فيسبوكمدارات

الرغيفة كانت بجنيه والبنزين ب 28 جنيه! والقحاطة كانو بقولوا لينا الكيزان ما داعمين أي حاجة

أكبر أكذوبة في تاريخ السودان‼️
♟دولة كانت محاصرة 30 سنه بتبيع للشعب الوقود ب 28 جنيه والرغيفة بجنيه والتنمية شغالة والكهرباء مستقرة والمدارس والجامعات والعلاج مدعوم ومتوفر وكنا بنقول عليهم حرامية وطلعنا ثورة عشان نجيب أحزاب عجزت توفر رغيف صالح للأكل
♟عندما وصل الدولار إلي 30جنيها بعد 30 سنه خرج علينا العلمانيون يحرضوننا بسحب الأموال من البنوك وإسقاط حكومة الحرامية!
فصدقناهم وخرجنا معهم فإذا بالدولار يعانق ال500 ، وأول رد فعل لهم رفعوا عننا الدعم ونهبو قوت الشعب ودواء المرضي
♟كل من يخالفهم يقولوا عليه كوز…

وتناسو أن الكوز هو من بني البلد وعلم الأجيال ودعم الفقراء وشيد المدارس والمساجد والجامعات بل الكوز هو من كان يدعم الدواء والدقيق ويصرف علي الكهرباء وإستخرج البترول الذي غلبكم تصينو أنابيبه! الرغيفة كانت بجنيه والسكر ب 35جنيه والبنزين ب 28 جنيه! والقحاطة كانو بقولوا لينا الكيزان ما داعمين أي حاجة وحرضونا نشيل قروشنا من البنوك ونشتري دولار عشان الدولار ممكن يصل 100جنيه!
▪️سواقه للقطيع…

*متداول على فيسبوك

‫8 تعليقات

    1. فى مثل بقول .داير يكحلها عماها ,ديل القحاطه خموا الناس بانهم ح يكونوا الافضل على تاريخ السودانى السياسى .لكن الجواب بكفيك.عنوانه .القحاطه ماعندهم اى برنامج واضح للشعب ,شابكين الناس الكيزان فعلوا وتركوا ,كفاية من التخدير والشماعات الوهميه .من.الاخر الفيكم اتعرفت تب

  1. التاريخ هو من ينصف الناس غالبا والواقع ان فشل الكيزان كان في إعطاء المعارضة أكبر من حجمها مع اجتماع ذلك مع الخيانة الداخلية هي التي أسقطت حكومتهم.
    الفشل الأساسي لقحت هو عدم وجود برنامج سياسي واضح لما بعد البشير بل ان كل ما جمعهم هو العداء للإسلاميين واستغلال فرصة خوف العرب العلمانيين من إنجاح تجربة الإسلاميين في السودان.
    قحت أيضا فشلت لأنها إتبعت اليسار واتخذت هتافه وبرنامجه المعادي الإسلام كطريقة وحيدة وابت ان تلتفت لاصوات الرفض.وحتى القبول بحمدوك رأس الحربة الشيوعيين والبعثيبن وخلاصة الاستثمار الغربي في العمالة والعملاء هو جنون سياسي قبضت قحت ثمنه والشعب هو الضحية.
    علي قحت ترتيب أوراقها والاقتراب من الشعب والاستعداد للانتخابات اما محاولة التتريس وإيقاف حياة الناس والسير وراء أوهام السفراء والعملاء والبعثات ما بات يقنع أحدا وستكون نتيجته وبال عليها وعلى الشعب

  2. أهم أسباب أفول دولة الكيزان:
    ١- الغروراللا حدود الذي أصابهم بعد أن استتب لهم الأمر
    ٢- حب الدنيا الذي غلب فغطى على الورع الذي كان ديدن معظمهم
    ٣- التناحرالداخلي سعيا للمناصب والتعدي على المال العام
    ٤- تفرد البشير بالرأي في أخر العهد وإحاطة البطانة الفاسدة به
    ٥- هيمنة كبار السن من الكيزان عديمي المؤهل على مفاصل الدولة
    ٦- سياسة الكيزان الغريبة بالسماح لملايين الأثيوبيين بالوفود إلى قلب العاصمة والمدن الأخرى بدون تدقيق في هوياتهم مما ضيق على الشعب في المسكن والمواصلات والأكل وفرص العمل والعلاج بل تمكن هؤلاء من إمتلاك العقار والمتاجرة بالدولار عبربوتيكاتهم المموهة وهم لا يدفعون جنيها واحدا كضريبة دخل على أقل تقدير بل ويضمرون الشر لأهل البلد
    ٧- تحول الجيش والأمن إلى التجارة وسيطرة الجنرالات الغير مؤهلين على مقدرات ضخمة من ثروة الشعب لحسابهم أو وكالة عن نافذين في القيادة
    ٨- متاجرة الكيزان بالجنسية السودانية مما فتح الباب على مصراعيه لكل الفاسدين لدفع بضعة ألوف للحصول عليها ليغتنوا في لمح البصر باحتكار بعض المقومات وإمداد القوات بالزي وغيرها من المستلزمات
    ٩- إتباع الكيزان في أخر عهدهم سياسة المحاصصة والترضيات مع عدم السعي للحلول الجذرية وتوزيرهم لفشلة الأحزاب ومن شاكلتهم
    لربما نجح الكيزان لو فكروا خارج الصندوق لو أنهم:
    ١- أفردوا مساحة للرأي للشباب واستفادوا من طاقتهم وأفكارهم
    ٢- قاموا بإصلاحات جوهرية في نظام الحكم بتبني الإنتخاب المباشر للمجالس البلدية والولائية ومجلس الشعب المركزي عوضا عن التعيين المباشر
    ٣- تعاونوا مع المغتربين والمهاجرين السودانيين بمنحهم ضمانات حقيقية بأن مدخراتهم بالعملات الأجنبية لن يمسها أحد ويستطيعون سحبها أو إستخدامها متى ما شاءوا ساعتها لوردت لخزانتهم مليارات الدولارات رأس كل شهر عوضا عن بقائها هامدة في المصارف الأجنبية وكل هذه الأموال الواردة كانت كفيلة بوأد السوق الموازية للأبد
    ٤- القضاء على تجارة الأراضي بحلول بسيطة مربحة للدولة كمنح الأرض للمستثمرالذي يبنيها في فترة محددة من الزمن ومن يؤجر أو يبيع المنازل أو الشقق للمواطنين وإلا سحبت منه الأرض وبذلك تحل مشكلة الإسكان والصرف الصحي والذباب والبعوض والمياه الآسنة المتدفقة في الشوارع والأزقة لأن التوسع سوف يكون رأسياا ولن يجرؤ أحد علي شراء أرض لن يستطيع تعميرها في فترة السماح مع منع البيع إلا من الحكومة مباشرة للمستثمرساعتها سماسرة وتجار الأراضي سوف يبحثون عن عمل منتج وكذا تجار الإحتكارفي كل قوت الشعب
    ٥- حصروا الوجود الأجنبي للاجئين في معسكرات اللجوء كما فعل النميري فاراح الشعب من هذه الملايين المستوطنة في قلب العاصمة والمدن الأخرى وقد قضوا على الأخضر واليابس
    ٦- انتهجوا سياسة خارجية أكثر ذكاءا في التعامل بمبدأ المصلحة لا العنتريات في التعاطي مع العديد من الملفات
    ٧- فكروا استراتيجيا في حلول جذرية لمشكلة المواصلات بتبني نظم القطارات لتربط أطراف العاصمة بمدنها وبذلك يتخلصوا من نفايات الحافلات والحاجة لصيانة الأسفلت والبنزين وهلم جرا فنظم القطارات في كل العالم تكلف كثيرا في البدء لكنها تربج كثيرا على المدى البعيد
    ٨- توسعوا في الزراعة الآلية النيلية والمطرية ومنحوا فرص الإسثمار لكبرى الشركات العالمية في الإنتاج الحيواني من لحوم وألبان وفواكه وخضر من تصنيع وتعليب
    ٩- اعتمدوا السكك الحديدية وسيلة رئيسية للنقل من الميناء لبقية المدن بدل تدميرها وتشريد العمالة الماهرة مع مد الخطوط الحديدية لربط مناطق الإنتاج بموانئ التصدير
    ١٠- كانوا يمتمتعون بالشفافية في الأموال المستخدمة في شئون الدولة
    ١١- إختاروا الرجل المناسب ( الكفؤ النزيه) في المكان المناسب
    سوداني وبس

    1. كلامك معظمه صاح وانا اتفق معك في تدمير البنيه التحتيه والمشاريع العظمي
      لكن الكيزان كانو بالنسبه لينا هم الرمضاء الذي بحث الناس عن ظل
      ولكن استقبلتهم نار قحت ربنا يصلح الحال
      لانو ياسوداني قحت تركت مساوي الكيزان( الاقتصاد المنهار) واتجهت لمحاربة
      الدين وكانه حق الكيزان؟ عجبي

  3. قحت كانت تظن ان الحكم كالمعارضة وحين جربت وفشلت عملت مسرحية الانقلاب بين حمدوك وبرهان لتتحول للمعارضة .
    لو فشلت قحت في توفير الخبز والخدمات لعذرناها لكن ان تصر على حكم الديكتاتورية اليسارية وتعمل علي تغيير هوية الأمة فهذا هو عين الفشل و.
    ان تفشل قحت في المحافظة على الحكم الذي سلمه لها الجيش لعذرناها لكن ان تنسق مع الخارح ضد الجيش السوداني وتضع نفسها مكان الأجنبي فهذه خيانة عظمي وخسة لا تشبه الوطنيين وانذلاق لمستنقع العمالة الرخيصة المكشوفة .
    علي قحت ان تبعد نفسها عن الغرب وسفراؤه وحمدوك وعملاؤه او ترحل غير ماسوف عليها.
    هذا صوت المواطن إذا أرادت قحت ان تسمعه عليها ان تقابل الناس في كل مكان لتعرف بنفسها ان شعبيتها إلي زوال بعد انقلابةالبرهان الذي كشف لنا عمالة حمدوك وجماعته وتنسيقها المكشوف واحاكة المؤمرات مع كل كاره البلد عميل.

  4. سعر العشه كانت بجنيه يا شاطر نسيت اثلاثه اصفر التي سحبتتها حكومة الكيزان من العمله تصدق كانت ب 1000 جنيه خلي العيش.

    1. بس كلامك حسابيا خطأ فانت تقارن بين دخل الفرد ومنصرفه لذلك لاقيمة للاصفار هنا مع العلم ان الدولة يمكن ان تلغى اى اصفار بعملتها بقرار فقط. الرجل يقول لك ان قحت زادت سعر الانقاذ بكل اصفاره اربعين مرة .. دقق شوية.