رأي ومقالات
الدافع الخفي لمبادرة حمدوك هو تهدئة دعوات الخروج يوم 30 يونيو وقلقه من حملة اختونا
الدافع الخفي لمبادرة حمدوك هو تهدئة دعوات الخروج يوم 30 يونيو، والتعبير عن قلقه من حملة #اختونا التي تتصاعد في الشوارع والبيوت، لأنه إذ كان حريص على اصلاح تحالف قوى الحرية والتغيير وتكوين المجلس التشريعي أو قضايا الانتقال والسلام أو التشظي بين العسكريين والمدنيين، فهم على بعد خطوات منه، يستطيع أن يخاطبهم مباشرة، في مجلس السيادة ومجلس شركاء الفترة الانتقالية، لكنه يبحث عن مكون أخر ولا يريد أن يبوح به يمكن قول يروح يمكن قول يجرح.
عزمي عبد الرازق
ي اخي اطلعو يطلع فيك لوري يطلع مصارينك ب خشمك . 30 شنو و طلوع شنو الببتكلم عنو اسي دي ياها الفهمك ساعدك عليها. والله حمدوك دا ما مفروض يعاين ليكم شعب رمه متخلف . حاسد حاقد و كيسو فاضي و بعد دا عايز يتكلم في البيعرفو و المابعرفو . والله كرهتونا السودان.
ي اخي اطلعو يطلع فيك لوري يطلع مصارينك ب خشمك . 30 شنو و طلوع شنو البتتكلم عنو اسي دي ياها الفهمك ساعدك عليها. والله حمدوك دا ما مفروض يعاين ليكم شعب رمه متخلف . حاسد حاقد و كيسو فاضي و بعد دا عايز يتكلم في البيعرفو و المابعرفو . والله كرهتونا السودان.
طيب اذا الشعب رمة و متخلف و حاقد و حسود و كيسو المقعدكم انتو و حمدوك تحكموهو لشنو؟
و زمان شغالين تشكروا في الشعب لشنو؟
زمان بتشكروا فيهو عشان كنتو مفلسين و مقطعين و استغليتو الشعب عشان تصلوا السلطة و هسي بعد ما لقيتو الماعون البتلهطوا منو حق الشعب خفتو على مصالحكم و مأكلتكم