إهانة الشرطة من صعاليق وسفهاء الشوارع … !!
سفهاء لا يعرفون قيمة البوليس ولا القوات النظامية الا عند الكتمة والزنقة ووقت الحارة يتباكون ويصرخون كالحريم في بيوت البكاء ويستنجدون بالشرطة ويطالبونها بالتدخل لحمايتهم من النهب والسرقات وبأستهتار وسخرية وإستفزاز يقولون هذا واجبهم ، نعم وإجبهم الحفاظ علي الأمن والأستقرار ولكن لماذا لا تحترم من يقوم بواجب حمايتك وإستقرارك وأمنك ويسهر الليالي في كافة الظروف ؟ لا يوجد في العالم كله إستفزاز لقوات الشرطة والقوات النظامية الا في السودان بعد ظهور النشطاء السفهاء والقطيع الذين يهتفون ضد الشرطة بطريقة مستفزة وعبارات سوقية وتطاول ” الكجر ، كنداكة جاء بوليس جري ، الشفاتة جو بوليس جري ، البلد دي حقتنا والمدنية حكومتنا ” وحرق أقسام الشرطة وحرق الدوريات وقذف رجال الشرطة بالحجارة وغيرها من الاساليب الحقيرة والتافه من شفع الشوارع وصعاليقهم ..
كل يومين توجيهات للشرطة وأفرادها بالإستعداد مية في المية وحتي الإجازات والعطلات الرسمية بسبب مظاهرات ” قحت ” ومن شايعهم من شفع الخرشات ، أقل المرتبات في الدولة الأن مرتبات رجال الشرطة ، مرتب فريق لا يتجاوز الخمسون الف جنيه ، اللواء والعميد في حدود الاربعين الف ج ، المقدم مرتبه 31 الف ج ، الرائد 28 الف ج اما النقباء والملازمين 26 الف ج ، وجنود الصف مرتباتهم ما بين 17 الف ل 21 الف ج وإمكانياتهم تعبانة جداً في كل أقسام الشرطة ورق للتحري ما ما عندهم عرباتهم معظمها متعطلة ، لا نثريات لا بدلات لا إضافات في المرتبات ، أكثر فئة تعاني في الدولة الأن هم رجالات الشرطة ومع ذلك لم يسلموا من تطاول السفهاء عليهم وإساءلتهم وإقالاتهم وسبهم والتنكيل والإستهزاء بهم ؟ لماذا لا نحترم الشرطة ومن هم رجال الشرطة ؟ ومن أي كوكب جاءوا ؟ هم إناس وبشر مثلنا ومنا وفينا ومن بيوتنا أختاروا بمحض إرادتهم أن يكونوا حراس للوطن والمواطن ، مرتبه لا يثمن ولا يغني من جوع ومع ذلك تجده صابر ومحتسب وراض بعمله وبقسمته في الحياة وهو يبسط الأمن والأمان لغيره . مواكب الشوارع أكثر متضرر فيها هم رجالات الشرطة يومياً إستعداد والله لدرجة معظمهم حق المواصلات ما عندهم عشان يصلوا لمقر عملهم ، مقدمين يركبون المواصلات العامة والترحيل بينما الوزير يركب 4 عربات موديل 2021 م وموكب رئيس الوزراء عشرة عربات فلماذا ظلم رجالات الشرطة ؟
علي نشطاء وجهلاء ” قحت ” وشفع الخرشات والشوارع ضبط خطابهم وهتافاتهم المستفزة لقوات الشرطة التي تمثل رمز وهيبة الدولة وضبط هتافات قطعانهم لان هذا الأمر ستنقلب عليهم والبلاد ستتحول إلي فوضي ووقتها لن تجدوا الشرطة ولا القوات النظامية ولا تجدون من يتصدي ويقف لحمايتكم من الإنفلات ، لان هناك تزمر واضح وسط هذه القوات والبلاد نحو الفوضي والإنفلات الأمني بسبب مواكب ومظاهرات الفوضي وتكالب أحزاب قحت علي السلطة ولا يهمهم أمن وإستقرار البلاد ، مواكب ومظاهرات في الفارغة ساي لإعادة الأحزاب للسلطة وخلق البلبلة والفوضي وتعطيل مؤسسات الدولة من العمل وتعطيل المستشفيات والاسواق وتضرر المواطن من قفل الطرقات والكباري والمواطن عايش حياته رزق اليوم باليوم بينما الذين يحرضون علي المواكب والمظاهرات جميعهم من الطبقات الميسورة الحال وإبناءهم وأسرهم يعيشون في لندن وامريكا وفرنسا ويدرسون في أفضل الجامعات بينما المتضرر من مواكبهم والفوضي هم الأسر الضعيفة الغير قادرة حتي الذهاب لعمله لجلب كيس عيش لإطفاله ؟ ماذا يريد الشارع ولماذا المواكب ولماذا التظاهرات ؟ حكم مدني وديمقراطية دون إنتخابات ؟ والشارع يقول هم ضد الأحزاب وضد العسكر وضد …. ؟ وفي نهاية المطاف ستستولي الأحزاب وتتحدث بأسم الشارع كما حدث في القيادة العامة قالوا أن تجمع الوهميين لا علاقة له بالأحزاب وهو تجمع مهني خالص وعندما ظهرت السلطة ظهر التجمع علي حقيقته والشيوعين والبعثنين والاحزاب وجلسوا في السلطة بأسم الثورة ولا كفاءات غير حزبية ونفس التجربة تتكرر الأن والشارع الذي يخرج ما هم الا قطعان ومن خلفهم الأحزاب الذين يستغلونهم للوصول لأهدافهم ومأربهم السياسية والضايع هو الوطن والمواطن ..
إبراهيم بقال سراج
السبت . 25 . 12 . 2021 م
كلامك عين الحق والحقيقة .كنا نتمني من حمدوك ان ينصف الجيش والشرطة في كل مرة يتعرضون للمضايقات ولكن صمته فيه موافقة ضمنية حتي سكوته عن هتاف معليش ماوعندنا جيش يجب ان يحاسب عليه .
القانون يحاسب كل من اساء للشرطة والجيش ولو تم تطبيقه سيدخل معظم نشطاء قحت السجون وحتي الذين يحسبون عليةالعقلاء ابراهيم الشيخ وسلك وود الفكي بالقانون هم مدانون ولا يوجد ما يمنع محاسبتهم لاحقا حين يكون مجلس تشريعي وقضاء عادل
ههههههههههههههههههههههههههههه
الصعلوك هو الذي يوقف سيارته ويتبول في حيطة المواطنين ويجلدوهوا الشباب ويعمل فيها دقوهوا عشام موقف سياسي روح يا اهبل شوف نعجاية ترضع منها.
انت غبي وجاهل انسان رجعي
أخى دى المدنية العاوزنها فوضى وعدم احترام هيبة الدولة مطلوبة لكن فى عهد حمدوك حلم ابليس فى الجنة ومع حمدوك الغريق قدام الله يكفينا شر ما يخبيه للسودان وشعبو المقلوب على أمرو .
على وزارة الداخلية ان تزود جميع سيارت الشرطة بكاميرات تصور جميع الاحداث على مدار الساعه
وعلى كل مجموعة من الشرطة ان تستعين بكاميرا لتصوير وجوه الشباب الذين يسئون لهم وفتح بلاغات جنائية حتى يأخذ كل معتدٍ أثيم جزاءه
يجب على وزارة الداخلية تكليف شرطي في كل مجموعة بتصوير اماكن الشغب وعدم الاكتفاء بتصوير هؤلاء المنفلتين
يا بقال خطبتك دى أمشى قولها لبتاعين الخرشة ديل فى أحد المواكب, وخلينا نشوف النتيجة شنو!!
حتى تحترم القوات النظامية يجب عرض وظايف الضباط فى اورنيك القبول اسوة بالكليات والمعاهد المدنية حتى تكون قيادة القوات النظامية وايقاف الدخول لكليات الجيش والشرطة والامن الدكاكينى
من بقال الذي يتحدث عن الدولة والقانون واحترام الشرطة هو من جماعة المرتزقة التشادية المسماة عدل ومساواة الذين يرتزقون بكوارث دارفور في ليبيا مع القذافي وحفتر وتشاد مع دبي والجنوب مع سلفاكير
كلمة واحدة ارن حداد ارجع لتشاد
قلت حقا فالدولة ليست لها هيبة وكل هذا بسبب ضعف المجلس العسكري وهوانه. أفعال صبية وفتيات قحت مخالفات صريحة يحاكم عليها القانون. إذهب إلى أميركا أم الديموقراطية وجرب تتظاهر دون إذن من الشرطة ومحاولة إغلاق أي طريق أو قذف الشرطة بالحجارة فمصيرك معروف. على الشرطة وقوات الأمن التصوير في كل الأحوال تصوير من يغلقون الطرق ويردمونها بالطوب والأوساخ ويحرقون اللساتك ويعتدون على أقسام الشرطة ومن يقذف الشرطة على الشرطة التصدي له بكل حزم ليكون عبرة لغيره. ينهب اللصوص تلفوناتهم فيتهمون الشرطة ويعتدي الذئاب على النساء وتتهم الشرطة. هؤلاء يريدونها فوضى وحينما تنتشر الجريمة يتهمون الشرطة بالتقصير. هتافات حقيرة ضد الجيش والشرطة والمجلس العسكري خائف من ظله. احسمو هذه التفلتات فليس كل يوم مئوية تظاهر فهذا يرهق ميزانية الدولة ويرهق الجنود وهنا تحدث الأخطاء.
بقال انت بقيت مسخره ومقالاتك تفضح توجهك السطحي
انت كوز سطحي يوجهوك لكتابه مقال مكشوف لا يمت للحقيقه بشئ بل فتنه لعن الله الفتان
عفيت منك ي أستاذ / إبراهيم كفيت ووفيت أديهم (بالحتة الفيها الحديدة ) تسلم البطن الجابتك ( ديل ناس أب سفة وقريعتي راحت ديل جايين من بلاد الصقيع وأقول لهم هذا زمانك ي مهازل فأمرحي يسقطوا بس ) !
اللهم أحفظ بلادنا من كل شر وأهدي الذين يدعون الفهم .
هذه عين الحقيقه فالشرطه هي حامية المواطن وهي عين ساهره لحراستهم والحفاظ على أرواحهم وممتلاتكهم فشرمزه من الصعاليق من يهتفون في وجه الشرطه وهم أغلبهم مدمنون لا يدكرون ما يقولون فوالله والله على ما أقول شهيد شفت بعيني وسمعت باذاني من سيب الذات الإلهي منهم اهاكذا الديمقراطيه والحريه التي تريدون تباً لكم ولامثالكم الذين يجلسون في بيوتهم ويرمون بكم في الطرقات لتشويه الشرطة السودانيه ربنا يحفظ بلادنا من شروركم ويحفظ رجال أمننا في َكل المواقع
هؤلاء صعاليك وحثالة شيوعيين وبعثيين لا يهمهم البلد هؤلاء يحبون الفوضى خم لا بسودون الا في الفوضى …..واغلبهم يعملون في منظمات اجنبية يسيطر عليها اليساريون وتدفع لخم مرتبات عالية وبالدولار…..واغلبهم لديهم ارتباط اجنبى لا يهمهم السودان……همالك قلة مخموم ة لا هي في العير ولا النفير .
كل من يسيء للشركة والجيش والامن والدعم السريع عليه ان يفحص الدي ان ايه..
انا ما بفسر وانت ما تقصر
*حال وجذب*
” الحال: نازلة تنزل بالقلوب فلا تدوم”
الجُنيْد
” الجذب: هو غياب الحس بالكلية لترادف أنوار المحبة والعشق”
أحمد بن عجيبة الحَسَني
الحال عند الصوفية :معنًى يَرِدُ على القلب بدون تكلّف ولا اصطناع، تفقد النفس فيه خصائصها الأنانية من إثرة وطمع وحقد وغضب.
هل ما نراه الآن في السودان هي *حال ثورية*؟
هؤلاء الشباب تراكمت عندهم عوامل الثورة و بواعث الرفض حتى أثمرت جيلاً فقد الثقة في السلطة والنظام وكل قديم . يعيشون في حالة هياج ثوري ، تنتهي مسيرة فيتشوقون لللتي تليها ، لا يشغلون أنفسهم بالنتائج والمآلات لكن همهم المواصلة وعدم الإنقطاع.
أعدادهم؟. العدد والنسبة تفيد عند حدوث إنتخابات ، وهذا ليس أوانها. الفاعلية هي الرهان، وقد كسبوه.
يشفق الناس على أهل الأحوال و أهل الأحوال يرون أنفسهم في أحسن حال، وكذا هؤلاء الثوار.
جيلٌ تجاوزت أحلامه الواقع ، يرى في الوضع القائم أغلالاً تكبل سعيه لبلوغ تلك الأحلام .
الأماني والأحلام عادة لا ترتبط بالواقع، أو هي تتسامى فوق الواقع . لتعيش الحلم فلا تفتح حواراً أو نقاشاً مع الواقع . السياسية هي “فن الممكن” فالسؤال عن الممكن يفتح الباب للحوار والسياسة لكنه يقتل الحلم . أغلقوا باب الحوار وسدوا دروب السياسة حتى لا يموت حلمهم .
أرجئوا السؤال عن البرنامج حتى لا يُفتَحَ نقاشٌ مع الواقع ويثير تساؤلات عن الممكن ، ليستمر الزخم الثوري.
الثوار يرون في السلطة أصل الداء ومكمن الوباء ، يصُبُون غضبهم على كل من ينال نصيباً منها. ليكسب أي تنطيم سياسي قوة الشارع فعليه ألّا يقرب السلطة ولا يتعاطى مع السياسة ، ولو إلى حين ، فليكتفي بالحشد العاطفي ويتلبّس المد الثوري ولو تملقاً . لن تطيق الأحزاب السودانية الصبر على ذلك، إذ تراودها السلطة ولا تريد خسارة الشارع . التملق والتزلق هو السبيل . خسر ويخسر من يفتح قنوات إتصال أو حوارا، لذا ستظل مغلقة.
العقلانية: ومتى كانت الأحلام تقاس بالعقل؟ و قد قِيلَ أنه إذا حضر العقل، فُقِدَ الجذب.
إذا دامت الحال صارت مقاماً ، و المقام يُنَالُ ببذل الجهد.
فهل تستمر *حال الثورة*؟. وإذا اصطدمت بالواقع، إلى أي مقامٍ تؤول؟ إلى *مقام الفوضى* أم *مقام الدولة* ؟. أريدها الثانية وأراها الأولى ولا حول ولا قوة إلا بالله.
حسين محمود انت لست مجرد كاتب انت اديب وفاهم وكتابة الصوفي الفلسفية تنبع منك…لماذا لا تتحفنا بافكار وحلول خارج الصندوق في مواقع الجد ومكان الاجتهاد..اتمني ان اتصل بك او اقابلك لو نشرت بريدك او تلفونك ..انا مجرد مواطن اتابع واعشق الافكار المعبرة عن الحال باسلوب غير اعتيادي…تحياتي لك
حوار مع منو يا ود عمي مع عساكر على السلطة؟ وهل من حق العساكر يدخلو في السياسة خليك منطقي شوية، هل يعقل واحد عسكري يخش كلية حربية ويتعلم فنون الحرب والتكتيكات الدفاعية عشان يجي يخش في ملفات دولة داخلية وخارجية وصناعية وصحية ويجوط الدنيا كلها معا راسو الفاضي دا؟ ما من حق أي عسكر يتكلم باسم السياسة داير سياسة يجي بالباب الشرعي يخش الانتخابات ما عندنا مانع، يا اخوانا انا عسكري وداير اترشح تاني كان فاز خير وبركة كان ما فاز يتخرج