القوة المتخصصة المعدة للأعمال الإرهابية .. تم حلها بقرار من السيد عبدالفتاح البرهان وورثت مقراتها قوات حمدان

انتو ما بتفهموا يا ناس ولا شنو . مناع الخير دا قال ليكم عديل حنحل جهاز الامن ونفككوا كلو باعتبار ان كل منسوبيه من الكيزان , و الفك والحل دا ممكن يكون بالطريقة دي , و هيئة العمليات – اخطر شعبة في الجهاز – حلوها وسرحوا ناسها زمااان , بعدين الناس ديل لا بتهمهم البلد ولا بيهمهم الجيش ولا حاجة , الناس ديل شلة من الحاقدين من الناشطين وبتاعين اركان النقاش ما صدقوا لقوا فرقة زي دي في الكيزان عشان كدا حيتشفوا لما عينكم تطلع و البلد ما بتهمهم حتى لو بقت عشرين دولة او لو اختفت تماماً من الوجود , وهناك اياد خارجية بتستغلهم لتنفيذ مارب ليها , قوموا الى صلاتكم يرحمكم الله

نحمل كل المسؤليه الامنيه ف البلد لللبرهان وحده..هو البوقع وبمضي وبحل و بعين …حتي الوثيقه الشيطانيه بمرسوم دستوري منه و ممكن الغيه زي ما عملو و حتي حل الامن و رفد الضباط بيده و حتي لجنه التمكين بقرار منو
ما اعمل رايح و تاني ما بنسكت

اولا نترحم علي كل غيور لتراب الوطن –
هذا هراء القوات المتخصصة في مكافحة الارهاب موجودة – في الشرطة توجد الشرطة الامنية بها قوات ضارب ذات كفاءة عالية في المداهمات في القوات الخاصة توجد وحدة مكافحة الارهاب، وحدة العمليات التي تتبكي عليها و انها الحصان الابيض كانت قوة غير معلومة المهام تتبع للمؤتمر الوطني يتم حشرها في كل الموافق مع وجود قوات متخصص لذلك , الاحترافية هي التنسيق بين جهاز الامن بمد المعلومة وتحليلها التحليل الاحترافي علي الاقل معرفة التسليح ووضع الخطط من داخل غرفة عمليات- من مظاهر عدم الاحترافية في هذه الحالة يجب ان تكون هناك سيارة اسعاف مجهزة

فضل الا تتباكي علي شي ليس له عقيدة الوطن