ارتفاع قيمة التذكرة تحول دون سفر الاسر لقضاء عطلة العيد بالولايات

ليكم حق و الله العظيم بلد غالبية شعبها نصاب و استغلالي و انتهازى و مافيها قانون قاعظع امفكووووووو في الخلا
غصابات و مافيات حتى داخل القصر الجمهوري.

وصلت بكم الوقاحه لدرجه اجبار المواطن لدفع تكاليف الرحلة ذهابا و ايابا.
و كمان عيني عينك بظون خجل لان مافيات السفريات شافت نهابين و قطاعين طرق اصبحوا مسؤولين في الدوله و محكرين في القصر الجمهوري لا شغله و لا عمله و المواطن راضي لذلك لا خوف من عواقب نهبه في قيمة تذكرة سفر اياب.
و الباص ليش مستعجل ما لقي ركاب ينتظر دوره يوم يومين اسبوع شهر ذنب المواطن شنو يدفع ليكم حق الرجوع؟
مثلا يدفع ثمن الاياب و بعدين البص يتحرك بنصف عدد الركاب و هذا النصف دافع ايضا قيمة تذكرة الاياب بالعربي يعني جميع البصات كل بص في الرحلة بياخذ من المواطن قيمة ما يعاد رحلتين عشان كده البصات طايره في الشوارع طيران لنهب الشعب و بعض الشعب رحل للعالم الاخر بسبب جشع اصحاب البصات لذلك نري كل عام من يمتلك بص أصبح يمتلك ثلاثة و بعد ثلاثه اعوام تجده امتلك ٧ او ١٠ بصات و فتح مكاتب في كل الولايات لمزيدا من النصب و الاحتيال على الشعب و الدوله و لا يهمها.

لذلك نطالب بفتح كافة الحدود البرية و البحرية و السماح للشعب بإدخال السيارات المستعمله من حق مل مواطن مستطيع امتلاك سيارة مستعمله فالسودان ليست افضل من دول الغرب او الدول الكبري حيث تسمح هذه الدول بترخيص و جمارك جميع انواع موديلات السيارات متى ما اجتازت الفحص فقط توجد غرامة بسيطه لا تذكر لكل ١٠ او ١٥ سنه مخالفه حوالى ٥٠ دولار لا اكثر و لا اقل يعني سيارة موديلها قديم ٢٠ او ٢٥ سنه صاحبها يدفع فرق حوالى ١٠٠ دولار من رسوم الترخيص فاذا كان موديل العام يرخص ب ١٠٠ دولار مثلا فموديل ٢٠ سنه سابقه يدفع ٢٠٠ دولار.

اعملوها فدرالية ومل واحد يقعد في بلده.. كرهونا الشوارع زحمة.. المزارعين تركوا الزراعة ويبيعوا المناديل في الإشارات.. الواحد يترك أرضه ويستقر في الخرطوم وكمان يبحث عن مزرعة في الخرطوم.. الله المستعان