السريع فقد قالوا فيه ما لم يقله مالك فى الخمر وما شتائمهم لحميدتى ووصفه بأقذع الألفاظ ببعيده عن الأذهان) ولكن يبدوا أن هذا المُتشنج تيقن وأدرك بإنصراف الشعب وحتى شباب الثورة عن حكومته وبأنها أصبحت مكشوفه دون غطاء فلذلك لجأ مُرغماً ومُكرهاً لطلب حماية الجيش والدعم السريع لها من السقوط … وحينما يتحدث هذا عن قرآن الفجر نحيله لما قامت به حكومته أزاء قرآن الفجر هذا بشطبها لكل القوانين الشرعية الإسلامية والإستعاضه عنها بقوانين الخواجات والتى لا تشبه دين وأعراف وتقاليد وهوية وأخلاق شعب السودان المسلم وبل شطبت حكومته دين الدولة وهو الإسلام من وثيقتها الدستورية … إن مثل هذا الشخص وغيره هم من يقودون السودان وشعبه لمحرقه عظيمه نتيجة تحريضهم الشعب على بعضه البعض ولا يعلم إلا الله سبحانه وتعالى إلى أين سيسوقنا هؤلاء المتشنجين والذين لا يدرون عواقب ما يكتبون ويقولون … ( أما عن فرفرة مذبوح التى ذكرها فتنطبق عليه وعلى ما كتب من لغه ) !!!