فيصل الغالي: حمدوك ينطبق عليه المثل القائل (وقف حمار الشيخ فى العقبة)
فليذهب حمدوك ويريح ويستريح … لقد ظل هذا الرجل يقود السودان ولأكثر من عامين من فشل لفشل دون بارقة أمل فى أن يُحقق شيئاً نافعاً للسودان وشعبه …
حمدوك ينطبق عليه المثل القائل ( وقف حمار الشيخ فى العقبه ) نقول هذا لأن حمدوك ليس لديه ما يقدمه للسودان وشعبه لقد إستنفد كل ما لديه وتلك هي كل ما يمتلكها من خبرات مُتواضعه … فاللوم ليس على حمدوك بل يقع على البرهان والذى رضخ للضغوط من قِوى خارجيه لا تريد للسودان خيراً وأعاد هذا الفاشل لمنصب رئيس الوزراء رغماً عن فشله فى قيادة حكومتين سابقتين …
لقد تم تكليف حمدوك بتشكيل حكومة كفاءات مُستقلة وقبل أكثر من شهر ورأيناه يعتكف بمنزله وقد عجز عن ذلك والآن السودان بلا حكومة ولمدة تزيد عن شهرين …
أتركوه يذهب وأتركوا التحنيس والوساطات والأجاويد لأن الدول لا تُدار بالوساطات والأجاويد والتحنيس … هناك الآلاف من السودانيين الأكفاء والذين سيديرون البلد أحسن من هذا الحمدوك ولم ولن تعقم أرحام أُمهات السودان من ولادة الأفذاذ من السياسيين والإقتصاديين والعسكريين والذين شهد لهم العالم بحُسن الإدارة والكفاءة والنزاهة وقوة الشخصية والإرادة !!
فيصل الغالي
لا اعرف سبب واحد يجعل المواطن يتمسك بفاشل ولا يوجد مبرر لاستمرار حمدوك ساعة واحدة فالطبيعي ودون فلسفة وتهويل الفاشل يستريح ويفسح المجال لغيره… شيوعي ما نافع وما قدم خير للبلد خالص..
ننتظر مجلس تشريعي يحاسبك
والله اهنت الحمار.
صدقت وما قلت الا الكلام السمح ..الراجل الككو ده ما عندو ادني احساس ولا مروءة ..ما داير اتخارج شابكنا استقاله ..يا طير في ستين داهية الله لا عادك ولا زمرتك الخايبة الفاشلة حواء السودان ولود
مفروض يستقيل اليوم قبل بكرة واستمراره اكثر من هذا فيه انهيار كامل للسودان فهذا الرجل المسمى حمدوك لم يقدم شيئا يشفع له للبقاء في منصبه.
وكل رويبضة فاسد الرأي ضئيل الشأن أصبج بتكلم في الشأن العام .. ويحكم بالفشل على من لا يدانيه علما وعطاء ونفعا .