أعلنت الخارجية الأمريكية أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن اتصل برئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك مساء الثلاثاء، ورحب بإطلاق سراحه. وأضافت وزارة الخارجية أن بلينكن يجدد دعوته للعسكريين السودانيين إلى إطلاق سراح كافة القادة المدنيين المعتقلين.
وكان رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، عبد الفتاح البرهان، قد أعلن في وقت سابق من يوم الثلاثاء عن عودة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك إلى منزله.
ويأتي ذلك بعد سيطرة العسكريين على السلطة واحتجاز عدد من المسؤولين المدنيين في الحكومة، وإعلانهم حالة الطوارئ في البلاد.
المصدر: رويترز
روسيا اليوم
انت ماوكيل … كل دولة تطلب مرتزقتها حسب جواز السفر
حمدوك عميل الغرب بارع ونفذ أجندته في حرب الاسلام والشعب وعليه وجب محاكمته على تلقيه راتبه منهم ورفع تقاريره ولقاءته لهم يجب تكوين البرلمان ليقرر من هو رئيس الوزراء ولا يجب علي الحرية والتغيير دعم العملاء …. يجب علي قحت ان تقنع نفسها بالفشل بسبب حمدوك وحكومته .
علي أمريكا عدم التدخل في شؤؤننا لأنها دولة تدعم تفكيك الجيش وتمزيق البلد وتحارب الإسلام في كل مكان…علي البرهان طرد السفير الأمريكي وإغلاق السفارة لان أمريكا طيلة عهدها لم تقدم لنا الا الحصار والحرب والتهديد ودعم المرتزقة وحملة السلاح.
يجب الاحتاج لدي الأمم المتحدة علي هذا الاتصال لأنه تدخل وقم وسافر وإلا لا كرامة البرهان ولا وطنية لديه
يجب جلوس عقلاء البلد وهذه الأزمات توضح من العاقل والكبير الذي يملك أفكار ومن المتواضع فكريا … هذه فترة انتقالية ولا تحتاج كل هذه المشاحنات يجب التفكير في الانتخابات فقط
فشل حمدوك الأساسي أنه جعل أمور البلد محطة سهلة للجهات الخارجية والاخطر أنه دجن جزء من أتباعه بجعل العدو داخلي سواء كيزان او اسلاميين او وطنيين تحت اي مسمي يعتقدون ان الحل عند أمريكا والغرب الذين هم الد الأعداء وهم س التي حاصرت البشير وركلت حمدوك
بتصريح البرهان اليوم بأن التغيير كان بالاتفاق مع حمدوك اتضح أنه تراجع وخان مرتين بقبوله فقد خان الحرية والتغيير وبتراجعه خان البرهان والخائن والكاذب والجبان لا يصلح للقيادة. .. اذا علي حمدوك ان يحترم نفسه ويعتذر ويعتزل السياسة للأبد لأنه ليس سياسي بالأصل وعلى الحرية والتغيير محاسبته والبحث عن بديل أفضل.
السياسة سابقا تدار بطريقة الدسائس والمؤمرات الان اصبحت اللعبة مكشوفة. .. حمدوك أراد توريط البرهان فتورط هو وفقد جميع أوراق لعبه وانكشف حجم الخيانة وخبث وغباء تلرجل